Tghred Ahmad · وفاة الفنان عبدالله الرويشد بعد رحلة علاج في المانيا
Tghred Ahmad ·
وفاة الفنان عبدالله الرويشد بعد رحلة علاج في المانيا
وعودته إلى أرض الكويت الغاليه الله يرحمه ويغفر له ويسكنه الجنه انا لله وانا اليه راجعون وعظم الله اجركم أهل الكويت
الفنان الراحل /عبدالله الرويشد/ فنان الخليج وحضرموت وبعض بلاد العرب، صوتٍ مسافراً نحو رواحب الجمال وتمثّل الخير وأقعاً ملموساً ومعاشا، صوته به رحيلا ووداعا وحزناً وطيبه، غنّى اغنية اتاري كل ماقلتلي في عام84م فكانت سبباً في شهرةٍ له رغم إزدحام الكويت بالكبار مثل الفنان عبدالكريم عبدالقادر الذي لا يجرؤ أحد ٌ على منافسته في مغنى مثل هذا المنتقل بجمله الموسيقية والمتعدد الطّرب والمنسجم كلياً ، والفنانة رباب ذات الطقاطيق والمغنى القصير ذا النغم الخفيف والتي إنطلقت بعد ذلك ببعض الموجات وغنّت بعض الكلاسيكيات مثل اغنية بسمة حلوة وإحتمال أنسى حبك، وهناك القنبلة التي إنطفى إنفجارها ولهبها وهو الفنان محمد المسباح الذي غنى جاني بعد وقت فكان لهيباً لبعض الفنانين، عبدالله رويشد فنان متمكن وتمكّن من أدوات كثيرة منها فهمه للكلام الذي يغنيه، غنى وعدتيني وأي معزة وإسكت ولا كلمة في شريط وأحد فكان شريطاً رائعا بكل شئ، صوتٍ جمع الخليج وقليل من اليمن وغنى عويشق والمصلحة وانا باتبع قلبي وإخلص النية فجمع الكويت واليمن ببعض الكلمات، صوتٍ ذائع الصّيت وجماله يكمن في رحيله وإرتحاله بين الغناء بالمصري قليلاً واليمني أيضا والكويتي فكان صافياً من قلبٍ صافٍ ذا إبتسامه تِشرح القلب.
الله يرحمه ويغفر له ويسكنه فسيح جناته
وفاة الفنان عبدالله الرويشد بعد رحلة علاج في المانيا
وعودته إلى أرض الكويت الغاليه الله يرحمه ويغفر له ويسكنه الجنه انا لله وانا اليه راجعون وعظم الله اجركم أهل الكويت
الفنان الراحل /عبدالله الرويشد/ فنان الخليج وحضرموت وبعض بلاد العرب، صوتٍ مسافراً نحو رواحب الجمال وتمثّل الخير وأقعاً ملموساً ومعاشا، صوته به رحيلا ووداعا وحزناً وطيبه، غنّى اغنية اتاري كل ماقلتلي في عام84م فكانت سبباً في شهرةٍ له رغم إزدحام الكويت بالكبار مثل الفنان عبدالكريم عبدالقادر الذي لا يجرؤ أحد ٌ على منافسته في مغنى مثل هذا المنتقل بجمله الموسيقية والمتعدد الطّرب والمنسجم كلياً ، والفنانة رباب ذات الطقاطيق والمغنى القصير ذا النغم الخفيف والتي إنطلقت بعد ذلك ببعض الموجات وغنّت بعض الكلاسيكيات مثل اغنية بسمة حلوة وإحتمال أنسى حبك، وهناك القنبلة التي إنطفى إنفجارها ولهبها وهو الفنان محمد المسباح الذي غنى جاني بعد وقت فكان لهيباً لبعض الفنانين، عبدالله رويشد فنان متمكن وتمكّن من أدوات كثيرة منها فهمه للكلام الذي يغنيه، غنى وعدتيني وأي معزة وإسكت ولا كلمة في شريط وأحد فكان شريطاً رائعا بكل شئ، صوتٍ جمع الخليج وقليل من اليمن وغنى عويشق والمصلحة وانا باتبع قلبي وإخلص النية فجمع الكويت واليمن ببعض الكلمات، صوتٍ ذائع الصّيت وجماله يكمن في رحيله وإرتحاله بين الغناء بالمصري قليلاً واليمني أيضا والكويتي فكان صافياً من قلبٍ صافٍ ذا إبتسامه تِشرح القلب.
الله يرحمه ويغفر له ويسكنه فسيح جناته