منصة الشارقة.. الإمارة الباسمة في صدارة المشهد
تشع علماً و نوراً في الكونغرس العالمي للإعلام
رحلة ثرية تمزج بين التجارب الحسية، والبصرية، والسمعية في أجواءٍ تدفع الزائر إلى التفاعل والاستمتاع، هذا هو المشهد الفريد .. فقد أتاحت منصة الشارقة على مدى ثلاثة أيام، خلال الدورة الثالثة للكونغرس العالمي للإعلام ،الذي تنظمه وكالة أنباء الإمارات ومجموعة أدنيك من خلال شركة "كابيتال للفعاليات" بمركز أبوظبي الوطني للمعارض (أدنيك) من 26 وحتى 28 نوفمبر 2024 - تحت شعار "الرؤية، التمكين، التفاعل"
أتاحت لهذه المنصة إمكانية توسيع نطاق استكشاف المشاهد المبهرة في رحلة ديناميكية ومحفزة للزوار، وتعزيز مكانة الشارقة كمركز أساسي للعلم والثقافة والتراث والعمارة والفنون، وأيضاً تقاليدها الأصيلة في الكرم والضيافة ، التي يتوارثها أهل الشارقة جيلاً بعد جيل.
تباينت الفعاليات التي إستمرت بمجملها وشكلت إطلالة على إمارة الشارقة، وما تحمله من تنوّع وتميز، نظمتها مؤسسات مجلس الشارقة للإعلام (هيئة الشارقة للإذاعة والتلفزيون، المكتب الإعلامي لحكومة الشارقة، مدينة الشارقة للإعلام "شمس").
تصميم مميز يعكس هوية الشارقة
المنصة بتنوعها نالت إعجاب شرائح واسعة من الزوّار، و المهتمين من المسؤولين والباحثين والمثقفين بتصميمه المميز الذي يعكس هوية الشارقة بمزيج مثالي بين القديم والحديث في مشهد يبهر الزائرين، فهي تجمع بين الثقافة الإماراتية العربية والأنماط العالمية المتطورة المنتقاة بشكل مميز ، وتضيف عليها لمسة من الاناقة غير المسبوقة لترسم لوحة فنية إماراتية - عالمية، تشع علماً نوراً .
وأثناء جولة"قناة الشمس" الأوروبية من بلجيكا، في الكونغرس العالمي للإعلام ، ومن داخل منصة الشارقة ننقل لكم مشاهد التنوع الذي يجعل الزائر يغوص في تفاصيل كثيرة تحكي الاستلهام من الماضي، ولكن برؤية متجددة تتجه نحو المستقبل، تروي قصصاً عن جمال الشارقة وعراقة ماضيها وتميّز حاضرها
مشاريع ومبادرات استثنائية
تنوعت أجندة الجهات الإعلامية لحكومة الشارقة على مدى أيام الكونغرس لتعكس هوية الإمارة ورسائلها الإعلامية والثقافية والمعرفية والاستثمارية حيث ضمت أكثر من 20 جلسة حوارية وتفاعلية وورشة تناولت موضوعات مختلفة من بينها تجربة إمارة الشارقة في قطاع التعليم والأمن الغذائي ومناقشة فرص قطاع الاستثمار والزراعة وتمكين الشباب ونماذج الاتصال الفعال في مؤسسات حكومة الشارقة وتشجيع وتحفيز الإبداع وجودة المحتوى العربي والفرص التي يوفرها الذكاء الاصطناعي لقطاع الإعلام بالإضافة إلى المناظرات الإعلامية.
الطموح لا ينتهي في الشارقة، والإمارة لا تنظر للخلف، تمضى بكل ثقة لتحقيق غاياتها وأهدافها ومراكمة انجازاتها عبر الإعلان عن مشاريع ومبادرات استثنائية - كما عودت العالم دائماً .
أتاحت لهذه المنصة إمكانية توسيع نطاق استكشاف المشاهد المبهرة في رحلة ديناميكية ومحفزة للزوار، وتعزيز مكانة الشارقة كمركز أساسي للعلم والثقافة والتراث والعمارة والفنون، وأيضاً تقاليدها الأصيلة في الكرم والضيافة ، التي يتوارثها أهل الشارقة جيلاً بعد جيل.
تباينت الفعاليات التي إستمرت بمجملها وشكلت إطلالة على إمارة الشارقة، وما تحمله من تنوّع وتميز، نظمتها مؤسسات مجلس الشارقة للإعلام (هيئة الشارقة للإذاعة والتلفزيون، المكتب الإعلامي لحكومة الشارقة، مدينة الشارقة للإعلام "شمس").
تصميم مميز يعكس هوية الشارقة
المنصة بتنوعها نالت إعجاب شرائح واسعة من الزوّار، و المهتمين من المسؤولين والباحثين والمثقفين بتصميمه المميز الذي يعكس هوية الشارقة بمزيج مثالي بين القديم والحديث في مشهد يبهر الزائرين، فهي تجمع بين الثقافة الإماراتية العربية والأنماط العالمية المتطورة المنتقاة بشكل مميز ، وتضيف عليها لمسة من الاناقة غير المسبوقة لترسم لوحة فنية إماراتية - عالمية، تشع علماً نوراً .
وأثناء جولة"قناة الشمس" الأوروبية من بلجيكا، في الكونغرس العالمي للإعلام ، ومن داخل منصة الشارقة ننقل لكم مشاهد التنوع الذي يجعل الزائر يغوص في تفاصيل كثيرة تحكي الاستلهام من الماضي، ولكن برؤية متجددة تتجه نحو المستقبل، تروي قصصاً عن جمال الشارقة وعراقة ماضيها وتميّز حاضرها
مشاريع ومبادرات استثنائية
تنوعت أجندة الجهات الإعلامية لحكومة الشارقة على مدى أيام الكونغرس لتعكس هوية الإمارة ورسائلها الإعلامية والثقافية والمعرفية والاستثمارية حيث ضمت أكثر من 20 جلسة حوارية وتفاعلية وورشة تناولت موضوعات مختلفة من بينها تجربة إمارة الشارقة في قطاع التعليم والأمن الغذائي ومناقشة فرص قطاع الاستثمار والزراعة وتمكين الشباب ونماذج الاتصال الفعال في مؤسسات حكومة الشارقة وتشجيع وتحفيز الإبداع وجودة المحتوى العربي والفرص التي يوفرها الذكاء الاصطناعي لقطاع الإعلام بالإضافة إلى المناظرات الإعلامية.
الطموح لا ينتهي في الشارقة، والإمارة لا تنظر للخلف، تمضى بكل ثقة لتحقيق غاياتها وأهدافها ومراكمة انجازاتها عبر الإعلان عن مشاريع ومبادرات استثنائية - كما عودت العالم دائماً .