Sally Jacobs قوس قزح الناري، أو ما يُعرف علمياً بـ”قوس قزح النار” (Fire Rainbow)،
Sally Jacobs
قوس قزح الناري، أو ما يُعرف علمياً بـ”قوس قزح النار” (Fire Rainbow)، هو ظاهرة بصرية نادرة تظهر في السماء نتيجة انعكاس وانكسار ضوء الشمس على بلورات الجليد المسطحة داخل السحب السمحاقية الرقيقة. يحدث ذلك عند وجود الشمس في موقع مرتفع في السماء بزاوية لا تقل عن 58 درجة، ما يسمح للضوء بالمرور عبر البلورات الجليدية وانعكاسه بزاوية معينة ليشكل ألواناً زاهية تشبه قوس قزح.
تتميز هذه الظاهرة بألوان مشرقة وموزعة أفقياً تشبه اللهب، لكنها ليست مرتبطة بالنار فعلياً، إنما حصلت على اسم “قوس قزح الناري” بسبب شكلها ولونها الناري المميز.
من الناحية الطاقية والروحية، يُعتبر قوس قزح الناري ظاهرة ذات طاقة إيجابية قوية، ويرمز إلى التحولات الكبرى والتغيير الإيجابي. يُعتقد أن ألوانه الزاهية تمثل الطاقات المختلفة المتوازنة، حيث يتداخل كل لون بطيفه الخاص لدعم طاقات الإنسان وروحه.
في التفسيرات الطاقية، قد يكون ظهور قوس قزح الناري علامة على تعزيز الطاقة الداخلية وإعادة التوازن بين الجسد والعقل والروح. وتُعتبر هذه الظاهرة، بطبيعتها الفريدة والنادرة، مؤشراً على الدعم الروحي للإنسان، بحيث تُشجعه على فتح آفاق جديدة واحتضان التغيير الذي يمكن أن يقوده إلى التحولات الإيجابية والنمو الداخلي.
البعض يرى كذلك أن قوس قزح الناري يعمل كجسر بين العوالم الروحية والعالم المادي، ويُعدّ بمثابة تذكير بضرورة الاتصال بجوهر الإنسان الداخلي والتأكيد على جمال الكون واتساع إمكانياته، مما يمنح الفرد شعوراً بالسلام الداخلي والانفتاح الروحي.
قوس قزح الناري، أو ما يُعرف علمياً بـ”قوس قزح النار” (Fire Rainbow)، هو ظاهرة بصرية نادرة تظهر في السماء نتيجة انعكاس وانكسار ضوء الشمس على بلورات الجليد المسطحة داخل السحب السمحاقية الرقيقة. يحدث ذلك عند وجود الشمس في موقع مرتفع في السماء بزاوية لا تقل عن 58 درجة، ما يسمح للضوء بالمرور عبر البلورات الجليدية وانعكاسه بزاوية معينة ليشكل ألواناً زاهية تشبه قوس قزح.
تتميز هذه الظاهرة بألوان مشرقة وموزعة أفقياً تشبه اللهب، لكنها ليست مرتبطة بالنار فعلياً، إنما حصلت على اسم “قوس قزح الناري” بسبب شكلها ولونها الناري المميز.
من الناحية الطاقية والروحية، يُعتبر قوس قزح الناري ظاهرة ذات طاقة إيجابية قوية، ويرمز إلى التحولات الكبرى والتغيير الإيجابي. يُعتقد أن ألوانه الزاهية تمثل الطاقات المختلفة المتوازنة، حيث يتداخل كل لون بطيفه الخاص لدعم طاقات الإنسان وروحه.
في التفسيرات الطاقية، قد يكون ظهور قوس قزح الناري علامة على تعزيز الطاقة الداخلية وإعادة التوازن بين الجسد والعقل والروح. وتُعتبر هذه الظاهرة، بطبيعتها الفريدة والنادرة، مؤشراً على الدعم الروحي للإنسان، بحيث تُشجعه على فتح آفاق جديدة واحتضان التغيير الذي يمكن أن يقوده إلى التحولات الإيجابية والنمو الداخلي.
البعض يرى كذلك أن قوس قزح الناري يعمل كجسر بين العوالم الروحية والعالم المادي، ويُعدّ بمثابة تذكير بضرورة الاتصال بجوهر الإنسان الداخلي والتأكيد على جمال الكون واتساع إمكانياته، مما يمنح الفرد شعوراً بالسلام الداخلي والانفتاح الروحي.