الدكتورة حسيبة بوسالم· في قلبي ينبض إيمان لا يعرف حدوداً
الدكتورة حسيبة بوسالم· الدكتورة حسيبة بوسالم ·
أسعد الله صباح أحبتي بالخير و النور و البركات ،،،
في قلبي ينبض إيمان لا يعرف حدوداً، حب الله يرسم طريقي نحو الخير. سعيت نحو التميز منذ طفولتي ، أردت أن اضيئ حياتي و عائلتي و كل من أعرفهم بعملي الصالح وتفانيي في خدمة الآخرين. حملت و أحمل في قلبي الشغف والوفاء، و في روحي القوة والشجاعة.
أحب وطني الجزائر كأنني أحب نفسي ، أسعى بكل جهدي لتعزيز مكانتي ورفعتها، أرعى أبنائي و زوجي واعمل من أجل مستقبلهم، لأنني أؤمن أن حبي لهم عبادة. لا أكتفي بالكلمات، بل أبني بالأفعال جسور الخير والمحبة.
رأيت في والدتي رحمها الله القدوة والمثال فأردت أن أكون صورة لها في صبرها و حنانها و حضورها الجميل في كل حالاتها، و رأيت في والدي الحبيب أطال الله بعمره قوة الرجل الحازم و العازم على تحقيق المستحيل لأجل إسعاد عائلته ، أحاول دائما أن ألهم كل من حولي ليكونوا أفضل نسخة من نفسي و لأرى التميز فيهم فأسعد لسعادتهم و يشعرني نجاحهم بالفرحة و الإعتزاز و الحمد و الشكر لله على توفيقهم .
أعطي دون أن أنتظر المقابل، وأزرع الأمل حيثما وجدت. لأكون المرأة التي تجعل من الإيمان قوة، ومن الخير رسالة، ومن الوطن بيتاً يحتضن الجميع.
شكرا من القلب لكل من قدم لي التهاني بمناسبة عيد ميلادي و تاكدوا أحبابي في الله أن تواصلكم الجميل عنوان لكل جميل في حياتي لان دعواتكم لي بالخير و دعمكم المستمر إنما هو دليل على محبتكم النابعة من حب الله الذي جمعني بكم لتبليغ رسالة الود و الاخوة و الصلاح ما دمنا من أهل الدنيا حتى نلقاه و هو راض عنا .
أختكم المحبة لكم د.حسيبة بوسالم .
أسعد الله صباح أحبتي بالخير و النور و البركات ،،،
في قلبي ينبض إيمان لا يعرف حدوداً، حب الله يرسم طريقي نحو الخير. سعيت نحو التميز منذ طفولتي ، أردت أن اضيئ حياتي و عائلتي و كل من أعرفهم بعملي الصالح وتفانيي في خدمة الآخرين. حملت و أحمل في قلبي الشغف والوفاء، و في روحي القوة والشجاعة.
أحب وطني الجزائر كأنني أحب نفسي ، أسعى بكل جهدي لتعزيز مكانتي ورفعتها، أرعى أبنائي و زوجي واعمل من أجل مستقبلهم، لأنني أؤمن أن حبي لهم عبادة. لا أكتفي بالكلمات، بل أبني بالأفعال جسور الخير والمحبة.
رأيت في والدتي رحمها الله القدوة والمثال فأردت أن أكون صورة لها في صبرها و حنانها و حضورها الجميل في كل حالاتها، و رأيت في والدي الحبيب أطال الله بعمره قوة الرجل الحازم و العازم على تحقيق المستحيل لأجل إسعاد عائلته ، أحاول دائما أن ألهم كل من حولي ليكونوا أفضل نسخة من نفسي و لأرى التميز فيهم فأسعد لسعادتهم و يشعرني نجاحهم بالفرحة و الإعتزاز و الحمد و الشكر لله على توفيقهم .
أعطي دون أن أنتظر المقابل، وأزرع الأمل حيثما وجدت. لأكون المرأة التي تجعل من الإيمان قوة، ومن الخير رسالة، ومن الوطن بيتاً يحتضن الجميع.
شكرا من القلب لكل من قدم لي التهاني بمناسبة عيد ميلادي و تاكدوا أحبابي في الله أن تواصلكم الجميل عنوان لكل جميل في حياتي لان دعواتكم لي بالخير و دعمكم المستمر إنما هو دليل على محبتكم النابعة من حب الله الذي جمعني بكم لتبليغ رسالة الود و الاخوة و الصلاح ما دمنا من أهل الدنيا حتى نلقاه و هو راض عنا .
أختكم المحبة لكم د.حسيبة بوسالم .