د.كاميليا عبد الفتاح · إنَّ الإبداعَ – والفن – مجالٌ متّسعٌ لتفعيل حرية الإرادة الإنسانية
د.كاميليا عبد الفتاح ·
إنَّ الإبداعَ – والفن – مجالٌ متّسعٌ لتفعيل حرية الإرادة الإنسانية ، فالتجربةُ الجماليةُ تمنح المبدعَ الفرصة الحقيقية لإعادة تكوين مشاهد الحياة – وأحداثها – وفق رؤيته الخاصة ، و - من ثم - تمنحه الشعورَ بالقدرة على التكوين والتشكيل ، وإدارة حياةٍ ما ، بما يحقق له التوازن والرضا ، ويخلصه من قوى الاستلاب التي تهدده بفعل الواقع المحيط ، وبفعل القوى الميتافيزيقية التي تتربص به ذاتًا إنسانية قابلة للتناهي والتصدّع .
# من كتابي " استلاب الذات في السرد العربي المعاصر ، دراسةٌ نقديةٌ تحليلية في نماذج من المسرح والسِّيرة الذاتيّة والقصة
إن التجربة الجمالية هي الفعلُ الوحيدُ القادرُ على الانسجام مع ذلك النور الذي سطع في روح الإنسان من نفخ روح الله ، وهي الفعلُ الوحيدُ القادر على التصدي لذلك الجزء الثقيل المتراكم في الكيان الإنساني ، وهو : الطينُ ؛ بحثًا عن : السمو ، الحرية ،الإرادة ، الحق ،الخير ،الجمال ، والحب .
إنَّ الإبداعَ – والفن – مجالٌ متّسعٌ لتفعيل حرية الإرادة الإنسانية ، فالتجربةُ الجماليةُ تمنح المبدعَ الفرصة الحقيقية لإعادة تكوين مشاهد الحياة – وأحداثها – وفق رؤيته الخاصة ، و - من ثم - تمنحه الشعورَ بالقدرة على التكوين والتشكيل ، وإدارة حياةٍ ما ، بما يحقق له التوازن والرضا ، ويخلصه من قوى الاستلاب التي تهدده بفعل الواقع المحيط ، وبفعل القوى الميتافيزيقية التي تتربص به ذاتًا إنسانية قابلة للتناهي والتصدّع .
# من كتابي " استلاب الذات في السرد العربي المعاصر ، دراسةٌ نقديةٌ تحليلية في نماذج من المسرح والسِّيرة الذاتيّة والقصة
إن التجربة الجمالية هي الفعلُ الوحيدُ القادرُ على الانسجام مع ذلك النور الذي سطع في روح الإنسان من نفخ روح الله ، وهي الفعلُ الوحيدُ القادر على التصدي لذلك الجزء الثقيل المتراكم في الكيان الإنساني ، وهو : الطينُ ؛ بحثًا عن : السمو ، الحرية ،الإرادة ، الحق ،الخير ،الجمال ، والحب .