هيئة الاعلام الفني الاوربيه بروما ، مكتب الدعم العربي الفني بالقاهره مبدعون عراقيون . أ. د. عبدالقادر الدليمي / المانيا -برلين . -الفنان العراقي الكبير - البصري - محمد وهيب يتحدث بصراحته
هيئة الاعلام الفني الاوربيه بروما ، مكتب الدعم العربي الفني بالقاهره . مبدعون عراقيون .
أ. د. عبدالقادر الدليمي / المانيا -برلين .
-الفنان العراقي الكبير - البصري - محمد وهيب يتحدث بصراحته لنا ويقول:
: أنا تتلمذت على كبار الفنانين العراقيين الكبار .
- الخطة الإخراجية المسرحية لكل نص مسرحي خصوصيته .
- هو صراع بين الأضداد وتحويله إلى حياة فاعلة .
- هنالك عدة أساليب متعددة في الخطط المسرحية .
- ألفت ثلاثة كتب للمسرح .
- من هو فناننا الذي نحاوره اليوم ؟
- هو الفنان البصري العراقي الكبير محمد وهيب جاسم المولود في البصرة ( جنوب العراق ) ومن مواليد البصرة في 11/3/1938 .
تخرج من معهد الفنون الجميلة عام 1963 .
- ويقول فناننا الكبير تتلمذت على أيدي كبار التدريسيين من الفنانين العراقيين الكبار وهم :
- جاسم العبودي
- ابراهيم جلال
- جعفر السعدي
- بهنام ميخائيل
-وفي سؤال لي سألته فناننا الكبير : وما هي الكتب التي قمت بتأليفها؟
- أجاب الأستاذ محمد وهيب : قمت يا دكتور عبدالقادر بتأليف ثلاثة كتب في المسرح : دراسات في المسرح البصري وكتاب ( حياتي في الفن ) والكتاب الآخر ( حكايتي بين المسرح والحياة ) وتلك الكتب تقود في المسرح، وهي كتب نصوص في المسرح درامية وقمت بإخراجها وعرضت على المسرح .
- وقاطعته لأطرح عليه السؤال التالي؟
- متى أعتليت على خشبة المسرح لأول مرة؟
- أجاب الأستاذ محمد مبتسماً قائلاً كان ذلك عام 1958 .
- وهنا وجهت له سؤالاً جديداً
- أستاذنا الفاضل ماهي مجموع الأعمال التي قدمتها في مجمل حياتك الفنية ؟
- أجابنا ممثلنا ومخرجنا الكبير مستذكرا ً-
( الأعمال الفنية التي قدمتها في مجال السينما والمسرح والتلفزيون والإذاعة حوالي مائة عمل، 22 مسرحية في الأدب العالمي و 20 مسرحية في الأدب العربي مع أكثر من 60 عمل باللهجة الشعبية إضافة إلى أعمال إذاعية وفي المسرح الغنائي ( أوبريت العراق مهد الحضارة ) وأوبريت ( سيعود السندباد ) قدم على مسارح سوريا الحبيبة .
- وهنا وجهت له سؤالاً آخر ؟
- بإعتبارك صاحب خبرة طويلة ماهو رأيك بالدراما التلفزيونية في الوقت الحاضر؟
- أجابنا الأستاذ محمد :
تتعثر الدراما التلفزيونية في الوقت الحاضر بسبب الإدارة وإبتعاد ذوي الإختصاص عن الساحة الفنية .
- وهنا كان لابد لي أن أوجه له سؤالاً مهما ً؟
- قلت له لماذا ليس هناك في البصرة الفيحاء لاتوجد حركة سينمائية ومعظم رجالات البصرة إنتقلوا إلى بغداد وأسسوا سينمات فيها سابقاً؟
- أجابنا الأستاذ محمد وهيب .
- عدم وجود فرص للأنتاج كالسينما في بغداد أكثر إتساع من باقي المحافظات .
- وفي سؤال آخر لي ؟
- ماهي نظرتك لحركة المسرح في البصرة وبغداد؟
- قال فناننا الكبير :
للأسف عدم وجود قاعات مخصصة للعرض المسرحي، علماً بأنه تم تحويل أفضل مسرح في البصره الى مول مع العلم بأن هناك كلية ومعهد للفنون الجميلة وتهميش فرقة البصرة للتمثيل وإبتعاد الفنانين وتسليط أناس غير كفؤين على إدارتها .
- وهنا واصل الأستاذ محمد وهيب حديثه قائلاً أقول لك يا دكتور عبدالقادر عن المسرح الغنائي في البصرة وعن رموزه فالأوبريت يحتاج الى أمور مالية كبيرة ومن رموزه الفنان المغترب قصي البصري وطالب غالي .
— وهنا حاولت إعادته إلى المسرح وقلت له .
-أعرف بأنك خضت تجارب عديدة خارج العراق حدثني عن هذه التجربة؟
- خضت لأول مرة في الوطن العربي هو ربط السينما بالمسرح في وحدة درامية بمسرحية ( سوء التفاهم لألبير كامو ) وأهئ الآن لإخراج مسرحية للمعري وسوف أدمج في هذه المسرحية سينما وتلفزيون في وحدة درامية.
- وهنا أغلقت سماعة الهاتف بين دمشق وبرلين . شكرا للاستاذ الدكتور الدليمي على مقالته الرائعه .
أ. د. عبدالقادر الدليمي / المانيا -برلين .
-الفنان العراقي الكبير - البصري - محمد وهيب يتحدث بصراحته لنا ويقول:
: أنا تتلمذت على كبار الفنانين العراقيين الكبار .
- الخطة الإخراجية المسرحية لكل نص مسرحي خصوصيته .
- هو صراع بين الأضداد وتحويله إلى حياة فاعلة .
- هنالك عدة أساليب متعددة في الخطط المسرحية .
- ألفت ثلاثة كتب للمسرح .
- من هو فناننا الذي نحاوره اليوم ؟
- هو الفنان البصري العراقي الكبير محمد وهيب جاسم المولود في البصرة ( جنوب العراق ) ومن مواليد البصرة في 11/3/1938 .
تخرج من معهد الفنون الجميلة عام 1963 .
- ويقول فناننا الكبير تتلمذت على أيدي كبار التدريسيين من الفنانين العراقيين الكبار وهم :
- جاسم العبودي
- ابراهيم جلال
- جعفر السعدي
- بهنام ميخائيل
-وفي سؤال لي سألته فناننا الكبير : وما هي الكتب التي قمت بتأليفها؟
- أجاب الأستاذ محمد وهيب : قمت يا دكتور عبدالقادر بتأليف ثلاثة كتب في المسرح : دراسات في المسرح البصري وكتاب ( حياتي في الفن ) والكتاب الآخر ( حكايتي بين المسرح والحياة ) وتلك الكتب تقود في المسرح، وهي كتب نصوص في المسرح درامية وقمت بإخراجها وعرضت على المسرح .
- وقاطعته لأطرح عليه السؤال التالي؟
- متى أعتليت على خشبة المسرح لأول مرة؟
- أجاب الأستاذ محمد مبتسماً قائلاً كان ذلك عام 1958 .
- وهنا وجهت له سؤالاً جديداً
- أستاذنا الفاضل ماهي مجموع الأعمال التي قدمتها في مجمل حياتك الفنية ؟
- أجابنا ممثلنا ومخرجنا الكبير مستذكرا ً-
( الأعمال الفنية التي قدمتها في مجال السينما والمسرح والتلفزيون والإذاعة حوالي مائة عمل، 22 مسرحية في الأدب العالمي و 20 مسرحية في الأدب العربي مع أكثر من 60 عمل باللهجة الشعبية إضافة إلى أعمال إذاعية وفي المسرح الغنائي ( أوبريت العراق مهد الحضارة ) وأوبريت ( سيعود السندباد ) قدم على مسارح سوريا الحبيبة .
- وهنا وجهت له سؤالاً آخر ؟
- بإعتبارك صاحب خبرة طويلة ماهو رأيك بالدراما التلفزيونية في الوقت الحاضر؟
- أجابنا الأستاذ محمد :
تتعثر الدراما التلفزيونية في الوقت الحاضر بسبب الإدارة وإبتعاد ذوي الإختصاص عن الساحة الفنية .
- وهنا كان لابد لي أن أوجه له سؤالاً مهما ً؟
- قلت له لماذا ليس هناك في البصرة الفيحاء لاتوجد حركة سينمائية ومعظم رجالات البصرة إنتقلوا إلى بغداد وأسسوا سينمات فيها سابقاً؟
- أجابنا الأستاذ محمد وهيب .
- عدم وجود فرص للأنتاج كالسينما في بغداد أكثر إتساع من باقي المحافظات .
- وفي سؤال آخر لي ؟
- ماهي نظرتك لحركة المسرح في البصرة وبغداد؟
- قال فناننا الكبير :
للأسف عدم وجود قاعات مخصصة للعرض المسرحي، علماً بأنه تم تحويل أفضل مسرح في البصره الى مول مع العلم بأن هناك كلية ومعهد للفنون الجميلة وتهميش فرقة البصرة للتمثيل وإبتعاد الفنانين وتسليط أناس غير كفؤين على إدارتها .
- وهنا واصل الأستاذ محمد وهيب حديثه قائلاً أقول لك يا دكتور عبدالقادر عن المسرح الغنائي في البصرة وعن رموزه فالأوبريت يحتاج الى أمور مالية كبيرة ومن رموزه الفنان المغترب قصي البصري وطالب غالي .
— وهنا حاولت إعادته إلى المسرح وقلت له .
-أعرف بأنك خضت تجارب عديدة خارج العراق حدثني عن هذه التجربة؟
- خضت لأول مرة في الوطن العربي هو ربط السينما بالمسرح في وحدة درامية بمسرحية ( سوء التفاهم لألبير كامو ) وأهئ الآن لإخراج مسرحية للمعري وسوف أدمج في هذه المسرحية سينما وتلفزيون في وحدة درامية.
- وهنا أغلقت سماعة الهاتف بين دمشق وبرلين . شكرا للاستاذ الدكتور الدليمي على مقالته الرائعه .