Emad Al Jalal رواد الصحافة يرفضون التهميش عماد آل جلال
Emad Al Jalal
رواد الصحافة يرفضون التهميش
عماد آل جلال
كان وما زال دور رواد الصحافة في العراق له أهمية كبيرة في توجيه الضوء على القضايا الاجتماعية والسياسية والثقافية. وقد دفعوا ثمنًا باهظا من أجل نقل الحقيقة والتواصل مع مختلف شرائح المجتمع وتنبيه السلطة بالاخطاء التي ترتكبها مؤسساتها بقصد او بدونه ومع كل ماقدموه من تضحيات يشعرون بالاهمال والتهميش ومحاولات لطمس دورهم وتضحياتهم.
التضحيات والتحديات:
رواد الصحافة في العراق واجهوا تحديات كبيرة، بدءاً من الحروب والنزاعات إلى التهديدات الشخصية والاعتقالات.
قدموا تضحيات كبيرة من أجل نقل الأخبار والتواصل مع المجتمع.
الدور الاجتماعي والسياسي:
ساهموا في توجيه الضوء على قضايا الفساد وحقوق الإنسان والديمقراطية.
راقبوا أداء الحكومة وأثروا في صنع القرارات.
الدور الثقافي والتوعية:
نقلوا الثقافة والفن والأدب من خلال مقالاتهم وتقاريرهم.
أثروا في توجيه الاهتمام إلى القضايا الثقافية والتراثية.
دور نقابة الصحفيين:
يجب أن نشير إلى اهمية دور نقابة الصحفيين في دعم وحماية حقوق رواد الصحافة.
يجب أن تكون النقابة شريكًا فعّالًا في رعاية الصحفيين والدفاع عن حريتهم وسلامتهم ومتابعة من اضطرته الظروف للهجرة والاخذ بايديهم ولا تتركهم يتسولون قوتهم اليومي وحاجاتهم للعلاج والدواء ليس منة منها بل هو واجب حتمي يفرضه ميثاقها وقانونها.
اما ان يتضخم عدد الصحفيين الى ارقام قد تصل الى ستة وعشرين الفا فذلك يقتضي ان تعيد النظر بنظامها الحالي وان تجعله لا مركزي تمنح فيه صلاحيات واسعة لفروعها في المحافظات لكي تمارس دورها الطبيعي وتقلل الضغط على المركز.
في الختام، يجب أن نقدر تضحيات رواد الصحافة في العراق ولا نطمس حقوقهم ولا ننسى دورهم وتضحياتهم وتفعيل الدعم المعنوي والمادي والرعاية الصحية المجانية وبطاقات السفر المخفضة وتوفير السكن الملائم وتعديل رواتبهم التقاعدية المتواضعة.
رواد الصحافة يرفضون التهميش
عماد آل جلال
كان وما زال دور رواد الصحافة في العراق له أهمية كبيرة في توجيه الضوء على القضايا الاجتماعية والسياسية والثقافية. وقد دفعوا ثمنًا باهظا من أجل نقل الحقيقة والتواصل مع مختلف شرائح المجتمع وتنبيه السلطة بالاخطاء التي ترتكبها مؤسساتها بقصد او بدونه ومع كل ماقدموه من تضحيات يشعرون بالاهمال والتهميش ومحاولات لطمس دورهم وتضحياتهم.
التضحيات والتحديات:
رواد الصحافة في العراق واجهوا تحديات كبيرة، بدءاً من الحروب والنزاعات إلى التهديدات الشخصية والاعتقالات.
قدموا تضحيات كبيرة من أجل نقل الأخبار والتواصل مع المجتمع.
الدور الاجتماعي والسياسي:
ساهموا في توجيه الضوء على قضايا الفساد وحقوق الإنسان والديمقراطية.
راقبوا أداء الحكومة وأثروا في صنع القرارات.
الدور الثقافي والتوعية:
نقلوا الثقافة والفن والأدب من خلال مقالاتهم وتقاريرهم.
أثروا في توجيه الاهتمام إلى القضايا الثقافية والتراثية.
دور نقابة الصحفيين:
يجب أن نشير إلى اهمية دور نقابة الصحفيين في دعم وحماية حقوق رواد الصحافة.
يجب أن تكون النقابة شريكًا فعّالًا في رعاية الصحفيين والدفاع عن حريتهم وسلامتهم ومتابعة من اضطرته الظروف للهجرة والاخذ بايديهم ولا تتركهم يتسولون قوتهم اليومي وحاجاتهم للعلاج والدواء ليس منة منها بل هو واجب حتمي يفرضه ميثاقها وقانونها.
اما ان يتضخم عدد الصحفيين الى ارقام قد تصل الى ستة وعشرين الفا فذلك يقتضي ان تعيد النظر بنظامها الحالي وان تجعله لا مركزي تمنح فيه صلاحيات واسعة لفروعها في المحافظات لكي تمارس دورها الطبيعي وتقلل الضغط على المركز.
في الختام، يجب أن نقدر تضحيات رواد الصحافة في العراق ولا نطمس حقوقهم ولا ننسى دورهم وتضحياتهم وتفعيل الدعم المعنوي والمادي والرعاية الصحية المجانية وبطاقات السفر المخفضة وتوفير السكن الملائم وتعديل رواتبهم التقاعدية المتواضعة.