هدى عز الدين · على مَسرحِ قلبِي أبحثُ عنْ دورِهِ البطولِي وأُرتِّبُ السيناريو الأخيرَ
هدى عز الدين
·
على مَسرحِ قلبِي أبحثُ عنْ دورِهِ البطولِي وأُرتِّبُ السيناريو الأخيرَ
مِن ثغرِهِ الواسعِ
قالَ: لا فائدةَ إلَّا الخسرانُ
وأنا معَ ظلِّي نرسمُ بئراً ثم ثوراً بلا ساقيةٍ انكسرَ ظِلِّي
وهو يدلُو دلوَهُ لكنَّ يدِي اليُسرى فقدتْ سبَّابتَها
كنتُ على متنِ الاستقامةِ أجمعُ العمرَ وحاسَّتِي الهاربةَ
منذُ وقتِ الغيمةِ
أنتظرُ زخَّةَ عِتابٍ ورسائلَ تنوحُ بالغضبِ
الجمهورُ يُشاركُ الدِّفءَ بزفيرٍ أخضرَ والنِّساءُ يُمسكنَ النَّصَّ بأصابعِ النِّهايةِ..
·
على مَسرحِ قلبِي أبحثُ عنْ دورِهِ البطولِي وأُرتِّبُ السيناريو الأخيرَ
مِن ثغرِهِ الواسعِ
قالَ: لا فائدةَ إلَّا الخسرانُ
وأنا معَ ظلِّي نرسمُ بئراً ثم ثوراً بلا ساقيةٍ انكسرَ ظِلِّي
وهو يدلُو دلوَهُ لكنَّ يدِي اليُسرى فقدتْ سبَّابتَها
كنتُ على متنِ الاستقامةِ أجمعُ العمرَ وحاسَّتِي الهاربةَ
منذُ وقتِ الغيمةِ
أنتظرُ زخَّةَ عِتابٍ ورسائلَ تنوحُ بالغضبِ
الجمهورُ يُشاركُ الدِّفءَ بزفيرٍ أخضرَ والنِّساءُ يُمسكنَ النَّصَّ بأصابعِ النِّهايةِ..