كلَّما تذكرتُ وجهكَ.. المحلَّى بسكرِ العافية ..الشاعره فخر هواش
كلَّما تذكرتُ وجهكَ..
المحلَّى بسكرِ العافية ..
تشرئبُّ لطلعتكَ المرايا ..
ودربُ الرُّؤى ..
تحتضنهُ سراخسُ الخريف...
يصبحُ قلبي قنديلاً ..
وروحي على زهرِ البنفسجِ
طلعاً ..
وتغدو حروفي ..
رياضاً من أقاح...
تتكحلُ أجفانُ السنابلِ ..
بالشعرِ والولهِ ..
فتخدشُ الهلوسات ..
وجهَ الضِّياء...
تسرفُ الشَّمسُ بلهفتها ..
لتعانقَ حسنكَ الهاطلِ ..
من وشوشاتِ
الحياء....
فتعالَ مثلَ قصيدةٍ ..
انتبذت ركناً قصياً..
حينَ تنسَّكتْ ..
وشردتْ عن المعنى المُباح..
للعشاقِ ..
في ملكوتِ الحرفِ أطيافٌ ..
وللكلماتِ أرواحٌ ..
تراقصها قيثارةُ الكونِ ..
تعزفُ على أوتارِ نبضكَ ..
لحناً سرمدياً...
يعيدني إلى ..
ماقبلَ أن أكون فيكَ ..
خلقاً سوياً....
المحلَّى بسكرِ العافية ..
تشرئبُّ لطلعتكَ المرايا ..
ودربُ الرُّؤى ..
تحتضنهُ سراخسُ الخريف...
يصبحُ قلبي قنديلاً ..
وروحي على زهرِ البنفسجِ
طلعاً ..
وتغدو حروفي ..
رياضاً من أقاح...
تتكحلُ أجفانُ السنابلِ ..
بالشعرِ والولهِ ..
فتخدشُ الهلوسات ..
وجهَ الضِّياء...
تسرفُ الشَّمسُ بلهفتها ..
لتعانقَ حسنكَ الهاطلِ ..
من وشوشاتِ
الحياء....
فتعالَ مثلَ قصيدةٍ ..
انتبذت ركناً قصياً..
حينَ تنسَّكتْ ..
وشردتْ عن المعنى المُباح..
للعشاقِ ..
في ملكوتِ الحرفِ أطيافٌ ..
وللكلماتِ أرواحٌ ..
تراقصها قيثارةُ الكونِ ..
تعزفُ على أوتارِ نبضكَ ..
لحناً سرمدياً...
يعيدني إلى ..
ماقبلَ أن أكون فيكَ ..
خلقاً سوياً....