×

اضغط هنا إن لم يقم المتصفح بتحويلك آليًا.

شكرمرزوك العبيدي الاسم شكرزوك العبيدي تولد 1949 محافظه بابل سدة الهنديه خريج معهد واكاديمية الفنون الجميله

شكرمرزوك العبيدي الاسم شكرزوك العبيدي تولد 1949 محافظه بابل سدة الهنديه خريج معهد واكاديمية الفنون الجميله
 شكرمرزوك العبيدي
الاسم شكرزوك العبيدي تولد 1949 محافظه بابل سدة الهنديه خريج معهد واكاديمية الفنون الجميله نشات في عائله متزمته دينيا تحرم الموسيقي والغناء ارادو مني ان اكون ظابطا كون اخي واقاربي ظباطا في الجيش العراقي لكن كل ذلك لم يثنيني عن عزيميتي بان اكون فنانا حب الموسيقي والفن التشكيلي كان يحتويني للطرفه في احد الايام اخذني والدي معه للتسوق وبالصدفه التقي بصديق له كان ذلك مقابل مقهي وكان المذياع يبث عزفا علي الناي تسمرت في مكاني وانا استمع لذلك العزف لم اسمع والدي وهو يناديني شكر تعال ومن شدة غضبه صفعني قال ها صاير مطرب تسمع الموسيقي سكت وسرت معه مرت الايام والاشهر والموسيقي صديقتي كان قرب بيتنا مزرعه فيها قصبا قطعت واحده منها وثقبتها بصوره عشوائيه كانت مشكلتي كيف اخرج الصوت منها وبالتدريج سيطرت علي الصوت بعدها قمت احرك اصابعي علي الثقوب لكن لم ارتاح الي نغماته قطعت قصبه اخري وغيرت الثقوب وعندما عزفت عليها ارتحت للنغم واول اغنيه عزفتها علي هذه القصبه اغنيه عمي يبياع الورد وبدات ارددها دائما في احد الايام سمعني والدي وهو قادم من عمله صفعني اولا بعدها كسر القصبه استمرت هذه الحاله معي لمدة عام كامل الي ان تدخل اخي الكبير واقنع والدي بان الموسيقي شيئ جميل وتسعد النفس وتبعده عن الاشياء القبيحه وهنا وافق ابي علي طلب شقيقي قال بشرط ان لاتؤثر علي دروسك كنت هنا في الصف الرابع الابتدائي كنت اعزف وارسم في نفس الوقت في المدرسه كان هناك درس الموسيقي والنشيد ولا توجد اله الا الاكورديون كذلك كان في ذلك الوقت درس للرسم في درس الموسيقي كنت اعزف علي الة الناي وكان معلمي يشجعني علي العزف كونه عازفا لالة الاكورديون وعند عزفي مع استاذي كانت التي نشاز كون القصبه فتحات ثقوبها غير علميه صدفه غير متوقعه جعلت مني عازفا لهذه الاله كان هناك طالبا كان جار لنا في معهد الفنون الجميله اختصاصه الة الفلوت ويعزف في نفس الوقت علي الناي اسمه صباح السداوي فيما بعد اصبح اسما لامعا في الغناء الريفي واخذ اسما فنيا هو ابو انور هذا الرجل صاحب الفضل الاول في مسيرتي الفنيه حيث اهداني ناي حقيقي جلبه معه من بغداد وبدء يمرنني علي الانغام واول مقام تعلمت منه نغم الحجاز كنت اتمرن عدة ساعات يوميا الي اصبحت شبه عازف مبتدئ بعدها انتقلنا الي مدينة كربلاء وهنا بدات مسيرتي الفنيه فعلا كان هناك عازف ماهر جدا كان معلما في النشاط المدرسي ومعي الفنان محسن فرحان هذا الشخص له فضل كبير في تعليمي علي هذه الاله تعلمت منه كل الانغام وعلمني قرائة النوطه الموسيقيه بعدها قمت اعزف معه في كل نشاطاتهم المدرسيه في كربلاء وخارجها فاتني ان اذكر اسم هذا الفنان والاستاذ الراقي صباح الفلفلي في وقتها كان يزور النشاط المدرسي الملحن الكبير محمد جواد اموري واتذكر كلمته عندما قال هذا الشاب عازف الناي سيكون له شئننا ذات يوم في نفس الوقت كنت اشارك في كل المعارض التشكيليه التي تقيمها مديرية التربيه وكنت الاول دائما كنت طموح جدا لااريد ان افشل في الاثنين الرسم والموسيقي هنا اكملت الثالث متوصط تقدمت لقبولي في معهد الفنون ونجحت في الاختبار في التخطيط والتلوين والنحت كنت فرحا جدا وانا اري عمالقة الفن في كل مجالاته عندما دخلت الي المعهد تلقفني استاذ سوري كان يدرس هذه الاله لكن طلابه ركيكي العزف اسمه سمير سفر كان عازفا مذهلا لم اري له مثيلا في حياتي قام باعطائي دروس صعبه وكنت اطبقها باتقان كنت اتمرن بحدود 8 ساعات يوميا بالاضافه الي دروس الرسم بحيث كنت انام ثلاث الي اربع ساعات يوميا استمر معي لمدة عام كامل تمرين مكثف هنا سمع بي استاذي روحي الخماش لحد هذا اليوم اتذكر ماقله لي عندما عزفت له كل الانغام الفالت او مع الايقاع وهنا التفت الي الفنان الكبير عازف القانون سالم حسين قال له بالنص ظمه الي فرقة المعهد لان طلاب استاذ سمير سفر ميصلح واحد بيهم ايكون عازف ناي بدات اعزف مع فرقة المعهد لمده عام بعدها كنت اشارك كعازف ناي مع اساتذة المعهد وانا في سن صغير اصعب الصولوات وسجلت معهم اذاعيا في بداية مشواري في سنة 1968 كان هناك برنامج ركن الهوات يعده حسين قدوري ويقدمه هاشم العبيدي واخراجا لطارق الحمداني فدعوني للانضمام للفرقه فعزفت معهم عده حلقات وكنت متميزا في عزفي والكل يشيد بي في يوم من الايام جائني شخص ابيض اللون عيونه ملونه سالني هل انت طالب قلت له نعم استاذ مرحله اخيره في معهد الفنون قال لي انا المخرج رشيد شاكر ياسين في وقتها كان مديرا للتلفزيون بالنص قالها وهو فرح كونا فرقه خاصه للتلفزيون ونريدك ان تكون فيها اتذكر جيدا كان يوم خميس قال من السبت يكون دوامك مع الفرقه فرحت كثيرا تذكرت ما قاله عني الراحل الملحن الكبير محمد جواد اموري جاء ذلك وبدات اتمرن معهم لوجود حفلة راس السنه وفعلا كان ذلك وكنت او شاب يظهر علي شاشة قناة 9 واصبحت في وقتها ظاهر الكل كان يتصور باني مصري حتي في المؤسسه عملت مع كبار المطربين العراقين والعرب مثلت بلدي مع الفرقه عبر اسابيع ثقافيه كانت تقيمها وزارة الثقافه والاعلام سابقا في خارج العراق بدود 45 دوله عربيه واوربيه واصبحت عازفا مشهورا حتي في الدول العربيه هناك شيئ لايعرفه الكثير هناك علاقه وطيده جدا بين الموسيقي والرسم هما يتشاركا في الرذم الايقاع والباكرون في الرسم خلفية اللوحه وفي الموسيقي الات التشيلو والكونترباس بدونهما تختل الفرقه واللوحه كذلك في بيان التدرج اللوني في الرسم والتدرج الموسيقي في الفرقه هم اخوان ولكن كل علي شاكلته اكثر عازفي الناي العرب اصدقائي من سيد سالم في فرقة ام كلثوم ومحمود عفت في الفرقه الماسيه الي عازف كبير اسمه بلبل وحسين فاضل ومن عازفي بلدي متاثر بخضر الياس وحكمت داوود سبق وان اسلفت عزفت مع كبار المطربين العرب صباح فخري ووديع الصافي ونزهت يونس وفاتن حناوي وطروب وشريفه فاضل والقائمه تطول لم اؤؤلف شيئا ولكن لي تقاسيم علي الة الناي اذاعيا وتلفزيونيا وعدة لقائات مصوره لكنها اتلفت بعد قصف المؤسسه من قبل الامريكان اقولها وبصراحه يعتبروني باني اخر العنقود علي الة
Um
Um Roukya
قالها جلال الدين♡
' أنصت إلى الناي يحكي حكايته
ومن ألم الفراق يبث شكايته
مذ قطعت من الغاب، والرجال والنساء لأنيني يبكون
أريد صدراً مِزَقاً مِزَقاً برَّحه الفراق
لأبوح له بألم الاشتياق
فكل من قطع عن أصله
دائماً يحن إلى زمان وصله
وهكذا غدوت مطرباً في المحافل
أشدو للسعداء، وأنوح للبائسين
وكلٌ يظن أنني له رفيق
Um
Um Roukya
يوجد لآلة الناي أصول تاريخية قديمة تعود إلى ما قبل التاريخ؛ حيث تم إيجاد لوحات مرسوم فيها آلة الناي في الكهوف التي تعود للحضارة المصرية القديمة، وتعود هذه الرسوم في تاريخها إلى 5000 عام قبل الميلاد؛ وكان المصريون القدامى يستخدمون آلة الناي في التراتيل والمناسبات الدينية، بالإضافة إلى استخدام السومريين لهذه الآلة في تلك
Um
Um Roukya
اتمني ان يرج بي الزمن الي تلك السنين وذلك الزمن النقي لاعطيت الكثير الكثير اعرف جيدا بانه لا ولن يعود ابدا
image

image

image

image

image

image

image

image

image

image

image

image