السيدة نعيمة صالحي رئيسة حزب العدل و البيان الجزائري عبد الرزاق مقري Abderrazak Makri
السيدة نعيمة صالحي رئيسة حزب العدل و البيان الجزائري
اين أنتم مما حصل مع السيدة نعيمة صالحي التي جابهت الطغاة و انتم في خذوركم تداهنون دعاة تمزيق الجزائر باسقاط المادة 1\ 2\3\6 من الدستور و لم يلتزموا حتى بنص المادة 4 من الدستور عملوا على قبلجة مشروع اللغة الأمازيغية التي دار حولها خلاف كبير بين الجزائريين ، القصد من القبلجة فرض لهجة دون باقي اللهجات على كل الجزائريين ،
للأسف و لا كلمة واحدة نطقتم بها يا دعاة الاسلام ، لكن التاريخ يسجل و الشعب توعى ، و لقد برأها و دعمها
عبد الرزاق مقري Abderrazak Makri
·
حينما حاولوا أخذ الشيخ #راشد_الغنوشي إلى محكمة سوسة للمثول أمام قاضي التحقيق في قضية مفبركة وكيدية جديدة قال لهم:
((أنا راشد الخريجي الغنوشي أرفض بشكل قطعي المثول أمام محكمة لا تتوفر فيها شروط العدالة والمجعولة من أجل التأسيس لنظام استبدادي دكتاتوري يذكّر بنظام فرعوني.
"فاقض ما انت قاض إنما تقضي هذه الحياة الدنيا"
وعند الله تلتقي الخصوم))
يا له من شموخ!
حين يكون السياسي المُصلح كريم النفس شامخ الهامة لا يخاف المستبد ولا يطمع فيه، تستوي عنده الموت والحياة وجاهزا للتضحية بكل شيء من أجل الحق الذي يُصلح الوطن والطريق الذي يفضح الظلم والفساد والاستبداد يجيئ الوطن له ولأفكاره ولو بعد حين، ويصبح وهو في سجنه يسجن السجان، مهما أظهر السجان كبره وغروره.
سيكتب التاريخ هذه اللحظات وسيكون فيها الكبير كبيرا والصغير صغيرا، ولنقرأ التاريخ! من الذي سُجلت أسماؤهم في سجلات الشرف؟ أهم العلماء والدعاة والساسة النزهاء والمصلحون الصادقون، أم الظالمون والمستبدون والفاسدون وأذيالهم والمتزلفون لهم؟
د. عبد الرزاق مقري
اين أنتم مما حصل مع السيدة نعيمة صالحي التي جابهت الطغاة و انتم في خذوركم تداهنون دعاة تمزيق الجزائر باسقاط المادة 1\ 2\3\6 من الدستور و لم يلتزموا حتى بنص المادة 4 من الدستور عملوا على قبلجة مشروع اللغة الأمازيغية التي دار حولها خلاف كبير بين الجزائريين ، القصد من القبلجة فرض لهجة دون باقي اللهجات على كل الجزائريين ،
للأسف و لا كلمة واحدة نطقتم بها يا دعاة الاسلام ، لكن التاريخ يسجل و الشعب توعى ، و لقد برأها و دعمها
عبد الرزاق مقري Abderrazak Makri
·
حينما حاولوا أخذ الشيخ #راشد_الغنوشي إلى محكمة سوسة للمثول أمام قاضي التحقيق في قضية مفبركة وكيدية جديدة قال لهم:
((أنا راشد الخريجي الغنوشي أرفض بشكل قطعي المثول أمام محكمة لا تتوفر فيها شروط العدالة والمجعولة من أجل التأسيس لنظام استبدادي دكتاتوري يذكّر بنظام فرعوني.
"فاقض ما انت قاض إنما تقضي هذه الحياة الدنيا"
وعند الله تلتقي الخصوم))
يا له من شموخ!
حين يكون السياسي المُصلح كريم النفس شامخ الهامة لا يخاف المستبد ولا يطمع فيه، تستوي عنده الموت والحياة وجاهزا للتضحية بكل شيء من أجل الحق الذي يُصلح الوطن والطريق الذي يفضح الظلم والفساد والاستبداد يجيئ الوطن له ولأفكاره ولو بعد حين، ويصبح وهو في سجنه يسجن السجان، مهما أظهر السجان كبره وغروره.
سيكتب التاريخ هذه اللحظات وسيكون فيها الكبير كبيرا والصغير صغيرا، ولنقرأ التاريخ! من الذي سُجلت أسماؤهم في سجلات الشرف؟ أهم العلماء والدعاة والساسة النزهاء والمصلحون الصادقون، أم الظالمون والمستبدون والفاسدون وأذيالهم والمتزلفون لهم؟
د. عبد الرزاق مقري