Zinh Alkndi ...... ابتسامة
يعجبني كلماته تروق لي تشعرني باقترابه مني حلو في إحساسه ومشاعره حلو ذياك الصوت في نغماته و كم يقول كلي أمل في ارتياده طريق الشوق وصولا لامنياته ....اه من إحساس شاع بين صفحاته ورودا وازهار وفل وياسمينا وتلك ابتساماته يرسلها ويغلق بها صفحات ذكرياته وقد راق لي وهج كلماته عبير تشم رائحته حين تمر بين عباراته و يسألني هل قرأتي كتاب أشعاره ? ....أو تلك كلماته قاموس بديع من أروع اختياراته كم يبتسم ويقول جئت من ذاك المكان وتلك إبداعاته في اختيار الكلمات ويبتسم ويقول لي لك هدية متي ولارى أجمل اشعاره جميلة هي كروعة ابتساماته .
-----
بقايا ذكريات
أشواك جرحتني في طريقي فاتعبتني وقد سقطت ورقة من تلك الأشجار فانهارت فيها دموعي فلما يا خطواتي وقد تهتي مع الأفكار لما وعيوني اشتاقت لنظرة منه وهو مغمض الجفون فهل ارتعشت اقدامي من وقع الهموم وهي سويعات مرت وكأنها سنين طوال وخياله أراه في كل حين شعور يجعلني أخذ الأوراق واجمع الكلمات واكتبها وكلها آهات .....
أرى فيها مشاعري واحساسي فيها المي و فيها الخيال والذي يراودني مع لك النظرات و كم أرى طيفه حزينا وهو يحاكيني يتاملني و صوته متعب حتى من الكلام و الجسم تألم من السير لمسافات و يداه لاتتحمل حتى قسوة الاشياء ... شعور ينتابني بأن تلك الأزمة لم تكن في الحسبان ولم نترقب ساعة الفراق والذي مر في لحظات وكم هو الاستغراب مما حصل لكنها الأقدار .... الم ملئ اعيننا ومشاعرنا فهل ارتاحت الدموع من هول الصدمات والظنون ام ان الفراق له الكثير من الحكايات حتى في كتاباتي ورود وزهور رسمت في صفحات الأوراق وأصوات واهات تسمع مع وقع الانات أوقات مضت وكأنها الاحلام فهل راق للنسمة أن تثير ظلال وقد رسم له خطوط الأشواق والحنين رغم مرور الأيام أم أنها الرغبات أن لاننسى عزيز غالي .... فهل ارتاحت نفسه ام ان تلك النظرة حيرتني فسرحت مع الخيال وقلت سوف ارسم له أجمل الحكايات سوف ابني له قصرا من الذكريات سوف تكون كلماتي نبع من همومي من لحظات الفراق فهل حيرتني النظرة في عيونه في لحظة قبل الغيبة وكأنها الحيرة أو الوداع وهل تلاشت ظنوني من حيرة راودني من أسباب .... فلما ياوراقي. تشعرين بالانات وكم سالتها عنه ردت ذهب في ذاك الاتجاه واثره في الطين والرمال فلما ونفسي تشعر بالحسرات ودعواتي ان يرتاح في الغياب وفي جنات الخلد و النعيم فيامشاعرياكتبي له أحلى الكلمات في صفحات الذكرياتي .