أساليب تجهيل المجتمعات في ( بيت البياع الثقافي )
أساليب تجهيل المجتمعات في ( بيت البياع الثقافي )
ضمن نشاطه المتواصل ، وبمحاضرة عنوانها ( أساليب تجهيل المجتمعات ) ، ضيّف ( بيت البياع الثقافي ) بإدارة ( الحاج كمال عبدالله العامري ) الباحث ( أ.م.د عباس حنون مهنا الأسدي ) [ تولد بغداد ١٩٦٦ -- دكتوراه علم النفس المعرفي -- أستاذ جامعي في جامعة بغداد/ كلية الآداب/ قسم علم النفس ، ومقرر للدراسات العليا في القسم للأعوام الدراسية ( ٢٠١٩- ٢٠٢٠ و ٢٠٢٠- ٢٠٢١ و ٢٠٢١- ٢٠٢٢ ) -- ماجستير ٢٠٠٥ برسالته الموسومة ( الأسلوب المعرفي الشمولية - المحدودية لذوي قدرات الإدراك فوق الحسي ) -- دكتوراه ٢٠١٠ وعنوان أطروحته ( التفكير التحليلي وعلاقته بالأفكار المتضادة والأسلوب الفراسي - الحرفي ) -- مدير مركز نبراس لإستطلاع الآراء ( منظمة مجتمع مدني ) -- كتبه المنشورة ( ١- علم النفس المعرفي ٢- الأساليب المعرفية مدخل الشخصية ٣- المعلومات ومعالجتها ) وله كتب أخرى جاهزة تنتظر النشر -- نشر العشرات من البحوث في مجلات عراقية وعربية مُعْتَمَدة في مجالات علم النفس المتعددة لاسيما السياسية والإعلامية -- له نشاط فاعل في المجالس الثقافية حضورا" ومحاضرا" ... ] ، إستعرض الباحث أساليب التجهيل من خلال تكثيف الإيحاءات والإشارات والأصوات والكلمات والعبارات والمضامين وتركيزها على الفرد والمجتمع بشكل مكرر وبخطوات هي ( العزل والتغريد والفردانية والتطويع والإغراق والإستهلاك والتطمين والتحضر والتشكيل و .. العمليات النفسية ) عَبر مختلف الوسائل المشروعة وغير المشروعة ، كتطبيقات التواصل الإجتماعي والبرامج والتدريبات وورش العمل والمنظمات غير الحكومية بهدف السيطرة وصولا" الى الدولة الفاشلة حتى تصدر سلوكيات الفرد مخالفة للواقع متجاوزة" للقيود والموانع والمعايير والضوابط والقوانين بأي وسيلة كانت ، ليتوقف عند خمسة أساليب لمواجهة أساليب التجهيل وهي ( التكامل ، الإرغام ، الإنسحاب ، الموائمة والمحاصصة ) ، ليفسح مدير الجلسة المجال للنخبة المثقفة من رواد المجالس الثقافية الحاضرين للإدلاء بمداخلاتهم وإستفساراتهم ، ومنهم الأساتذة { عبدالأمير الشمري ، عبدالرحمن الماجدي ، وليد عبدالله شناوة ، هند النجار ، إيمان عبد الحسين ، إخلاص العزاوي ، أحمد عبداللطيف ، علي غني ، ستار عبد ، علاء الوردي ، خالد عبد ، حيدر سعيد ، حيدر كريم ، ذو الفقار الهندي و هلال عبدالله } ، ليجيب عنها المحاضر المعروف بعلميته الرصينة وأسلوبه المُبهر ، لتُختتم الجلسة بمنح ( العامري ) شهادة تقديرية وهدية الى ( الأسدي ) مثمنا" جهوده الواضحة ومتمنيا" له وللجميع دوام الصحة والسلامة والتوفيق
ضمن نشاطه المتواصل ، وبمحاضرة عنوانها ( أساليب تجهيل المجتمعات ) ، ضيّف ( بيت البياع الثقافي ) بإدارة ( الحاج كمال عبدالله العامري ) الباحث ( أ.م.د عباس حنون مهنا الأسدي ) [ تولد بغداد ١٩٦٦ -- دكتوراه علم النفس المعرفي -- أستاذ جامعي في جامعة بغداد/ كلية الآداب/ قسم علم النفس ، ومقرر للدراسات العليا في القسم للأعوام الدراسية ( ٢٠١٩- ٢٠٢٠ و ٢٠٢٠- ٢٠٢١ و ٢٠٢١- ٢٠٢٢ ) -- ماجستير ٢٠٠٥ برسالته الموسومة ( الأسلوب المعرفي الشمولية - المحدودية لذوي قدرات الإدراك فوق الحسي ) -- دكتوراه ٢٠١٠ وعنوان أطروحته ( التفكير التحليلي وعلاقته بالأفكار المتضادة والأسلوب الفراسي - الحرفي ) -- مدير مركز نبراس لإستطلاع الآراء ( منظمة مجتمع مدني ) -- كتبه المنشورة ( ١- علم النفس المعرفي ٢- الأساليب المعرفية مدخل الشخصية ٣- المعلومات ومعالجتها ) وله كتب أخرى جاهزة تنتظر النشر -- نشر العشرات من البحوث في مجلات عراقية وعربية مُعْتَمَدة في مجالات علم النفس المتعددة لاسيما السياسية والإعلامية -- له نشاط فاعل في المجالس الثقافية حضورا" ومحاضرا" ... ] ، إستعرض الباحث أساليب التجهيل من خلال تكثيف الإيحاءات والإشارات والأصوات والكلمات والعبارات والمضامين وتركيزها على الفرد والمجتمع بشكل مكرر وبخطوات هي ( العزل والتغريد والفردانية والتطويع والإغراق والإستهلاك والتطمين والتحضر والتشكيل و .. العمليات النفسية ) عَبر مختلف الوسائل المشروعة وغير المشروعة ، كتطبيقات التواصل الإجتماعي والبرامج والتدريبات وورش العمل والمنظمات غير الحكومية بهدف السيطرة وصولا" الى الدولة الفاشلة حتى تصدر سلوكيات الفرد مخالفة للواقع متجاوزة" للقيود والموانع والمعايير والضوابط والقوانين بأي وسيلة كانت ، ليتوقف عند خمسة أساليب لمواجهة أساليب التجهيل وهي ( التكامل ، الإرغام ، الإنسحاب ، الموائمة والمحاصصة ) ، ليفسح مدير الجلسة المجال للنخبة المثقفة من رواد المجالس الثقافية الحاضرين للإدلاء بمداخلاتهم وإستفساراتهم ، ومنهم الأساتذة { عبدالأمير الشمري ، عبدالرحمن الماجدي ، وليد عبدالله شناوة ، هند النجار ، إيمان عبد الحسين ، إخلاص العزاوي ، أحمد عبداللطيف ، علي غني ، ستار عبد ، علاء الوردي ، خالد عبد ، حيدر سعيد ، حيدر كريم ، ذو الفقار الهندي و هلال عبدالله } ، ليجيب عنها المحاضر المعروف بعلميته الرصينة وأسلوبه المُبهر ، لتُختتم الجلسة بمنح ( العامري ) شهادة تقديرية وهدية الى ( الأسدي ) مثمنا" جهوده الواضحة ومتمنيا" له وللجميع دوام الصحة والسلامة والتوفيق