×

اضغط هنا إن لم يقم المتصفح بتحويلك آليًا.

زيد الحلي ـــ ولد عام 1947 في محلة ” الوردية ” في الحلة ، مركز محافظة بابل ، وبعد نحو 6 اشهر ، انتقل أهله الى بغداد ، حيث افتتح والده مطعما في كرخ بغداد.

زيد الحلي ـــ ولد عام 1947 في محلة ” الوردية ” في الحلة ، مركز محافظة بابل ، وبعد نحو 6 اشهر ، انتقل أهله الى بغداد ، حيث افتتح والده مطعما في كرخ بغداد.
 زيد الحلي
ـــ ولد عام 1947 في محلة ” الوردية ” في الحلة ، مركز محافظة بابل ، وبعد نحو 6 اشهر ، انتقل أهله الى بغداد ، حيث افتتح والده مطعما في كرخ بغداد.
-اكمل دراسته الثانوية وعمل في الصحافة بعمر 17 عاما بتشجيع من أستاذه بمتوسطة الثورة في الكرخ الصحفي الرائد حسن العلوي ونشر بدون اسم في جريدة الفجر الجديد عام 1964.
- حاز أربعة دبلومات في الصحافة من المعهد القومي للصحفيين العرب 1976، و كلية التضامن للصحافة والإعلام في هنغاريا (1986 و1990) و معهد يوليوس فوجم في براغ عام 1989.
- واصل العمل في صحافة الرياضية مدة قصيرة من الزمن ثم اتجه إلى الأخبار الثقافية ، و راسل عدد من المجلات العربية مثل “الرأي العام” و”العروسة” و”نور” وجميعها كانت تصدر في بيروت، و قام بكتابة رسالة بغداد الثقافية التي تتضمن اخبارا صحفية واجتماعية وفنية وثقافية في تلك المجلات ..
- بدأ العمل بصورة محترفة عام 1965 بجريدة “العرب” البغدادية التي رأس تحريرها الحاج نعمان العاني، واستلمت اول راتب منها.
-تأثر زيد الحلي بالمحيط الاعلامي الذي كان سائدا آنذاك .. بدأ من الاعجاب بأسلوب الاستاذ العلوي ، فالأستاذين فيصل حسون وسجاد الغازي ، و كان الاستاذ محمد حسنين هيكل مثله الاعلى في الصحافة :
- اما قراءاتي ، فهي متنوعة ، ولا زلتُ اقرأ كل شيء ، فعلى الصحفي ان يلم بأطراف شتى من المعرفة .. فانا اقرأ الرواية بشغف ، مثلما اتابع الاخبار بالشغف ذاته .
ــ يرى ان الصحافة الليكترونية لم تحل محل الصحافة الورقية التي ستعود الى رونقها من جديد .. فبها نوثق المواقف ونحفظ التواريخ .. وهي الحارس الامين للحياة ، اما الصحافة الالكترونية ، فهي بنت اللحظة الضائعة .. انها مثل دخان تشاهده ، لكنك لا يمكن ان تلمسه .
-بعد مسيرة تقترب من ستة عقود في العمل الصحفي .. و إصدار م مجلات ( فنون تشكيلية ) و( دنيا ) و ( دنيا المال والاستثمار ) .. و كُتب هي ( خمسون عاما في الصحافة ) و( السنين ان حكت ) و( في الصحافة والثقافة والفنون ) و( فم مفتوح .. فم مغلق ) و( اعترافات ).. ما يزال يشعر بأنه قادر على العطاء.
رحيم العراقي