الشاعر الاماراتي خلفان بن نعمان الكعبي وقرية التراث الثقافية في العين
[B][SIZE=6]
قصة عشق بين مواطن و تراثنا العريق رسمتها بنظرة عين غيورة على هذا الإرث الحضاري لدولة الإمارات العربية المتحدة و تراثها المتمثل بماضي الأجداد ~
الشاعر خلفان بن نعمان الكعبي ~ صاحب القرية
يتحدث أن القصة بدأت بحلم و حب للتراث ولكنها تحولت في يومنا الحالي إلى واقع رائع ~ و ثمار الحلم يحصده اليوم ~ قرية تراثية شملت الكثير من عبق التراث الجميل ~
جاءت فكرة انشاء القرية التراثية في مدينة العين ترجمة لتوجيهات راعي الدار صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نيهان رئيس الدولة حفظه الله في نشر الوعي الفكري والثقافي وتنمية الحس الوطني لدى ابناء هذا الوطن واحياء لتراث وتاريخ الأجداد الذي نفخر به جميعا والذي يمثل قيمة وطنية يجب المحافظه عليه ونقله من جيل الى جيل ، إتخذت قرية التراث الثقافية من نادي العين للهواة مكانا لها وتتربع على مساحة (660000) متر مربع وتشتمل على العديد من المرافق والمباني التي تم تشييدها بشكل هندسي يحاكي عراقة الماضي وتعكس للزائر بعد تاريخي يمثل حياة الأسلاف عبر مختلف البيئات والظروف التي عاشوا فيها قديما . وتعتبر القرية التراثية هي الأولى من نوعها في مدينة العين مما يجعلها مركزا سياحيا يستقطب شرائح المجتمع المختلفة والسياح لتعريفهم بمعالم الدولة الأثرية وتاريخ حضارتها ومورثها الثقافي.
الرؤية والأهداف:-
تمثل قرية التراث الثقافية دعوة للتمسك بالهوية والوطن والعودة إلى الجذور والانتماء للأرض ، ولتكون نقطة التقاء جميع الثقافات المحلية والعالمية لتساهم في الترويج السياحي والثقافي والتراثي لدولة الإمارات العربية المتحدة ولأبوظبي كعاصمة متميزة لها ماض عريق ولمدينة العين بشكل خاص لقدرتها على استقطاب أكبر عدد من زوار الدولة للإطلاع على ماضيها ومحاكاة الواقع الذي كان يعيشه المواطن الإماراتي قديما ، ولتكون قرية التراث الثقافية المكان الأمثل لتنظيم الفعاليات والمهرجانات التراثية والثقافية والشعبية .
تنمية الحس الوطني لدى أبناء هذا الوطن.
إعادة تفعيل تراث وتاريخ أجدادنا الذي نفخر به جميعا والذي يمثل قيمة وطنية يجب المحافظة عليه ونقله من جيل الى جيل .
استقطاب شرائح المجتمع المختلفة وجذب السياح لتعريفهم بمعالم الدولة الأثرية وتاريخ حضارتها ومورثها الثقافي
الترويج السياحي لدولة الإمارات بشكل عام ولمدينة العين بشكل خاص.
المحافظة على الموروث الشعبي وما له من دلالات تؤكد على أهمية التمسك بالعادات والتقاليد الأصيلة لمجتمع الإمارات .
إعادة تجسيد الأعمال والحرف اليدوية والصناعات التقليدية البسيطة التي كان يعتمد عليها المواطن الإماراتي قديما بالإضافة الى أنها تمثل معالم الدولة الإماراتية على مدار السنين.
إعادة ممارسة الألعاب الشعبية القديمة والتراثية الأصيلة التي كانت معروفه لدى الآباء والأجداد وتحبينها في نفوس الأطفال والشباب والمحافظة عليها.
المحافظة على الفنون الشعبية القديمة واستمراريتها .
الحفاظ على الأكلات الشعبية الإماراتية الموروثة عن الآباء والأجداد والتمسك بالتقاليد والعادات القديمة
أقسام القرية:-
المدخل الرئيسي - المساحة الخضراء - الحارة - القلعة - السوق الشعبي - المزرعة - البيئة الصحراوية
البيئة البحرية - البيئة الحضرية - المتحف - المقهى الشعبي - المطعم الشعبي - لمسارح - معرض السيارات الكلاسيكية
المشاغل والمحلات الخارجية - ميدان الرماية بالألوان - ملعب كرة القدم بالمقاسات الرسمية - استراحات
المسجد ( رجال ، نساء ) - مخيم السواح - حديقة الأطفال- الكوفي شوب- صالة متعددة الأغراض-دورات المياه ( رجال ونساء ).
بيئة القرية:-
البيئة الحضرية / المدينة
هي عبارة عن الحارات في طابعها التقليدي والتراثي ، تحتوي على بيوت من طين وسعف النخيل ويتوسطها المسجد والممرات فيما بينها لتدل على الطابع التقليدي الذي يعود الى الأربعينات من القرن العشرين ويبين أسلوب العمارة والبناء الذي صممه أجدادنا وعاشوا فيه لفترات طويلة .
المزارع والأفلج
تحتضن القرية التراثية مجموعة من الأراضي الزراعية والأفلج الجميلة والتي تتميز بانسيابية الماء فيها من الأحواض لري المزروعات عن طريق المنيور" باستخدام الدواب كالثور وغيره وهذه الطريقة التقليدية التي كان يعتمدها أسلافنا في اعتمادهم على خيرات الأرض لتأمين حاجتهم الغذائية كل عام .
البيئة الصحراوية
تمثل البيئة الصحرواية بالقرية طبيعة الحياة الصحراوية القاسية وطبيعة الحياة فيها وتتشكل فيها التلال الرملية وبيوت الشعر والخيام المنتشرة في أنحائها إضافة الى وجود البئر والجبيب حوض صغير لسقاية المواشي ، وتضم أيضا حضائر المواشي والخيل والجمال والتي كانت موجودة قديما وتشكل العصب الرئيسي لحياة البداوة .
البيئة البحرية
تضم القرية حياة أهل البحر الذي كان الصيد مصدر رزقهم وتجارتهم وتتمثل بنموذج مصغر من سفينة كالتي كانت تستخدم قديما لغايات الصيد مع أدوات الغوص ومعدات الصيد واللوازم التي كان يستخدمها الصيادين في كل رحلاتهم وجولاتهم البحرية للإطلاع عن قرب على هذه الحياة المليئة بالمغامرة والتشويق التي عاصرها آبائنا وأجدادا قديما
القلعة
صممت القلعة في قرية التراث الثقافية بطابع تراثي أصيل لتعرف الزائرين عن قرب على القلاع التي كانت مشيدة قديما واستخداماتها لحماية الدولة من أي عدوان خارجي والتي كانت محصنة بجنودها وسكانها وأهلها لتروي القصص التاريخية الأولى والمتعلقة بقيام الدولة وسيادتها.
المسارح
إن اهتمام قرية التراث الثقافية بالثقافة والتراث كان لابد من إيجاد مكان ملائم لإقامة الاحتفالات والأحداث العلمية والثقافية والتراثية والشعرية لذلك تم إنشاء مسرحين للعروض
المسرح الفتوح : صمم المسرح المفتوح بأسلوب فني يحاكي الطبيعة التراثية والثقافية للقرية وبشكل أنيق لتتناسب مع توزيع الصوت والإضاءة وبمدرجاته التي تستوعب ما يقارب 1650 شخصا مع منصة للعرض مساحتها 20 × 10 م بالإضافة الى الكواليس التي تضم غرفتان ودورات مياه لتؤمن بذك كافة الاحتياجات المطلوب توافرها عند قيام أي حدث.
المسرح المغلق : صمم بشكل رائع وجميل وهو مغلق من الأعلى ومغطى بأجهزة التكييف بالكامل ويستوعب بداخله 450 شخصا ومهيأ بأفضل الوسائل المرئية والسمعية والإضاءة ومنصة الشخصيات الهامة بالإضافة الى الكواليس الداخلية والخارجية مع الأخذ بعين الاعتبار وسائل الأمن والسلامة بتوفير ستة مخارج لحالات الطوارئ ما يجعله المكان الأنسب والأفضل لإقامة العروض والأحداث المختلفة .
المطعم الشعبي
توفر القرية لمرتاديها مكانا خاصا لتقديم الأكلات والأطباق الشعبية والتي يتميز بها المطبخ الإماراتي ، هذه الأكلات والحلويات التي توارثتها العائلات الإماراتية عن أجدادهم وأسلافهم ، وسيتم توفير أماكن خاصة للعائلات حيث ستكون هذه المنطقة مفعمة بالأجواء العائلية ولتعريف الزائرين العرب والأجانب على مجموعه من الأكلات الشعبية الإماراتية .
الكوفي شوب
يتواجد في القرية أيضا كوفي شوب ( المرسى) حديث يتخذ من أصالة البحر وتراثه انمذجا يجع بين التراث والمعاصرة ويقدم لزبائنه ومختلف المشروبات الساخنة والباردة بكل أنواعها في جو من الرومانسية والأجواء التراثية .
صالة متعددة الأغراض
كما توفر القرية صالة كبيرة متعددة الأغراض ، يمكن أن تقام فيها جميع الاحتفالات والمعارض الأفراح والمناسبات الخاصة والعامة مجهزة بجو تراثي يبق بالصالة والتراث الععريق .
الاستراحات
سيجد الزائر أثناء تجواله في أنحاء القرية مجموعه من الاستراحات الصغيرة المتعددة والمتوفرة في جميع أنحاء القرية للجلسات العائلية والفردية وفي أماكن متفرقة للاستراحة والاستمتاع بالأجواء التراثية .
المنطقة الترفيهية
لأن أهمية قرية التراث الثقافية تأتي لتعريف الأطفال والجيل القادم بموروث الآباء والأجداد وتاريخ الدولة لابد من أن يتم تقديم هذه المواد بأسلوب ممتع ليتقبلها الأطفال لذلك وفرت القرية المنطقة الترفيهية وتحتوي على مجموعه من الألعاب الممتعة والشيقة وعلى مستوى عال من الجودة والأمان للأطفال لقضاء أوقات مميزه وممتعه والترفيه عن أنفسهم أثناء تواجدهم في القرية.
السوق الشعبي
بتجولك بين دكاكين السوق الشعبي فإنك تطوف على كل ما كان قديما يشكل الصناعات الحرفية واليدوية والتقليدية، ففي كل دكان تقف على أدق التفاصيل وترى المنتج يخرج من بين يدي صانعه سلعة جلدية أو خشبية أو نحاسية أو زجاجية أو فخارية، كما ترى كذلك دكاكين العطارة والحبوب بالإضافة إلى المشاغل اليدوية التي تنتج مواد من الصوف وسعف النخيل وأدوات القش .
المتحف
يعد المتحف أحد أهم أقسام قرية التراث الثقافية فكما للقرية أركانها التي تطلعك على واقع وتفاصيل الحياة اليومية فإن للمتحف أركانه التي تعرض عليك كل ما كان يرتبط بحياة أسلافنا القدماء ويعود بك الى العصور التي مضت بكل ما كانت بها الحياة من أدوات ومستلزمات، ففي بناء مصمم بشكل يحاكي التراث والأصالة سترى الأدوات الزراعية، والأسلحة، وأدوات صيد اللؤلؤ، ودلال القهوة العربية، والأزياء الفلكلورية، والحلي، وصوراً قديمة تجسد مراحل الحياة في الدولة، كما سترى مجموعات من المسكوكات الإسلامية الفضية والبرونزية والورقية .
مبدان الرماية بالألوان
يعد ميدان الرماية بالألوان في قرية التراث الثقافية الأول والفريد من نوعه في مدينة العين لما تضفيه هذه الرياضة من متعه وتشويق للكبار والصغار وتساعد على التركيز والدقة وتنمي القدرات الدفاعية بطريقة رياضية وأمنة وممتعه .
ملعب كرة القدم:-
يشكل الملعب في قرية التراث الثقافية المكان الأفضل والأنسب لإقامة بطولات كرة القدم وتفعيل هذا النشاط للصغار والكبار والمؤسسات المختلفة بالاضافة الى امكانية استخدامه لأغراض الاستعراضات العسكرية والرياضية والطلابية وبناء المسارح الكبيرة لاستقبال اعداد كبيرة من الجمهور واستيعابهم بشكل منظم وحضاري .
المجالس
تضم القرية العديد من المجالس منها مجلس القلعة لاستقبال الضيوف والوفود بالإضافة الى مجلس البيئة الصحراوية الذي هو عبارة عن بيت من الشعر مصمم ومجهز بديكور وأثاث تراثي يعكس الطابع الاماراتي في المجالس الشعبي
>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
هو الشاعر خلفان بن نعمان الكعبي
مهتم بالجانب التراثي
ولديه قريه تراثي انشاءها على نفقته الخاصه بمدينة العين على مساحه تبلغ ٦٦٠٠٠ الف مربع تشتمل على جميع الجوانب التراثيه من البيوت الطينيه والسعفيه والسوق القديم والقلعه والمزرعه والافلاج وبيوت الشعر والعرشان والمتحف وغيرها من الجوانب التراثيه
وهناك الجانب الثقافي ويتمثل في بناء المسارح وعددها 3 مسرح مغلق والاخر روماني والثالث خارجي
كما للشاعر خلفان مشاركات كثيره في تصاميم القرى التراثيه الذي شارك فيها في المهرجانات الوطنيه مثل مهرجان الشيخ زايد الوثبه
ومهرجان الحرفيين بسوق القطاره
ومشاركت الدوائر الحكوميه بمناسبة اليوم الوطني للدوله
كما اعد الشاعر وقدم برامج شعريه على عدد من القنوات
حديث القوافي قناة حواس
اشعار وقيم قناة توازن
المواجيب قناة الدار
مجالس الشعرا قناة الواحه
كما شارك الشاعر في مهرجان الجنادريه
وامسيات داخل وخارج الدوله
ومنها امسية كوسوفا لقواتنا المسلحه لحفظ السلام
وامسية القاهره بحظور سيدي الشيخ محمد بن راشد المكتوم نائب رئيس الدوله حاكم دبي رئيس مجلس الوزراء
قصة عشق بين مواطن و تراثنا العريق رسمتها بنظرة عين غيورة على هذا الإرث الحضاري لدولة الإمارات العربية المتحدة و تراثها المتمثل بماضي الأجداد ~
الشاعر خلفان بن نعمان الكعبي ~ صاحب القرية
يتحدث أن القصة بدأت بحلم و حب للتراث ولكنها تحولت في يومنا الحالي إلى واقع رائع ~ و ثمار الحلم يحصده اليوم ~ قرية تراثية شملت الكثير من عبق التراث الجميل ~
جاءت فكرة انشاء القرية التراثية في مدينة العين ترجمة لتوجيهات راعي الدار صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نيهان رئيس الدولة حفظه الله في نشر الوعي الفكري والثقافي وتنمية الحس الوطني لدى ابناء هذا الوطن واحياء لتراث وتاريخ الأجداد الذي نفخر به جميعا والذي يمثل قيمة وطنية يجب المحافظه عليه ونقله من جيل الى جيل ، إتخذت قرية التراث الثقافية من نادي العين للهواة مكانا لها وتتربع على مساحة (660000) متر مربع وتشتمل على العديد من المرافق والمباني التي تم تشييدها بشكل هندسي يحاكي عراقة الماضي وتعكس للزائر بعد تاريخي يمثل حياة الأسلاف عبر مختلف البيئات والظروف التي عاشوا فيها قديما . وتعتبر القرية التراثية هي الأولى من نوعها في مدينة العين مما يجعلها مركزا سياحيا يستقطب شرائح المجتمع المختلفة والسياح لتعريفهم بمعالم الدولة الأثرية وتاريخ حضارتها ومورثها الثقافي.
الرؤية والأهداف:-
تمثل قرية التراث الثقافية دعوة للتمسك بالهوية والوطن والعودة إلى الجذور والانتماء للأرض ، ولتكون نقطة التقاء جميع الثقافات المحلية والعالمية لتساهم في الترويج السياحي والثقافي والتراثي لدولة الإمارات العربية المتحدة ولأبوظبي كعاصمة متميزة لها ماض عريق ولمدينة العين بشكل خاص لقدرتها على استقطاب أكبر عدد من زوار الدولة للإطلاع على ماضيها ومحاكاة الواقع الذي كان يعيشه المواطن الإماراتي قديما ، ولتكون قرية التراث الثقافية المكان الأمثل لتنظيم الفعاليات والمهرجانات التراثية والثقافية والشعبية .
تنمية الحس الوطني لدى أبناء هذا الوطن.
إعادة تفعيل تراث وتاريخ أجدادنا الذي نفخر به جميعا والذي يمثل قيمة وطنية يجب المحافظة عليه ونقله من جيل الى جيل .
استقطاب شرائح المجتمع المختلفة وجذب السياح لتعريفهم بمعالم الدولة الأثرية وتاريخ حضارتها ومورثها الثقافي
الترويج السياحي لدولة الإمارات بشكل عام ولمدينة العين بشكل خاص.
المحافظة على الموروث الشعبي وما له من دلالات تؤكد على أهمية التمسك بالعادات والتقاليد الأصيلة لمجتمع الإمارات .
إعادة تجسيد الأعمال والحرف اليدوية والصناعات التقليدية البسيطة التي كان يعتمد عليها المواطن الإماراتي قديما بالإضافة الى أنها تمثل معالم الدولة الإماراتية على مدار السنين.
إعادة ممارسة الألعاب الشعبية القديمة والتراثية الأصيلة التي كانت معروفه لدى الآباء والأجداد وتحبينها في نفوس الأطفال والشباب والمحافظة عليها.
المحافظة على الفنون الشعبية القديمة واستمراريتها .
الحفاظ على الأكلات الشعبية الإماراتية الموروثة عن الآباء والأجداد والتمسك بالتقاليد والعادات القديمة
أقسام القرية:-
المدخل الرئيسي - المساحة الخضراء - الحارة - القلعة - السوق الشعبي - المزرعة - البيئة الصحراوية
البيئة البحرية - البيئة الحضرية - المتحف - المقهى الشعبي - المطعم الشعبي - لمسارح - معرض السيارات الكلاسيكية
المشاغل والمحلات الخارجية - ميدان الرماية بالألوان - ملعب كرة القدم بالمقاسات الرسمية - استراحات
المسجد ( رجال ، نساء ) - مخيم السواح - حديقة الأطفال- الكوفي شوب- صالة متعددة الأغراض-دورات المياه ( رجال ونساء ).
بيئة القرية:-
البيئة الحضرية / المدينة
هي عبارة عن الحارات في طابعها التقليدي والتراثي ، تحتوي على بيوت من طين وسعف النخيل ويتوسطها المسجد والممرات فيما بينها لتدل على الطابع التقليدي الذي يعود الى الأربعينات من القرن العشرين ويبين أسلوب العمارة والبناء الذي صممه أجدادنا وعاشوا فيه لفترات طويلة .
المزارع والأفلج
تحتضن القرية التراثية مجموعة من الأراضي الزراعية والأفلج الجميلة والتي تتميز بانسيابية الماء فيها من الأحواض لري المزروعات عن طريق المنيور" باستخدام الدواب كالثور وغيره وهذه الطريقة التقليدية التي كان يعتمدها أسلافنا في اعتمادهم على خيرات الأرض لتأمين حاجتهم الغذائية كل عام .
البيئة الصحراوية
تمثل البيئة الصحرواية بالقرية طبيعة الحياة الصحراوية القاسية وطبيعة الحياة فيها وتتشكل فيها التلال الرملية وبيوت الشعر والخيام المنتشرة في أنحائها إضافة الى وجود البئر والجبيب حوض صغير لسقاية المواشي ، وتضم أيضا حضائر المواشي والخيل والجمال والتي كانت موجودة قديما وتشكل العصب الرئيسي لحياة البداوة .
البيئة البحرية
تضم القرية حياة أهل البحر الذي كان الصيد مصدر رزقهم وتجارتهم وتتمثل بنموذج مصغر من سفينة كالتي كانت تستخدم قديما لغايات الصيد مع أدوات الغوص ومعدات الصيد واللوازم التي كان يستخدمها الصيادين في كل رحلاتهم وجولاتهم البحرية للإطلاع عن قرب على هذه الحياة المليئة بالمغامرة والتشويق التي عاصرها آبائنا وأجدادا قديما
القلعة
صممت القلعة في قرية التراث الثقافية بطابع تراثي أصيل لتعرف الزائرين عن قرب على القلاع التي كانت مشيدة قديما واستخداماتها لحماية الدولة من أي عدوان خارجي والتي كانت محصنة بجنودها وسكانها وأهلها لتروي القصص التاريخية الأولى والمتعلقة بقيام الدولة وسيادتها.
المسارح
إن اهتمام قرية التراث الثقافية بالثقافة والتراث كان لابد من إيجاد مكان ملائم لإقامة الاحتفالات والأحداث العلمية والثقافية والتراثية والشعرية لذلك تم إنشاء مسرحين للعروض
المسرح الفتوح : صمم المسرح المفتوح بأسلوب فني يحاكي الطبيعة التراثية والثقافية للقرية وبشكل أنيق لتتناسب مع توزيع الصوت والإضاءة وبمدرجاته التي تستوعب ما يقارب 1650 شخصا مع منصة للعرض مساحتها 20 × 10 م بالإضافة الى الكواليس التي تضم غرفتان ودورات مياه لتؤمن بذك كافة الاحتياجات المطلوب توافرها عند قيام أي حدث.
المسرح المغلق : صمم بشكل رائع وجميل وهو مغلق من الأعلى ومغطى بأجهزة التكييف بالكامل ويستوعب بداخله 450 شخصا ومهيأ بأفضل الوسائل المرئية والسمعية والإضاءة ومنصة الشخصيات الهامة بالإضافة الى الكواليس الداخلية والخارجية مع الأخذ بعين الاعتبار وسائل الأمن والسلامة بتوفير ستة مخارج لحالات الطوارئ ما يجعله المكان الأنسب والأفضل لإقامة العروض والأحداث المختلفة .
المطعم الشعبي
توفر القرية لمرتاديها مكانا خاصا لتقديم الأكلات والأطباق الشعبية والتي يتميز بها المطبخ الإماراتي ، هذه الأكلات والحلويات التي توارثتها العائلات الإماراتية عن أجدادهم وأسلافهم ، وسيتم توفير أماكن خاصة للعائلات حيث ستكون هذه المنطقة مفعمة بالأجواء العائلية ولتعريف الزائرين العرب والأجانب على مجموعه من الأكلات الشعبية الإماراتية .
الكوفي شوب
يتواجد في القرية أيضا كوفي شوب ( المرسى) حديث يتخذ من أصالة البحر وتراثه انمذجا يجع بين التراث والمعاصرة ويقدم لزبائنه ومختلف المشروبات الساخنة والباردة بكل أنواعها في جو من الرومانسية والأجواء التراثية .
صالة متعددة الأغراض
كما توفر القرية صالة كبيرة متعددة الأغراض ، يمكن أن تقام فيها جميع الاحتفالات والمعارض الأفراح والمناسبات الخاصة والعامة مجهزة بجو تراثي يبق بالصالة والتراث الععريق .
الاستراحات
سيجد الزائر أثناء تجواله في أنحاء القرية مجموعه من الاستراحات الصغيرة المتعددة والمتوفرة في جميع أنحاء القرية للجلسات العائلية والفردية وفي أماكن متفرقة للاستراحة والاستمتاع بالأجواء التراثية .
المنطقة الترفيهية
لأن أهمية قرية التراث الثقافية تأتي لتعريف الأطفال والجيل القادم بموروث الآباء والأجداد وتاريخ الدولة لابد من أن يتم تقديم هذه المواد بأسلوب ممتع ليتقبلها الأطفال لذلك وفرت القرية المنطقة الترفيهية وتحتوي على مجموعه من الألعاب الممتعة والشيقة وعلى مستوى عال من الجودة والأمان للأطفال لقضاء أوقات مميزه وممتعه والترفيه عن أنفسهم أثناء تواجدهم في القرية.
السوق الشعبي
بتجولك بين دكاكين السوق الشعبي فإنك تطوف على كل ما كان قديما يشكل الصناعات الحرفية واليدوية والتقليدية، ففي كل دكان تقف على أدق التفاصيل وترى المنتج يخرج من بين يدي صانعه سلعة جلدية أو خشبية أو نحاسية أو زجاجية أو فخارية، كما ترى كذلك دكاكين العطارة والحبوب بالإضافة إلى المشاغل اليدوية التي تنتج مواد من الصوف وسعف النخيل وأدوات القش .
المتحف
يعد المتحف أحد أهم أقسام قرية التراث الثقافية فكما للقرية أركانها التي تطلعك على واقع وتفاصيل الحياة اليومية فإن للمتحف أركانه التي تعرض عليك كل ما كان يرتبط بحياة أسلافنا القدماء ويعود بك الى العصور التي مضت بكل ما كانت بها الحياة من أدوات ومستلزمات، ففي بناء مصمم بشكل يحاكي التراث والأصالة سترى الأدوات الزراعية، والأسلحة، وأدوات صيد اللؤلؤ، ودلال القهوة العربية، والأزياء الفلكلورية، والحلي، وصوراً قديمة تجسد مراحل الحياة في الدولة، كما سترى مجموعات من المسكوكات الإسلامية الفضية والبرونزية والورقية .
مبدان الرماية بالألوان
يعد ميدان الرماية بالألوان في قرية التراث الثقافية الأول والفريد من نوعه في مدينة العين لما تضفيه هذه الرياضة من متعه وتشويق للكبار والصغار وتساعد على التركيز والدقة وتنمي القدرات الدفاعية بطريقة رياضية وأمنة وممتعه .
ملعب كرة القدم:-
يشكل الملعب في قرية التراث الثقافية المكان الأفضل والأنسب لإقامة بطولات كرة القدم وتفعيل هذا النشاط للصغار والكبار والمؤسسات المختلفة بالاضافة الى امكانية استخدامه لأغراض الاستعراضات العسكرية والرياضية والطلابية وبناء المسارح الكبيرة لاستقبال اعداد كبيرة من الجمهور واستيعابهم بشكل منظم وحضاري .
المجالس
تضم القرية العديد من المجالس منها مجلس القلعة لاستقبال الضيوف والوفود بالإضافة الى مجلس البيئة الصحراوية الذي هو عبارة عن بيت من الشعر مصمم ومجهز بديكور وأثاث تراثي يعكس الطابع الاماراتي في المجالس الشعبي
>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
هو الشاعر خلفان بن نعمان الكعبي
مهتم بالجانب التراثي
ولديه قريه تراثي انشاءها على نفقته الخاصه بمدينة العين على مساحه تبلغ ٦٦٠٠٠ الف مربع تشتمل على جميع الجوانب التراثيه من البيوت الطينيه والسعفيه والسوق القديم والقلعه والمزرعه والافلاج وبيوت الشعر والعرشان والمتحف وغيرها من الجوانب التراثيه
وهناك الجانب الثقافي ويتمثل في بناء المسارح وعددها 3 مسرح مغلق والاخر روماني والثالث خارجي
كما للشاعر خلفان مشاركات كثيره في تصاميم القرى التراثيه الذي شارك فيها في المهرجانات الوطنيه مثل مهرجان الشيخ زايد الوثبه
ومهرجان الحرفيين بسوق القطاره
ومشاركت الدوائر الحكوميه بمناسبة اليوم الوطني للدوله
كما اعد الشاعر وقدم برامج شعريه على عدد من القنوات
حديث القوافي قناة حواس
اشعار وقيم قناة توازن
المواجيب قناة الدار
مجالس الشعرا قناة الواحه
كما شارك الشاعر في مهرجان الجنادريه
وامسيات داخل وخارج الدوله
ومنها امسية كوسوفا لقواتنا المسلحه لحفظ السلام
وامسية القاهره بحظور سيدي الشيخ محمد بن راشد المكتوم نائب رئيس الدوله حاكم دبي رئيس مجلس الوزراء