Mazin Al-Alusi · المونوريل ( القطار المعلق ) حل مثالي لمدينة بغداد م. مازن كمال
Mazin Al-Alusi
·
المونوريل ( القطار المعلق )
حل مثالي لمدينة بغداد
م. مازن كمال
ان المونوريل ( القطار المعلق ) هو حل مثالي وسريع واقتصادي لازمة النقل الجماعي والحركة المرورية لمدينة بغداد اذا ما قورن بالخيارات الاخرى مثل (المترو والقطار الارضي والباص ذو التردد السريع ) .
ويمكن ان ينفذ هذا المشروع بمراحل زمنية متلاحقة ،ووفق اولويات الكثافة المرورية في بغداد ، انطلاقا من المركز الى الاحياء المكتظه بالسكان .
على ان ينفذ بالتزامن مع تنفيذ الطرق الحلقية الاربعه المحيطة بالعاصمة بغداد والمدن الجديدة المقترحة ( بعدد ١٦ مدينة ) حول بغداد ( والتي نوهت اليها في منشوري السابق ) ليؤمن حلا متكاملا لمستقبل العاصمة بغداد وضواحيها وحزامها.
ويمكن تمويله وتنفيذه بالمشاركة بين القطاع العام والخاص بنظام (PPP) متى ما تحققت الارادة والتصميم الوطني على تنفيذه .
ملاحظة مهمة : ان الشركات الحكومية العراقية وشركات القطاع الخاص قادرة على تنفيذ جميع الاعمال المدنية والكهربائية للمشروع وهي تشكل مانسبته 90%وهذه فرصة لتشغيل شركات (وزارة الاسكان ووزارة الصناعه ووزارة النقل) واستغلال مواردها المعطلة وتشغيل كوادرها الهندسية والفنية والقضاء على البطالة المقنعه .
اما 10% من الاعمال المتبقية والتي تشمل تجهيز العربات وانظمة السيطرة والاتصالات ، فيمكن تجهيزها وتركيبها من شركات متخصصة بهذا المجال .
وللعلم فأن المونوريل ( القطار المعلق ) لايحتاج الى انسان لقيادته وهو( ذاتي الحركة) وهو منفذ في مدينة دبي ، وينفذ حاليا في مدينة القاهرة وهي اقرب حالة للعاصمة بغداد .
·
المونوريل ( القطار المعلق )
حل مثالي لمدينة بغداد
م. مازن كمال
ان المونوريل ( القطار المعلق ) هو حل مثالي وسريع واقتصادي لازمة النقل الجماعي والحركة المرورية لمدينة بغداد اذا ما قورن بالخيارات الاخرى مثل (المترو والقطار الارضي والباص ذو التردد السريع ) .
ويمكن ان ينفذ هذا المشروع بمراحل زمنية متلاحقة ،ووفق اولويات الكثافة المرورية في بغداد ، انطلاقا من المركز الى الاحياء المكتظه بالسكان .
على ان ينفذ بالتزامن مع تنفيذ الطرق الحلقية الاربعه المحيطة بالعاصمة بغداد والمدن الجديدة المقترحة ( بعدد ١٦ مدينة ) حول بغداد ( والتي نوهت اليها في منشوري السابق ) ليؤمن حلا متكاملا لمستقبل العاصمة بغداد وضواحيها وحزامها.
ويمكن تمويله وتنفيذه بالمشاركة بين القطاع العام والخاص بنظام (PPP) متى ما تحققت الارادة والتصميم الوطني على تنفيذه .
ملاحظة مهمة : ان الشركات الحكومية العراقية وشركات القطاع الخاص قادرة على تنفيذ جميع الاعمال المدنية والكهربائية للمشروع وهي تشكل مانسبته 90%وهذه فرصة لتشغيل شركات (وزارة الاسكان ووزارة الصناعه ووزارة النقل) واستغلال مواردها المعطلة وتشغيل كوادرها الهندسية والفنية والقضاء على البطالة المقنعه .
اما 10% من الاعمال المتبقية والتي تشمل تجهيز العربات وانظمة السيطرة والاتصالات ، فيمكن تجهيزها وتركيبها من شركات متخصصة بهذا المجال .
وللعلم فأن المونوريل ( القطار المعلق ) لايحتاج الى انسان لقيادته وهو( ذاتي الحركة) وهو منفذ في مدينة دبي ، وينفذ حاليا في مدينة القاهرة وهي اقرب حالة للعاصمة بغداد .