Qassim H. Salishالصرح التعليمي الذي يضم تسعة آلاف طالب وطالبة بدءا من رياض الاطفال الى الإعدادية ،
Qassim H. Salih
بدعوة كريمة من مجموعة العميد التعليمية التابعة للعتبة العباسية المقدسة.زرنا صباح اليوم هذا الصرح التعليمي الذي يضم تسعة آلاف طالب وطالبة بدءا من رياض الاطفال الى الإعدادية ،وفيه أكثر من ٧٠٠ بين أساتذة ومرشدين وإداريين.
ما يدهشك هو البناء الجميل والغرف المصممة بفكر تربوي وملاعب الاطفال والساحات وو ...و الفضاء الخارجي المفتوح فتشعر حين تتجول فيه انك لست في العراق..وتفخر أن كل هذا المنجز الحضاري تم بعقل عراقي خالص.
تخلل الجولة ندوة في حوار مفتوح اقترحنا فيها دعوة مسؤولين بوزارة التربية ليشاهدوا ويقارنوا بين صفوف بثلاثين طالبا في كل صف ومدارس في ذي قار بستين طالبا يفترشون الأرض فيما هنا يجلسون على مقاعد مريحة في غرف نظيفة جميلة بجدرانها..ويتناولون وجبتين ..افطار وغداء.!
وكان ختامها غداء على طريقة مضايفنا . جلسنا على الأرض فكان القوزي ورز عنبر ...و وو. وفاصوليا نجفية.!
شكرا بلا حدود للعتبة العباسية المقدسة على هذا المشروع التربوي التعليمي الحضاري الذي يعكس وجه العراق في تميزه الحضاري...ويعد بمستقبل زاهر للأجيال.
شكرا للحفاوة الكبيرة التي استقبلنا بها بما تليق بالعلماء الذين يوظفون علمهم لخدمة شعبهم ..ولتقدير أساتذة مجموعة العميد التعليمية ان الوطن والانسان يبنيان بالعلم والعلماء.
كربلاء المقدسة
٢٤- ١٠-
بدعوة كريمة من مجموعة العميد التعليمية التابعة للعتبة العباسية المقدسة.زرنا صباح اليوم هذا الصرح التعليمي الذي يضم تسعة آلاف طالب وطالبة بدءا من رياض الاطفال الى الإعدادية ،وفيه أكثر من ٧٠٠ بين أساتذة ومرشدين وإداريين.
ما يدهشك هو البناء الجميل والغرف المصممة بفكر تربوي وملاعب الاطفال والساحات وو ...و الفضاء الخارجي المفتوح فتشعر حين تتجول فيه انك لست في العراق..وتفخر أن كل هذا المنجز الحضاري تم بعقل عراقي خالص.
تخلل الجولة ندوة في حوار مفتوح اقترحنا فيها دعوة مسؤولين بوزارة التربية ليشاهدوا ويقارنوا بين صفوف بثلاثين طالبا في كل صف ومدارس في ذي قار بستين طالبا يفترشون الأرض فيما هنا يجلسون على مقاعد مريحة في غرف نظيفة جميلة بجدرانها..ويتناولون وجبتين ..افطار وغداء.!
وكان ختامها غداء على طريقة مضايفنا . جلسنا على الأرض فكان القوزي ورز عنبر ...و وو. وفاصوليا نجفية.!
شكرا بلا حدود للعتبة العباسية المقدسة على هذا المشروع التربوي التعليمي الحضاري الذي يعكس وجه العراق في تميزه الحضاري...ويعد بمستقبل زاهر للأجيال.
شكرا للحفاوة الكبيرة التي استقبلنا بها بما تليق بالعلماء الذين يوظفون علمهم لخدمة شعبهم ..ولتقدير أساتذة مجموعة العميد التعليمية ان الوطن والانسان يبنيان بالعلم والعلماء.
كربلاء المقدسة
٢٤- ١٠-