جليلة كريم " الام تيريزا " انها القديسة التي حصلت على جائزة نوبل للسلام ، لها وجه اخر فهل نعلمه ???
جليلة كريم
" الام تيريزا " انها القديسة التي حصلت على جائزة نوبل للسلام ، لها وجه اخر فهل نعلمه ???
منذ قررت " اجنس " ان تهب نفسها للرهبنة و حتى اصبحت الام " تيريزا " الشهيرة او المقدسة كما اقنعونا !!!
خلعت لباس الراهبات و لبست " الساري الهندي " و اسست جمعية المحبة 1963 الخاصة بالرهبان حتى وفاتها 1997 و هي
تصنع اسطورتها الخاصة على مهل او يصنعها الاعلام ، لكن مسيرتها أثارت العديد من علامات الاستفهام سنكتشفها معا ...
هذه السيدة المقدسة الحاصلة على جائزة نوبل للسلام و التي اعترفت بها الكنيسة قديسة رسميا ، وصلت مساعدتها للفقراء
عبر جمعيتها ل 100 دولة ، لكنها امرأة لا تحب الفقراء بل تحب الفقر ففي احد تصريحاتها قالت " ان المعاناة هدية من عند الله
و كانت ترفض إعطاء المسكنات للمرضى اللذين على حافة الموت !!!
و تقول ايضا " هناك شيئ جميل في رؤية الفقراء يقبلون الهبات و يعانون مثل المسيح ، فالعالم جنى كثيرا من معاناتهم ...
نلاحظ هنا من خلال تصريحاتها ان منهجها يكرس للمعاناة و الالم و الموت و إذلال الانسان و التلذذ برؤيته يستجدي الاخر و يمد
له يده كي يحصل على المعونة و هو منكسر ...
كذلك حاربت تيريزا او " القديسة " عمل المراة و حاربته بكل جهودها ، فعوض ان تحارب الفقر ساهمت في انتشاره في كل من
تبعها و استفاد من معوناتها ،
و صرحت ان دور المرأة يقتصر على التناسل فقط ط و كانت تعتبر وسائل منع الحمل جريمة و تُخرج من يتناولها من الملة !!!
كانت ترفض تحيد النسل في صفوف الفقراء حتى يزداد عدد المحتاجين و المعوزين و يزداد انتشار جمعياتها في كل أنحاء العالم .
كما ظهرت ايضا اراءها العقائدية المتشددة حين تحدثت عن الاجهاض و منع الحمل و الطلاق !!!
اقحام الدين في العمل الخيري و الجمعوي !!!
عانت منظماتها من نقص فادح في الغذاء و الدواء و في خدمات العناية بالمرضى و هذه ابرز الانتقادات التي وجهت للام تيريزا
و كانت توصف هذه المراكز ببيوت الموت التي كانت تنعدم فيها كل وسائل النظافة فضلا عن نقص في الرعاية الفعلية و عدم كفاية
الغذاء بل و عدم وجود مسكنات للالم ...
و صرح الأطباء ان ثلث الذين حضروا لهذه المراكز من اجل العلاج كانوا ياملون في ايجاد طبيب لعلاجهم ، بينما مات اخرون دون تلقي
العناية المطلوبة ...مكثفة
كانت ترفض تلقي العلاج في هذه المراكز حيث كانت تختار ارقى العيادات و المستشفيات في العالم خلال معاناتها مع الامراض و الازمات القلبية و امراض الشيخوخة !!!
عدد المرضى التي تمت العناية بهم اقل بكثير مما اظهره الاعلام .
رغم ان المشكلة لا تكمن في نقص الاموال لان الاموال التي جمعتها من خلال هذه الجمعيات تعد بملايييين الدولارات !!!
فريقها الطبي الموجود بهذه المراكز لم تكن له دراية بالطب ، لم يراعوا الاساليب الصحيحة في العناية الطبية بالمرضى حيث كانوا
يحقنون عدة مرضى بحقنة واحدة دون تعقيمها ، مما سبب في انتشار الامراض و انتقال العدوى بين المرضى عوض معالجتهم .
كانت تشجع على تعميد المرضى المحتضرين دون علمهم و لا موافقتهم ...
اعلنت ان مرض الجذام هبة جميلة من الله !!!
اكدت دراسات نقدية لعدد من الباحثين ان اسطورة العطاء و الايثار للام تيريزا اتت من حملة اعلامية مكثفة و فعالة ، قدمتها للعالم
على انها رمز للقداسة و الطهارة ، و اكدوا ان طريقتها مشبوهة في رعاية المرضى و الاعتناء بهم كما ان توجهاتها السياسية تحوم
حولها العديد من علامات الاستفهام و كذا بالنسبة لادارتها المخزية لملايين الدولارات التي حصلت عليها من التبرعات و المساعدات
الخيرية و التي حولتها لحساباتها السرية و التي كانت تقدر ب 72 مليون دولار سنويا .
هناك مجلة المانية Stern كشفت ان 7% فقط من هذه الايرادات التي تنفق على انشطة النظمات الخيرية التي تشرف عليها !!!
و يرجح الكثيرون ان تلك الاموال كانت تدار من طرف " الفاتيكان " منذ 1965 و لا توجد اية شفافية في الموضوع .
كما كشفت مجلة " فوربيس " انها تلقت من المحتال الامريكي " تشارلز كيتينج " مليون دولار ، و حين ادين بجرائمه خرجت دعوات عديدة تطالبها باسترجاع المبلغ لكنها آثرت الصمت !!
هذه المرأة التي اتخذت لنفسها اسم تيريزا و انتقلت للبنغال و تعلمت اللغة المحلية و قضت 66 عاما في هذا السلك ما هي الا مجرد أسطورة صنعها الاعلام الماجور و صدقها العالم باكمله .
اذا فالقديسة لا تمت للقداسة بصلة ، استغلت الفقراء لاختلاس مبالغ مالية ضخمة كانت تقدمها للفاتيكان فوق طبق من ذهب .
استغلت الدين و الاعلام و الفقر و الفقراء من اجل ملايين الدولارات .
الا تلاحظون انهم كدائما يكذبون الكذبة و نصدقها بغباء !!!
" الام تيريزا " انها القديسة التي حصلت على جائزة نوبل للسلام ، لها وجه اخر فهل نعلمه ???
منذ قررت " اجنس " ان تهب نفسها للرهبنة و حتى اصبحت الام " تيريزا " الشهيرة او المقدسة كما اقنعونا !!!
خلعت لباس الراهبات و لبست " الساري الهندي " و اسست جمعية المحبة 1963 الخاصة بالرهبان حتى وفاتها 1997 و هي
تصنع اسطورتها الخاصة على مهل او يصنعها الاعلام ، لكن مسيرتها أثارت العديد من علامات الاستفهام سنكتشفها معا ...
هذه السيدة المقدسة الحاصلة على جائزة نوبل للسلام و التي اعترفت بها الكنيسة قديسة رسميا ، وصلت مساعدتها للفقراء
عبر جمعيتها ل 100 دولة ، لكنها امرأة لا تحب الفقراء بل تحب الفقر ففي احد تصريحاتها قالت " ان المعاناة هدية من عند الله
و كانت ترفض إعطاء المسكنات للمرضى اللذين على حافة الموت !!!
و تقول ايضا " هناك شيئ جميل في رؤية الفقراء يقبلون الهبات و يعانون مثل المسيح ، فالعالم جنى كثيرا من معاناتهم ...
نلاحظ هنا من خلال تصريحاتها ان منهجها يكرس للمعاناة و الالم و الموت و إذلال الانسان و التلذذ برؤيته يستجدي الاخر و يمد
له يده كي يحصل على المعونة و هو منكسر ...
كذلك حاربت تيريزا او " القديسة " عمل المراة و حاربته بكل جهودها ، فعوض ان تحارب الفقر ساهمت في انتشاره في كل من
تبعها و استفاد من معوناتها ،
و صرحت ان دور المرأة يقتصر على التناسل فقط ط و كانت تعتبر وسائل منع الحمل جريمة و تُخرج من يتناولها من الملة !!!
كانت ترفض تحيد النسل في صفوف الفقراء حتى يزداد عدد المحتاجين و المعوزين و يزداد انتشار جمعياتها في كل أنحاء العالم .
كما ظهرت ايضا اراءها العقائدية المتشددة حين تحدثت عن الاجهاض و منع الحمل و الطلاق !!!
اقحام الدين في العمل الخيري و الجمعوي !!!
عانت منظماتها من نقص فادح في الغذاء و الدواء و في خدمات العناية بالمرضى و هذه ابرز الانتقادات التي وجهت للام تيريزا
و كانت توصف هذه المراكز ببيوت الموت التي كانت تنعدم فيها كل وسائل النظافة فضلا عن نقص في الرعاية الفعلية و عدم كفاية
الغذاء بل و عدم وجود مسكنات للالم ...
و صرح الأطباء ان ثلث الذين حضروا لهذه المراكز من اجل العلاج كانوا ياملون في ايجاد طبيب لعلاجهم ، بينما مات اخرون دون تلقي
العناية المطلوبة ...مكثفة
كانت ترفض تلقي العلاج في هذه المراكز حيث كانت تختار ارقى العيادات و المستشفيات في العالم خلال معاناتها مع الامراض و الازمات القلبية و امراض الشيخوخة !!!
عدد المرضى التي تمت العناية بهم اقل بكثير مما اظهره الاعلام .
رغم ان المشكلة لا تكمن في نقص الاموال لان الاموال التي جمعتها من خلال هذه الجمعيات تعد بملايييين الدولارات !!!
فريقها الطبي الموجود بهذه المراكز لم تكن له دراية بالطب ، لم يراعوا الاساليب الصحيحة في العناية الطبية بالمرضى حيث كانوا
يحقنون عدة مرضى بحقنة واحدة دون تعقيمها ، مما سبب في انتشار الامراض و انتقال العدوى بين المرضى عوض معالجتهم .
كانت تشجع على تعميد المرضى المحتضرين دون علمهم و لا موافقتهم ...
اعلنت ان مرض الجذام هبة جميلة من الله !!!
اكدت دراسات نقدية لعدد من الباحثين ان اسطورة العطاء و الايثار للام تيريزا اتت من حملة اعلامية مكثفة و فعالة ، قدمتها للعالم
على انها رمز للقداسة و الطهارة ، و اكدوا ان طريقتها مشبوهة في رعاية المرضى و الاعتناء بهم كما ان توجهاتها السياسية تحوم
حولها العديد من علامات الاستفهام و كذا بالنسبة لادارتها المخزية لملايين الدولارات التي حصلت عليها من التبرعات و المساعدات
الخيرية و التي حولتها لحساباتها السرية و التي كانت تقدر ب 72 مليون دولار سنويا .
هناك مجلة المانية Stern كشفت ان 7% فقط من هذه الايرادات التي تنفق على انشطة النظمات الخيرية التي تشرف عليها !!!
و يرجح الكثيرون ان تلك الاموال كانت تدار من طرف " الفاتيكان " منذ 1965 و لا توجد اية شفافية في الموضوع .
كما كشفت مجلة " فوربيس " انها تلقت من المحتال الامريكي " تشارلز كيتينج " مليون دولار ، و حين ادين بجرائمه خرجت دعوات عديدة تطالبها باسترجاع المبلغ لكنها آثرت الصمت !!
هذه المرأة التي اتخذت لنفسها اسم تيريزا و انتقلت للبنغال و تعلمت اللغة المحلية و قضت 66 عاما في هذا السلك ما هي الا مجرد أسطورة صنعها الاعلام الماجور و صدقها العالم باكمله .
اذا فالقديسة لا تمت للقداسة بصلة ، استغلت الفقراء لاختلاس مبالغ مالية ضخمة كانت تقدمها للفاتيكان فوق طبق من ذهب .
استغلت الدين و الاعلام و الفقر و الفقراء من اجل ملايين الدولارات .
الا تلاحظون انهم كدائما يكذبون الكذبة و نصدقها بغباء !!!