ضمن سلسلة مقالات #لنرتقي معا# التصالح مع النفس نقطة إنطلاق للاستشارية الأسرية نهلة الضويحي
التصالح مع الذات يعني التعامل بتلقائية مع النفس دون تكلف ولا مباهاة فالمتصالح مع ذاته شخص قابل لما قسمه الله له من خصائص ومزايا ولكنه يركز على مزاياه ويعمل على تحسين نواقصه
(لا يطربني مديح ولا أخاف المذمة).
التصالح مع الذات
*متعة لا تضاهيها متعة* ومنها ينطلق الشعور نحو السعادة في الحياة
التصالح مع الذات
*سلام داخلي*
حيث يحظى بالأتقياء الصالحين والصادقين الذين لا تحمل قلوبهم مثقال ذره من سواد رغم ما يواجهون من صعوبات الحياة ومواجهة المخاوف والمشاكل
وأول خطوة في طريق النجاح وتغيير الذات نحو الأفضل عندما تكون على طبيعتك من دون إعطاء أدنى أهميه لتقييم الناس لك حيث أن رأيهم فيك لا يعبر عن حقيقتك.
التصالح مع الذات “يشعرك بالاطمئنان”
لأنك مسامح وتسخر كل الطاقات لرفع المعنويات لتكون متوازنا نفسيا لا تتنمر على الآخرين فاغلب المعضلات النفسية لكثير من الأفراد و هو عدم التصالح مع الذات والمصدر الأساسي لذلك هو ضعف أدوات المعرفة والإدراك والمهارات فقدراتك المعرفية والادراكيه تكون نابعة من الداخل
التصالح الذاتي مع النفس
*يدعمنا في تغيير نظرتنا الى الماضي والتعامل بطريقه مختلفة بالتغافل والتسامح* والتماس الأعذار للآخرين والأهم من ذلك هو النظرة المستقبلية و الامتنان لتلك الأخطاء التي جعلتنا نصل إلى مرحلة الوعي وتقبل الواقع ولو كان قاسيا ومعالجه عثراتنا في الحياة.
التصالح مع الذات
*إن نتقدم للأمام ونبني عالما جديدا ومبهرا* ليصبح الماضي وقودا لا عائقا لواقع جديد
فإذا أردت أن تصل إلى التصالح مع ذاتك فابتعد عن الخوف.
لا تخف من فقد شي تحبه و لا تخف من حصول شيء تكرهه ولا تخف من عدم الحصول على شيء تنتظره الخوف ليس حلا نظف داخلك من الأفكار الملبدة_ الصراع_ الكره_ الحسد_ اللوم التحسر_ التذمر.
*استقم بأفكارك بالرضا*
فلن يهزم شخص متصالح مع نفسه يرى عيوبه بموضوعية ويتعلم من العثرات ويعتذر إن أخطأ يحاول جاهدا إلا تحركه الكلمات ويقاوم العواصف موقنا أنها حتما ستمر ويعيش متفهما لإكمال مسيرة الحياة بكل حماس وتفاؤل.
انتهى
(لا يطربني مديح ولا أخاف المذمة).
التصالح مع الذات
*متعة لا تضاهيها متعة* ومنها ينطلق الشعور نحو السعادة في الحياة
التصالح مع الذات
*سلام داخلي*
حيث يحظى بالأتقياء الصالحين والصادقين الذين لا تحمل قلوبهم مثقال ذره من سواد رغم ما يواجهون من صعوبات الحياة ومواجهة المخاوف والمشاكل
وأول خطوة في طريق النجاح وتغيير الذات نحو الأفضل عندما تكون على طبيعتك من دون إعطاء أدنى أهميه لتقييم الناس لك حيث أن رأيهم فيك لا يعبر عن حقيقتك.
التصالح مع الذات “يشعرك بالاطمئنان”
لأنك مسامح وتسخر كل الطاقات لرفع المعنويات لتكون متوازنا نفسيا لا تتنمر على الآخرين فاغلب المعضلات النفسية لكثير من الأفراد و هو عدم التصالح مع الذات والمصدر الأساسي لذلك هو ضعف أدوات المعرفة والإدراك والمهارات فقدراتك المعرفية والادراكيه تكون نابعة من الداخل
التصالح الذاتي مع النفس
*يدعمنا في تغيير نظرتنا الى الماضي والتعامل بطريقه مختلفة بالتغافل والتسامح* والتماس الأعذار للآخرين والأهم من ذلك هو النظرة المستقبلية و الامتنان لتلك الأخطاء التي جعلتنا نصل إلى مرحلة الوعي وتقبل الواقع ولو كان قاسيا ومعالجه عثراتنا في الحياة.
التصالح مع الذات
*إن نتقدم للأمام ونبني عالما جديدا ومبهرا* ليصبح الماضي وقودا لا عائقا لواقع جديد
فإذا أردت أن تصل إلى التصالح مع ذاتك فابتعد عن الخوف.
لا تخف من فقد شي تحبه و لا تخف من حصول شيء تكرهه ولا تخف من عدم الحصول على شيء تنتظره الخوف ليس حلا نظف داخلك من الأفكار الملبدة_ الصراع_ الكره_ الحسد_ اللوم التحسر_ التذمر.
*استقم بأفكارك بالرضا*
فلن يهزم شخص متصالح مع نفسه يرى عيوبه بموضوعية ويتعلم من العثرات ويعتذر إن أخطأ يحاول جاهدا إلا تحركه الكلمات ويقاوم العواصف موقنا أنها حتما ستمر ويعيش متفهما لإكمال مسيرة الحياة بكل حماس وتفاؤل.
انتهى