" يَصَّعَّدُ مِنَ السَّمَاءِ" إصدار أدبي جديد للكاتبة سالي مهدي الرمضان مرتجى الرمضان
" يَصَّعَّدُ مِنَ السَّمَاءِ" إصدار أدبي جديد للكاتبة سالي مهدي الرمضان
مرتجى الرمضان
أصدرت الكاتبة سالي مهدي الرمضان خريجة جامعة الملك فيصل تخصص لغة عربية كتابها الأول "يَصَّعَّدُ مِنَ السَّمَاءِ" سوائح دينية وأدبية. يقع الكتاب في: 208 صفحات بقياس 22 * 16 سم . الطبعة الأولى إصدار1443هـــ - 2022م. تنسيق وإخراج: دار أطياف للنشر والتوزيع. تصميم الغلاف للأستاذ: محمد الفحل. الرسم للفنانتين المبدعتين: إسراء الخضير وجمانة جمال الحرز.
في المقدمة تستهل الكاتبة "بتوفيق من الله جلَّ وعلا وبفضله وإنعامه أقدم بين يدي القارئ الكريم (يصَّعَّد من السماء) كلماتي الأولى نحو الكتابة الرسالية الخلاقة، ورحلتي الهادفة في فضاء الفكر النيِّر، ورحابة العلم الجلي" ويذكر أن الكتاب يتضمن خمسة فصول:
الفصل الأول: "نثر شاعري" تعبير عن ذات الكاتبة ورؤيتها للحياة، انتماء، طموح، آمال وذكريات.
الفصل الثاني :"مقالات إسلامية" تطرَّقت فيه الكاتبة إلى الموعظة الحسنة، والذكرى التي تنفع المؤمنين، وإلى أحداث إسلامية سجلت ذكريات خالدة في تاريخنا الولائي العريق.
الفصل الثالث: "كلمات للذكرى" وهي رسائل تزف لواعج الشوق والحنين إلى العالم الآخر، حيث يجتمع الراحلون وقد طال الفراق وازدادت اللهفة والاغتراب.
الفصل الرابع: "لئن شكرتم لأزيدنكم" واحة الشكر وارفة الظلال، والامتنان لألطاف المنعم المتفضل ، حيث تتوالى المكافئات الإلهية المجزية.
الفصل الخامس: "مجموعة قصصية" تتدافع الأحداث وتتطور الحبكة والصراعات المركزية داخل القصة، ويتطلب هذا إعطاء الحياة ونبض القلب للشخصيات من خلال الحوار والسرد.
وقدًّم لها ِالشاعر الكبير الأستاذ/ ناجي بن داود الحرز مؤسس ورئيس (منتدى الينابيع الهجرية) بإضاءة مشرقة قائلاً : " وكأن الأستاذة سالي بهذا الكتاب عمدت إلى أرض شاسعة فشقَّت فيها نهراً عظيماً، ثم شتلت أنحائها بصنوف الشجر المثمر، والورد الفواح، وأطلقت بين أشجارها أسراب البلابل والعصافير لتصبح روضة غناء من رياض الإيمان والمودة والطمأنينة والسلام".
مرتجى الرمضان
أصدرت الكاتبة سالي مهدي الرمضان خريجة جامعة الملك فيصل تخصص لغة عربية كتابها الأول "يَصَّعَّدُ مِنَ السَّمَاءِ" سوائح دينية وأدبية. يقع الكتاب في: 208 صفحات بقياس 22 * 16 سم . الطبعة الأولى إصدار1443هـــ - 2022م. تنسيق وإخراج: دار أطياف للنشر والتوزيع. تصميم الغلاف للأستاذ: محمد الفحل. الرسم للفنانتين المبدعتين: إسراء الخضير وجمانة جمال الحرز.
في المقدمة تستهل الكاتبة "بتوفيق من الله جلَّ وعلا وبفضله وإنعامه أقدم بين يدي القارئ الكريم (يصَّعَّد من السماء) كلماتي الأولى نحو الكتابة الرسالية الخلاقة، ورحلتي الهادفة في فضاء الفكر النيِّر، ورحابة العلم الجلي" ويذكر أن الكتاب يتضمن خمسة فصول:
الفصل الأول: "نثر شاعري" تعبير عن ذات الكاتبة ورؤيتها للحياة، انتماء، طموح، آمال وذكريات.
الفصل الثاني :"مقالات إسلامية" تطرَّقت فيه الكاتبة إلى الموعظة الحسنة، والذكرى التي تنفع المؤمنين، وإلى أحداث إسلامية سجلت ذكريات خالدة في تاريخنا الولائي العريق.
الفصل الثالث: "كلمات للذكرى" وهي رسائل تزف لواعج الشوق والحنين إلى العالم الآخر، حيث يجتمع الراحلون وقد طال الفراق وازدادت اللهفة والاغتراب.
الفصل الرابع: "لئن شكرتم لأزيدنكم" واحة الشكر وارفة الظلال، والامتنان لألطاف المنعم المتفضل ، حيث تتوالى المكافئات الإلهية المجزية.
الفصل الخامس: "مجموعة قصصية" تتدافع الأحداث وتتطور الحبكة والصراعات المركزية داخل القصة، ويتطلب هذا إعطاء الحياة ونبض القلب للشخصيات من خلال الحوار والسرد.
وقدًّم لها ِالشاعر الكبير الأستاذ/ ناجي بن داود الحرز مؤسس ورئيس (منتدى الينابيع الهجرية) بإضاءة مشرقة قائلاً : " وكأن الأستاذة سالي بهذا الكتاب عمدت إلى أرض شاسعة فشقَّت فيها نهراً عظيماً، ثم شتلت أنحائها بصنوف الشجر المثمر، والورد الفواح، وأطلقت بين أشجارها أسراب البلابل والعصافير لتصبح روضة غناء من رياض الإيمان والمودة والطمأنينة والسلام".