علاء مجيد بودع طيور دجله
Tigris fåglar فرقة طيور دجلة
المايسترو علاء مجيد ، شيد صرح طيور دجلة ويودعه متألقا
عملاق ابداع وتشهد له مسيرته الفنية والموسيقية داخل وخارج العراق حيث عمل مع كبار الفنانين العراقيين والعرب ، و قاد العديد من الفرق الموسيقية والغنائية ، ويعد مجيد رمز من رموز الموسيقى العراقية.
منجزه الفني و نهجه المتبع في الحفاظ على الموروث الموسيقي الغنائي العراقي من خلال أرشفته واعادته بصيغة وتوزيع جديد دون المساس بأصالته ، تجسد في الاعمال التي قدمها مع فرقة طيور دجلة.
عمل المايسترو علاء مجيد طوعا و دون اي مقابل مادي يذكر طيلة فترة عمله مع الفرقة ، قادها فنيا و عمل على تدريب النسوة المنشدات في الكورال بواقع عشر ساعات أسبوعيا ، ثلاثٍ منها بعد ساعات يوم عمل والبقية في يوم عطلة نهاية الاسبوع ، ولما يقارب سنواتٍ عشر.
صقل وهذب أصوات وحناجر السيدات عضوات الفرقة ، فأنتج صوتا هرمونيا متناغما ، راقت له اذواق الجمهور الغربي قبل العربي ومن خلال سبعة مهرجانات موسيقية تعجز مؤسسات ثقافية كبيرة عن تنظيمها ، وعلى أكبر مسارح العاصمة السويدية ستوكهولم وبمشاركة عمالقة الفن والموسيقى أمثال السيدة فريدة ، حسين الاعظمي ، نصير شمه و لطفي بوشناق.
وبقيادته شاركت طيور دجلة في مهرجان المالوف في الجزائر قسنطينة ، ومهرجان الموسيقى الدولي 17 الكويت ، ومئوية شارع الرشيد ، بغداد.
وحاز على قلادة الابداع/قناة الشرقية عن توطيده بناء صرح طيور دجلة ، وكذا على صفة سفير النوايا الحسنة ، منظمة اللاعنف سويسرا.
المايسترو علاء مجيد، يودع الصرح آملاَ، أن تظل فرقة طيور دجلة رمزا فنيا عراقيايحافظ على تراث العراق الفني وهويته الوطنية.
المايسترو علاء مجيد ، شيد صرح طيور دجلة ويودعه متألقا
عملاق ابداع وتشهد له مسيرته الفنية والموسيقية داخل وخارج العراق حيث عمل مع كبار الفنانين العراقيين والعرب ، و قاد العديد من الفرق الموسيقية والغنائية ، ويعد مجيد رمز من رموز الموسيقى العراقية.
منجزه الفني و نهجه المتبع في الحفاظ على الموروث الموسيقي الغنائي العراقي من خلال أرشفته واعادته بصيغة وتوزيع جديد دون المساس بأصالته ، تجسد في الاعمال التي قدمها مع فرقة طيور دجلة.
عمل المايسترو علاء مجيد طوعا و دون اي مقابل مادي يذكر طيلة فترة عمله مع الفرقة ، قادها فنيا و عمل على تدريب النسوة المنشدات في الكورال بواقع عشر ساعات أسبوعيا ، ثلاثٍ منها بعد ساعات يوم عمل والبقية في يوم عطلة نهاية الاسبوع ، ولما يقارب سنواتٍ عشر.
صقل وهذب أصوات وحناجر السيدات عضوات الفرقة ، فأنتج صوتا هرمونيا متناغما ، راقت له اذواق الجمهور الغربي قبل العربي ومن خلال سبعة مهرجانات موسيقية تعجز مؤسسات ثقافية كبيرة عن تنظيمها ، وعلى أكبر مسارح العاصمة السويدية ستوكهولم وبمشاركة عمالقة الفن والموسيقى أمثال السيدة فريدة ، حسين الاعظمي ، نصير شمه و لطفي بوشناق.
وبقيادته شاركت طيور دجلة في مهرجان المالوف في الجزائر قسنطينة ، ومهرجان الموسيقى الدولي 17 الكويت ، ومئوية شارع الرشيد ، بغداد.
وحاز على قلادة الابداع/قناة الشرقية عن توطيده بناء صرح طيور دجلة ، وكذا على صفة سفير النوايا الحسنة ، منظمة اللاعنف سويسرا.
المايسترو علاء مجيد، يودع الصرح آملاَ، أن تظل فرقة طيور دجلة رمزا فنيا عراقيايحافظ على تراث العراق الفني وهويته الوطنية.