Ishtar Anu Sumer في America.((( انا الكل يعرف لا ادخن ولا اشرب الكحول احب احافظ ع صحتي ))))))
Ishtar Anu Sumer في America.
أحباب قلبي يسعد أوقاتكم بكل خير تتمنوه يتحقق حابة احكيلكم هذه القصة صارت ويايه قبل 3 سنين كان عندي صديق دبلوماسي وجه لي دعوة لحضور عشاء مع مجموعة من اقاربي والاصدقاء هنا في اميركا لان هو مسلم وهو لا ينتمي لخلق دينه وكان حاب يتقرب من الجالية المسيحية حتى يدعم عمله وانا بكل صفاء نية واحترام ذهبت وقد حضر كل الذين طلبت منهم تلبية الدعوه اكثر من 300 شخصية .. المهم كل المدعوين طلبوا انواع مختلفه من المشروبات الكحولية نساء ورجال حسب اتكيت الدعوات هنا الناس تطلب لكن (((( انا الكل يعرف لا ادخن ولا اشرب الكحول احب احافظ ع صحتي )))))) لكن بنفس الوقت احترم حرية الاخرين وذوقهم ....عندما انصرف المدعوين هذا الرجل شرب لحد الثمالة وصار يتكلم شذرا مذرا عن اسرار بحياته تخص اشخاص اخرين وانا بكل احترام حافظت ع الصداقه البيننا وطلبت من اقاربه ان يصطحبه للسويت الكان نازل فيه ...وكأنني لم اسمع شيئ مع العلم الذي تكلم عنهم هم ايضا اصدقائي .... المهم بعد ان خلص فترة عمله في اميركا ورجع للعراق قدم ع الانتخابات وزار مجموعة من الشخصيات التي تربطني بهم أخوه وصداقه رائعه اكثر من 10 سنين وخلال الكلام وقصص تواجده في اميركا سألوه عني قال لاصدقائي وهو يعلم انا من عرفتهم عليه وقت طلبت منهم ان يقفوا بجانبه قال ( عشتار عملها تكتب تقارير وتسلمهم للسلطات ) كل هذا لانني لم اشرب في تلك الليله ظن انني اريد ان اكون صاحية واسمع سخافاته قالوا له نحن نعرف عشتار ومن خلالها عرفناك وانت تتهمها هكذا اتهام وهي تربطها علاقات رائعه بالناس في العراق من الشمال الى الجنوب ومن الشرق الى الغرب لامانتها ومساعدتها وحبها لكل العراقيين عندما وصلني كلامه أكتفيت بقولي اتقي شر من أحسنت اليه وتجاهلته لان دماغي اغلى من ان اشغله بتوافه القوم ( ما اطولها عليكم هذا الرجل رشح بدورتين انتخابية وخسر سؤال لماذا بعض الناس تفتقر لحسن الخلق ورد الجميل بالامتنان او الصمت ومثلما يقولون ليس عليك أن ترد الجميل، ولكن كن أرقى من أن تنكره.
وهو الوسيله الوحيدة التي تجعلنا ننجح في كل ميادين الحياة ... أصدقائي الغاليين احذروا اللئيم لأنه كالارض البور التي لا ينبت بها معروف ... الذي ذكرني بهذه القصه هو عاد ليتواصل معي وكأن شيء لم يكن اما انا كان ردي على تواصله اكتفيت بحضره...
وهذه القصة تذكرني بقول للأمام علي عليه السلام الذي نحن جميعا كمسيحيين نعشق حكمه قد قال كل جراحة فلها دواء وسوء الخلق ليس له دواء.....
أحباب قلبي يسعد أوقاتكم بكل خير تتمنوه يتحقق حابة احكيلكم هذه القصة صارت ويايه قبل 3 سنين كان عندي صديق دبلوماسي وجه لي دعوة لحضور عشاء مع مجموعة من اقاربي والاصدقاء هنا في اميركا لان هو مسلم وهو لا ينتمي لخلق دينه وكان حاب يتقرب من الجالية المسيحية حتى يدعم عمله وانا بكل صفاء نية واحترام ذهبت وقد حضر كل الذين طلبت منهم تلبية الدعوه اكثر من 300 شخصية .. المهم كل المدعوين طلبوا انواع مختلفه من المشروبات الكحولية نساء ورجال حسب اتكيت الدعوات هنا الناس تطلب لكن (((( انا الكل يعرف لا ادخن ولا اشرب الكحول احب احافظ ع صحتي )))))) لكن بنفس الوقت احترم حرية الاخرين وذوقهم ....عندما انصرف المدعوين هذا الرجل شرب لحد الثمالة وصار يتكلم شذرا مذرا عن اسرار بحياته تخص اشخاص اخرين وانا بكل احترام حافظت ع الصداقه البيننا وطلبت من اقاربه ان يصطحبه للسويت الكان نازل فيه ...وكأنني لم اسمع شيئ مع العلم الذي تكلم عنهم هم ايضا اصدقائي .... المهم بعد ان خلص فترة عمله في اميركا ورجع للعراق قدم ع الانتخابات وزار مجموعة من الشخصيات التي تربطني بهم أخوه وصداقه رائعه اكثر من 10 سنين وخلال الكلام وقصص تواجده في اميركا سألوه عني قال لاصدقائي وهو يعلم انا من عرفتهم عليه وقت طلبت منهم ان يقفوا بجانبه قال ( عشتار عملها تكتب تقارير وتسلمهم للسلطات ) كل هذا لانني لم اشرب في تلك الليله ظن انني اريد ان اكون صاحية واسمع سخافاته قالوا له نحن نعرف عشتار ومن خلالها عرفناك وانت تتهمها هكذا اتهام وهي تربطها علاقات رائعه بالناس في العراق من الشمال الى الجنوب ومن الشرق الى الغرب لامانتها ومساعدتها وحبها لكل العراقيين عندما وصلني كلامه أكتفيت بقولي اتقي شر من أحسنت اليه وتجاهلته لان دماغي اغلى من ان اشغله بتوافه القوم ( ما اطولها عليكم هذا الرجل رشح بدورتين انتخابية وخسر سؤال لماذا بعض الناس تفتقر لحسن الخلق ورد الجميل بالامتنان او الصمت ومثلما يقولون ليس عليك أن ترد الجميل، ولكن كن أرقى من أن تنكره.
وهو الوسيله الوحيدة التي تجعلنا ننجح في كل ميادين الحياة ... أصدقائي الغاليين احذروا اللئيم لأنه كالارض البور التي لا ينبت بها معروف ... الذي ذكرني بهذه القصه هو عاد ليتواصل معي وكأن شيء لم يكن اما انا كان ردي على تواصله اكتفيت بحضره...
وهذه القصة تذكرني بقول للأمام علي عليه السلام الذي نحن جميعا كمسيحيين نعشق حكمه قد قال كل جراحة فلها دواء وسوء الخلق ليس له دواء.....