ليديا بارود فنانة تشكيليةمتألقة ،لبنانية النشأ، من بلاد الأرز ، ريشتها نبضة عاشقة للألوان التي تختارها بشغف فتلين القلوب لتصل الرسالة الى المشاهد بشكل لا ينتسى.
ليديا بارود
فنانة تشكيليةمتألقة ،لبنانية النشأ، من بلاد الأرز ، ريشتها نبضة عاشقة للألوان التي تختارها بشغف فتلين القلوب لتصل الرسالة الى المشاهد بشكل لا ينتسى.
اعمالها تحاكي الواقع والبيئة التي تعيش فيها، طبيعة لبنان، بورتريه، وكل ما يمس الانسانية ، لأن الفنان هو مرآة لمجتمعه ، تعشق الجمال وتنقل روح المعاناة بصورته الفعالة، فمن يتقن فن الرسم كمن يتقن فن العيش بسلام داخلي ورضى بينه وبين ذاته والخالق.
لوحاتها تحاكي الواقعية الانطباعية، مخزونها الثقافي الكبير تحول الى ابداع بريشة عاشق للفن والجمال.
ريشتها الثائرة تصرخ بأن لبنان لا ينكسر لبنان الرسالة ، الحب والجمال والأمل فبعد الوجع والدمار والموت قيامة بلبنان أفضل.
لوحتها بعنوان "أنا هو القيامة"
بريشتها المؤمنة ،أظهرت فيها ألم يسوع الخلاصي...فأشركته بألم وطنها لبنان الموجوع المتألم المصلوب ..
كيف ينظر الى البشرية بعينين مغرورقتين ألما ودما، مدرك خطايا البشر التي افتداها على الصليب، وكأنه يتوسل اليهم ألا يعودوا الى الخطيئة مرة ثانية...
اكليل ملك الملوك شوك مغروز حتى الجمجمة وكل شوكة هي تائب حمل المسيح ندمه...معلق على الصليب، يفيض منه النور والدم ليقدس البشرية ،وآخر كلماته: "لأني أحبكم، بذلت نفسي لأجلكم."
فنانة تشكيليةمتألقة ،لبنانية النشأ، من بلاد الأرز ، ريشتها نبضة عاشقة للألوان التي تختارها بشغف فتلين القلوب لتصل الرسالة الى المشاهد بشكل لا ينتسى.
اعمالها تحاكي الواقع والبيئة التي تعيش فيها، طبيعة لبنان، بورتريه، وكل ما يمس الانسانية ، لأن الفنان هو مرآة لمجتمعه ، تعشق الجمال وتنقل روح المعاناة بصورته الفعالة، فمن يتقن فن الرسم كمن يتقن فن العيش بسلام داخلي ورضى بينه وبين ذاته والخالق.
لوحاتها تحاكي الواقعية الانطباعية، مخزونها الثقافي الكبير تحول الى ابداع بريشة عاشق للفن والجمال.
ريشتها الثائرة تصرخ بأن لبنان لا ينكسر لبنان الرسالة ، الحب والجمال والأمل فبعد الوجع والدمار والموت قيامة بلبنان أفضل.
لوحتها بعنوان "أنا هو القيامة"
بريشتها المؤمنة ،أظهرت فيها ألم يسوع الخلاصي...فأشركته بألم وطنها لبنان الموجوع المتألم المصلوب ..
كيف ينظر الى البشرية بعينين مغرورقتين ألما ودما، مدرك خطايا البشر التي افتداها على الصليب، وكأنه يتوسل اليهم ألا يعودوا الى الخطيئة مرة ثانية...
اكليل ملك الملوك شوك مغروز حتى الجمجمة وكل شوكة هي تائب حمل المسيح ندمه...معلق على الصليب، يفيض منه النور والدم ليقدس البشرية ،وآخر كلماته: "لأني أحبكم، بذلت نفسي لأجلكم."