×

اضغط هنا إن لم يقم المتصفح بتحويلك آليًا.

موفق الربيعي · وداعاً الشاعر حسب الشيخ جعفر

موفق الربيعي  ·  وداعاً الشاعر حسب الشيخ جعفر
 
موفق الربيعي
·
وداعاً الشاعر
حسب الشيخ جعفر

#شخصية من بلادي.
حسب الشيخ جعفر

الشاعر حسب الشيخ جعفر ، ولد في مدينة العمارة ناحية هور السلام عام 1942
• كان مكلفاً بنقل البريد الحزبي الى الحزب الشيوعي في سن ال 16 سنة وكان ينقله من العمارة الى بغداد ويسلمه الى صالح دكله في مقهى بساحة السباع . وكانت الكتب الممنوعة والأدبيات الثورية التي يقرأها ، يخفيها بين طيّات نخلة في دار العائلة ( مجموعته الأولى عنوانها نخلة الله )
• عام 1960 يرشحه الحزب الشيوعي العراقي في بعثة دراسية الى موسكو لدراسة الليسانس والماجستير في ( معهد غوركي للآداب ) وهو بعمر الـ 18 سنة حيث سينال شهادة الماجستير في الأدب الروسي تخرج عام 1966.
• نشر أول قصيدة خارج العراق عام 1961 في مجلة الآداب" البيروتية
•عاد إلى وطنه وعمل في الصحافة والبرامج الثقافية الإذاعية و عمل محرراً أقدم في الصحافة الثقافية في بغداد
• دواوينه الشعرية
- نخلة الله 1969
- الطائر الخشبي 1972
- زيارة السيدة السومرية 1974
- عبر الحائط في المرآة 1977
- الأعمال الشعرية 1985.
• مؤلفاته
- رماد الدرويش ( مذكراته عن مرحلة الدراسة في موسكو )
- وجيء بالنبيين والشهداء
- في مثل حنو الزوبعة
- أعمدة سمرقند
- كران البور.
• ترجم من الروسية أعمال ( مايكوفسكي / بوشكين / وألكسندر بلوك وغيرهم )
• تناولت أعماله الشعرية العديد من الدراسات التي كتبت عن جيل الستينيات من شعراء العراق و نشر بعضها في مجلات
- الآداب البيروتية
- الأقلام العراقية
• عضو في الهيئة الإدارية لاتحاد الأدباء في العراق منذ عام 1969 حتى بداية التسعينات
• شهد عدداً من المحاضرات الأدبية واللقاءات الشعرية والندوات في المغرب وتونس ومصر ودمشق واليمن وباريس ولندن
• تمت مناقشة أطروحة دكتوراه عن شعره في المغرب عام 2000 نوقشت رسالتي ماجستير عن شعره في جامعتي البصرة والمستنصرية في أواسط التسعينات
• حصل على جائزة السلام السوفيتية 1983
• أسهم حسب الشيخ جعفر في قيام حركة الشعر العربي الجديد وفي إثرائه ، فقد طور القصيدة المدورة العربية بطريقة جعلتها امتداداً للشعر العربي في عصوره السابقة ، كما أعطتها جدة متميزة في النص المعاصر وتمكن بخبرته من صياغة النص الشعري في توازن لغوي وجمالي وفني ، وفي أشكال متنوعة ومستويات عدة طور فيها التقنيات الغنائية والدرامية والسردية ، موظفاً المأثور الشعبي والتراث العربي ، وتكشف نصوصه عن تواصل مع الحضارة الإنسانية ، كما تعكس إفادته من المنجز الشعري العالمي الحديث مع تفرد صوت الشاعر وانفتاحه على الفكر والفلسفة والفنون المواكبة لروح العصر ومن ثم تجسدت هذه الخصائص في تشكيل نص شعري عربي وإنساني متفرد يلفت النظر بنضارته ودهشته بالعالم
#شخصية من بلادي.
حسب الشيخ جعفر

الشاعر حسب الشيخ جعفر ، ولد في مدينة العمارة ناحية هور السلام عام 1942
• كان مكلفاً بنقل البريد الحزبي الى الحزب الشيوعي في سن ال 16 سنة وكان ينقله من العمارة الى بغداد ويسلمه الى صالح دكله في مقهى بساحة السباع . وكانت الكتب الممنوعة والأدبيات الثورية التي يقرأها ، يخفيها بين طيّات نخلة في دار العائلة ( مجموعته الأولى عنوانها نخلة الله )
• عام 1960 يرشحه الحزب الشيوعي العراقي في بعثة دراسية الى موسكو لدراسة الليسانس والماجستير في ( معهد غوركي للآداب ) وهو بعمر الـ 18 سنة حيث سينال شهادة الماجستير في الأدب الروسي تخرج عام 1966.
• نشر أول قصيدة خارج العراق عام 1961 في مجلة الآداب" البيروتية
•عاد إلى وطنه وعمل في الصحافة والبرامج الثقافية الإذاعية و عمل محرراً أقدم في الصحافة الثقافية في بغداد
• دواوينه الشعرية
- نخلة الله 1969
- الطائر الخشبي 1972
- زيارة السيدة السومرية 1974
- عبر الحائط في المرآة 1977
- الأعمال الشعرية 1985.
• مؤلفاته
- رماد الدرويش ( مذكراته عن مرحلة الدراسة في موسكو )
- وجيء بالنبيين والشهداء
- في مثل حنو الزوبعة
- أعمدة سمرقند
- كران البور.
• ترجم من الروسية أعمال ( مايكوفسكي / بوشكين / وألكسندر بلوك وغيرهم )
• تناولت أعماله الشعرية العديد من الدراسات التي كتبت عن جيل الستينيات من شعراء العراق و نشر بعضها في مجلات
- الآداب البيروتية
- الأقلام العراقية
• عضو في الهيئة الإدارية لاتحاد الأدباء في العراق منذ عام 1969 حتى بداية التسعينات
• شهد عدداً من المحاضرات الأدبية واللقاءات الشعرية والندوات في المغرب وتونس ومصر ودمشق واليمن وباريس ولندن
• تمت مناقشة أطروحة دكتوراه عن شعره في المغرب عام 2000 نوقشت رسالتي ماجستير عن شعره في جامعتي البصرة والمستنصرية في أواسط التسعينات
• حصل على جائزة السلام السوفيتية 1983
• أسهم حسب الشيخ جعفر في قيام حركة الشعر العربي الجديد وفي إثرائه ، فقد طور القصيدة المدورة العربية بطريقة جعلتها امتداداً للشعر العربي في عصوره السابقة ، كما أعطتها جدة متميزة في النص المعاصر وتمكن بخبرته من صياغة النص الشعري في توازن لغوي وجمالي وفني ، وفي أشكال متنوعة ومستويات عدة طور فيها التقنيات الغنائية والدرامية والسردية ، موظفاً المأثور الشعبي والتراث العربي ، وتكشف نصوصه عن تواصل مع الحضارة الإنسانية ، كما تعكس إفادته من المنجز الشعري العالمي الحديث مع تفرد صوت الشاعر وانفتاحه على الفكر والفلسفة والفنون المواكبة لروح العصر ومن ثم تجسدت هذه الخصائص في تشكيل نص شعري عربي وإنساني متفرد يلفت النظر بنضارته ودهشته بالعالم