د. أشواق الجابري تهنئ القيادة السعودية بنجاح القمة الخليجية 42 في الرياض
'
12-22-2021 07:46 مساءً بواسطة زائر
الشمس الفضائية / د. وسيلة الحلبي
هنأت سيدة الأعمال السعودية الدكتورة أشواق الجابري القيادة السعودية ممثلة بخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان صاحب الرؤية المباركة بنجاح القمة الخليجية التي عقدت بالرياض ومثلت "علامة فارقة" في العلاقات بين الدول الخليجية وكانت انطلاقة مهمة لتوثيق الأواصر القوية بين الدول الأعضاء في مجلس التعاون على المستوى الاجتماعي والسياسي والاقتصادي". وشهدت تأكيدا على ضرورة خلق تكتل اقتصادي ودفاع مشترك عن أي دولة خليجية تتعرض لاعتداء.
والتي أكد خلالها ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز على التطلع لبناء "تكتل اقتصادي مزدهر مما يتطلب إيجاد بيئة جاذبة ومحفزة تعتمد على تنويع مصادر الدخل وإطلاق إمكانات قطاعاتنا الاقتصادية الواعدة ومواكبة التطورات التقنية في جميع المجالات وإيجاد التوازن لتحقيق أمن واستقرار أسواق الطاقة العالمية". وأكد فيها قادة ورؤساء وفود دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية أهمية التنفيذ الدقيق والكامل والمستمر لرؤية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - واستكمال مقومات الوحدة الاقتصادية والمنظومة الدفاعية والأمنية المشتركة، وتنسيق المواقف، بما يعزز التضامن واستقرار دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، ويحافظ على مصالحها، ويجنبها الصراعات الإقليمية والدولية، ويلبي تطلعات مواطنيها وطموحاتهم، ويعزز دورها الإقليمي والدولي وذلك من خلال توحيد المواقف السياسية وتطوير الشراكات السياسية على المستوى الإقليمي والدولي.
هنأت سيدة الأعمال السعودية الدكتورة أشواق الجابري القيادة السعودية ممثلة بخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان صاحب الرؤية المباركة بنجاح القمة الخليجية التي عقدت بالرياض ومثلت "علامة فارقة" في العلاقات بين الدول الخليجية وكانت انطلاقة مهمة لتوثيق الأواصر القوية بين الدول الأعضاء في مجلس التعاون على المستوى الاجتماعي والسياسي والاقتصادي". وشهدت تأكيدا على ضرورة خلق تكتل اقتصادي ودفاع مشترك عن أي دولة خليجية تتعرض لاعتداء.
والتي أكد خلالها ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز على التطلع لبناء "تكتل اقتصادي مزدهر مما يتطلب إيجاد بيئة جاذبة ومحفزة تعتمد على تنويع مصادر الدخل وإطلاق إمكانات قطاعاتنا الاقتصادية الواعدة ومواكبة التطورات التقنية في جميع المجالات وإيجاد التوازن لتحقيق أمن واستقرار أسواق الطاقة العالمية". وأكد فيها قادة ورؤساء وفود دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية أهمية التنفيذ الدقيق والكامل والمستمر لرؤية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - واستكمال مقومات الوحدة الاقتصادية والمنظومة الدفاعية والأمنية المشتركة، وتنسيق المواقف، بما يعزز التضامن واستقرار دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، ويحافظ على مصالحها، ويجنبها الصراعات الإقليمية والدولية، ويلبي تطلعات مواطنيها وطموحاتهم، ويعزز دورها الإقليمي والدولي وذلك من خلال توحيد المواقف السياسية وتطوير الشراكات السياسية على المستوى الإقليمي والدولي.