برعاية سفيرة هولندا السيدة سومسن ومؤسسة سمير قصير ممثلة برئيستها السيدة جيزيل خوري قصير افتتح الفنان علاء ميناوي نور يرتحل
كتابة رنا رمضان
تصوير عايده حسيني وViken tchaparian
انها قصة معبرة عن معاناة شعب غادر أرضه ووطنه بغير حق
هكذا أراد علاء ميناوي تجسيد معاناته برحيله عن أرضه
ومعاناة أي لاجىء في بلد يشعر فيها بغربته
علاء ميناوي فلسطيني الجذور غمز لفلسطين وقضيتها من خلال عائلة ضوئية جسدها بوسط بيروت تحت نظر الشهيد سمير قصير
نور يرتحل هي فكرة الفنان علاء ميناوي كان لاجىء وجده لاجىء وضمن عمله مع الاجئين السوريين كمترجم وسماع قصصهم تبلورت أمامه وترجمها فعليا
عندما يغادر الناس مدنهم مرغمين لا يخلفون ورائهم بيوت انما يفقدون جلدهم وذكرياتهم
واللاجىء مشع بنور وضوء لذلك اتت فكرة العائلة التي تنير على بيروت مؤلفة من أشخاص : أب_أم _عمة_شاب_طفل _عم . فعندما تنظر الى الاجىء ترى الشعاع والوهج والضوء لانه يحكي قصة معاناته من خلال اشعاعه ليخبر الناس ماذا يحدث معه لذلك أتت الفكرة تجهيز هذه العائلة المضيئة بالنور نور يرتحل فقدم هذا المشروع الى مدينة امستردام التي تجمع 180 نسمة متعايشين مع بعضهم البعض والان أتينا به الى بيروت المدينة التي تعني الكثير لي شخصيا
هذا المكان المميز في وسط بيروت أقف فيه عن شمالي صورة الشهيد جبران تويني وعن شمالي ثمثال الشهيد سمير قصير انها وسط بيروت التي تهجر منها أكثر من مليون نسمة لذلك أصريت على هذا المكان
فشعوري بالاجئين أدى الى نور يرتحل مشع بالضوء لذلك سنرى عائلة مضيئة وسط بيروت
برعاية سفيرة هولندا السيدة سومسن ومؤسسة سمير قصير ممثلة برئيستها السيدة جيزيل خوري قصير
افتتح الفنان علاء ميناوي نور يرتحل
الذي أنتج من خلال الصديق المقرب من ميناوي
الشاب الموهوب الطموح لم يتجاوز 27 من العمر رجل الأعمال مهدي يحيى صاحب شركة رووم وان ارت كومباني ,وسما تليكوم
يتحدث مهدي يحيى قائلا:عندما عرضت عليي فكرة علاء اخذتها على محمل الجد وأردت أن تكون من انتاج شركتي ,علاء هو أخ لي وصديق وافكاره براقة
فعند طرحه للموضوع أمامي سارعت لتبني الانتاج وعرضت عليه ذلك فما كان مكنه الا القبول
انني أشكرك صديقي علاء على منحك لي هذه الفرصة لتبني أفكارك من خلال انتاجها
فيضحك مهدي يحيى ممازحا:لذلك اخترتك صديقي
وفي الختام شكر كل من دعم مشروعه وتبناه
وخاصة السيدة جيزيل خوري التي كان لها دورا أساسيا بايصال فكرتي للعلن
والسفارة الهولندية ومشروع صلات مؤسسة قطان لدعمي مترو المدينة كنفار وجريدة الاخبار غاليري أيام رانيا منذر وجريدة لورينت لو جور وسوليدير وشكر كبير لصديقي رجل الأعمال مهدي يحيى صاحب شركة room 1
لقد أثبتت لي الأيام أنك صديق وفي أيها الشاب الذي اقتحمت الساحة بوقت قصير لتصبح اسما لامعا براقا في عالم رجال الأعمال مهدي يحيى
تصوير عايده حسيني وViken tchaparian
انها قصة معبرة عن معاناة شعب غادر أرضه ووطنه بغير حق
هكذا أراد علاء ميناوي تجسيد معاناته برحيله عن أرضه
ومعاناة أي لاجىء في بلد يشعر فيها بغربته
علاء ميناوي فلسطيني الجذور غمز لفلسطين وقضيتها من خلال عائلة ضوئية جسدها بوسط بيروت تحت نظر الشهيد سمير قصير
نور يرتحل هي فكرة الفنان علاء ميناوي كان لاجىء وجده لاجىء وضمن عمله مع الاجئين السوريين كمترجم وسماع قصصهم تبلورت أمامه وترجمها فعليا
عندما يغادر الناس مدنهم مرغمين لا يخلفون ورائهم بيوت انما يفقدون جلدهم وذكرياتهم
واللاجىء مشع بنور وضوء لذلك اتت فكرة العائلة التي تنير على بيروت مؤلفة من أشخاص : أب_أم _عمة_شاب_طفل _عم . فعندما تنظر الى الاجىء ترى الشعاع والوهج والضوء لانه يحكي قصة معاناته من خلال اشعاعه ليخبر الناس ماذا يحدث معه لذلك أتت الفكرة تجهيز هذه العائلة المضيئة بالنور نور يرتحل فقدم هذا المشروع الى مدينة امستردام التي تجمع 180 نسمة متعايشين مع بعضهم البعض والان أتينا به الى بيروت المدينة التي تعني الكثير لي شخصيا
هذا المكان المميز في وسط بيروت أقف فيه عن شمالي صورة الشهيد جبران تويني وعن شمالي ثمثال الشهيد سمير قصير انها وسط بيروت التي تهجر منها أكثر من مليون نسمة لذلك أصريت على هذا المكان
فشعوري بالاجئين أدى الى نور يرتحل مشع بالضوء لذلك سنرى عائلة مضيئة وسط بيروت
برعاية سفيرة هولندا السيدة سومسن ومؤسسة سمير قصير ممثلة برئيستها السيدة جيزيل خوري قصير
افتتح الفنان علاء ميناوي نور يرتحل
الذي أنتج من خلال الصديق المقرب من ميناوي
الشاب الموهوب الطموح لم يتجاوز 27 من العمر رجل الأعمال مهدي يحيى صاحب شركة رووم وان ارت كومباني ,وسما تليكوم
يتحدث مهدي يحيى قائلا:عندما عرضت عليي فكرة علاء اخذتها على محمل الجد وأردت أن تكون من انتاج شركتي ,علاء هو أخ لي وصديق وافكاره براقة
فعند طرحه للموضوع أمامي سارعت لتبني الانتاج وعرضت عليه ذلك فما كان مكنه الا القبول
انني أشكرك صديقي علاء على منحك لي هذه الفرصة لتبني أفكارك من خلال انتاجها
فيضحك مهدي يحيى ممازحا:لذلك اخترتك صديقي
وفي الختام شكر كل من دعم مشروعه وتبناه
وخاصة السيدة جيزيل خوري التي كان لها دورا أساسيا بايصال فكرتي للعلن
والسفارة الهولندية ومشروع صلات مؤسسة قطان لدعمي مترو المدينة كنفار وجريدة الاخبار غاليري أيام رانيا منذر وجريدة لورينت لو جور وسوليدير وشكر كبير لصديقي رجل الأعمال مهدي يحيى صاحب شركة room 1
لقد أثبتت لي الأيام أنك صديق وفي أيها الشاب الذي اقتحمت الساحة بوقت قصير لتصبح اسما لامعا براقا في عالم رجال الأعمال مهدي يحيى