×

اضغط هنا إن لم يقم المتصفح بتحويلك آليًا.

أمير المنطقة الشرقية يرعى المؤتمر الدولي الثاني لعلم النفس الرياضي التطبيقي في مارس 2021م بالمملكة العربية السعودية.

أمير المنطقة الشرقية يرعى المؤتمر الدولي الثاني لعلم النفس الرياضي التطبيقي في مارس 2021م بالمملكة العربية السعودية.
 قناة الشمس الفضائية/ وسيلة محمود الحلبي

برعاية كريمة من صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبد العزيز آل سعود أمير المنطقة الشرقية تنظم المجموعة السعودية لعلم النفس الرياضي التطبيقي "SGASP" بالتعاون مع الجمعية الدولية لجنوب آسيا والمحيط الهادي لعلم النفس الرياضي"ASPASP" حيث يقام المؤتمر الدولي لعلم النفس الرياضي التطبيقي في نسخته الثانية يومي الأحد والاثنين 7 - 8 مارس 2021م
يذكر أن النسخة الأولى من هذا المؤتمر أقيمت في جامعة حفر الباطن في الفترة 4 - 5 ديسمبر 2019، وحظيت بمشاركة 17 دولة وعدد 240 بحث علمي ومشاركة وحضور أكثر من 700 باحث من مختلف دول العالم
ويهدف المؤتمر للتعريف بالمستجدات المعاصرة لتطبيقات علم النفس الرياضي محلياً وإقليمياً ودولياً، وتفعيل برامج الإعداد النفسي والتدريب العقلي وتدريب المهارات النفسية في المؤسسات الرياضية، وكذلك توظيف ميدان علم النفس الرياضي في مواجهة المشكلات الاجتماعية والنفسية لكافة فئات المجتمع، بالإضافة إلى الوقوف على المشكلات والمعوقات التي تعيق عمل الأخصائي النفسي الرياضي في المؤسسات الرياضية كما سيقدم المؤتمر دورات تدريبية للمشاركين بشهادات معتمدة من مؤسسات مهنية عربية ودولية لكل دورة وندوات علمية يحاضر فيها أبرز الشخصيات العلمية على الصعيد الدولي والعربي والمحلي.
من جهته قدم رئيس المؤتمر ورئيس المجموعة السعودية SGASP سعادة البروفيسور أحمد بن عبدالرحمن الحراملة خالص شكره وامتنانه لصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز آل سعود أمير المنطقة الشرقية على رعايته الكريمة للمؤتمر الدولي لعلم النفس الرياضي التطبيقي ويأتي حرص سموه الكريم على رعاية هذا الحدث العلمي الفريد من نوعه في الشرق الأوسط تأكيداً على أهمية ودور علم النفس الرياضي التطبيقي في تحقيق نهضة وتطور الرياضة الوطنية والعربية والدولية، وتحقيق رؤية المملكة العربية السعودية 2030م في برامج تحسين نمط حياة الفرد والأسرة وبناء مجتمع ينعم افراده بأسلوب حياة متوازن، وذلك من خلال تهيئة البيئة اللازمة لدعم واستحداث خيارات جديدة تعزز مشاركة الجميع في الأنشطة الثقافية والترفيهية والرياضية التي تساهم في تعزيز جودة الحياة وتعزز المكانة العلمية المرموقة للمملكة العربية السعودية بين دول العالم.