جمعية "كيان" تقيم برنامج تدريبي للتنمية الذاتية لمستفيداتها الأيتام بعنوان " ٧ مقومات لإطلاق طاقاتنا الكامنة"
قناة الشمس الفضائية/ وسيلة محمود الحلبي
ضمن برنامج التأهيل والتدريب لسوق العمل وريادة الأعمال لمستفيدي جمعية كيان للأيتام ذوي الظروف الخاصة بدأت اليوم أولى محاور وورش عمل البرنامج التدريبي للتنمية الذاتية والذي نظمته الجمعية وقدمته المدربة والمستشارة في تطوير الوعي والإرادة الأستاذة عروبة المنيف بعنوان " ٧ مقومات لإطلاق طاقاتنا الكامنة" بقاعة التدريب بالجمعية اليوم السبت 23 يناير 2021م.
ويهدف البرنامج الذي يستمر ثلاثة أيام خلال ثلاثة أسابيع إلى تأهيل المتدربات على الوعي بذواتهم واكتشاف المعادن الثمينة التي يملكونها بداخلهم وصقلها إلى أن تتألق وتضيء حياتهم وحياة من حولهم، وتمكينهم من التحكم بالأفكار وتحديد الشخصية وتمكينهم من فهم الذات وإدراك أهمية تغيير العادات اليومية التي تعيق التطور، وتبني عادات جديدة كفيلة بتحقيق الأهداف ، حيث إن الأهداف والطموحات يصبح تحقيقها أمراً ميسراً من خلال تسليط الضوء على مقومات سبعة أساسية تسهم في تنمية الذكاء الاجتماعي والعاطفي لدى المتدربات ليستطيعوا من خلالها التفاعل بإيجابية مع الآخرين ليحققوا سعادتهم وسعادة مجتمعاتهم.وكانت المناقشات أثناء ورش العمل هادفة ومفيدة جدا مما أثرى المعرفة لدى المستفيدات.
تجدر الإشارة أنه قد صاحب البرنامج دورة للرسم لأطفال المستفيدات قدمها لهم فريق عطاء التطوعي وتم تقييم رسوماتهم وإعطائهم الهدايا. وهذا أن دل على شيء فهو يدل على حرص جمعية كيان على مستفيداتها وأطفالهم أيضا، وهنا يظهر نجاح الجمعية في تحقيق رسالتها في تمكين أبنائها الأيتام وتجويد حياتهم ودمجهم بالمجتمع.
ضمن برنامج التأهيل والتدريب لسوق العمل وريادة الأعمال لمستفيدي جمعية كيان للأيتام ذوي الظروف الخاصة بدأت اليوم أولى محاور وورش عمل البرنامج التدريبي للتنمية الذاتية والذي نظمته الجمعية وقدمته المدربة والمستشارة في تطوير الوعي والإرادة الأستاذة عروبة المنيف بعنوان " ٧ مقومات لإطلاق طاقاتنا الكامنة" بقاعة التدريب بالجمعية اليوم السبت 23 يناير 2021م.
ويهدف البرنامج الذي يستمر ثلاثة أيام خلال ثلاثة أسابيع إلى تأهيل المتدربات على الوعي بذواتهم واكتشاف المعادن الثمينة التي يملكونها بداخلهم وصقلها إلى أن تتألق وتضيء حياتهم وحياة من حولهم، وتمكينهم من التحكم بالأفكار وتحديد الشخصية وتمكينهم من فهم الذات وإدراك أهمية تغيير العادات اليومية التي تعيق التطور، وتبني عادات جديدة كفيلة بتحقيق الأهداف ، حيث إن الأهداف والطموحات يصبح تحقيقها أمراً ميسراً من خلال تسليط الضوء على مقومات سبعة أساسية تسهم في تنمية الذكاء الاجتماعي والعاطفي لدى المتدربات ليستطيعوا من خلالها التفاعل بإيجابية مع الآخرين ليحققوا سعادتهم وسعادة مجتمعاتهم.وكانت المناقشات أثناء ورش العمل هادفة ومفيدة جدا مما أثرى المعرفة لدى المستفيدات.
تجدر الإشارة أنه قد صاحب البرنامج دورة للرسم لأطفال المستفيدات قدمها لهم فريق عطاء التطوعي وتم تقييم رسوماتهم وإعطائهم الهدايا. وهذا أن دل على شيء فهو يدل على حرص جمعية كيان على مستفيداتها وأطفالهم أيضا، وهنا يظهر نجاح الجمعية في تحقيق رسالتها في تمكين أبنائها الأيتام وتجويد حياتهم ودمجهم بالمجتمع.