الأميرة سميرة بنت عبد الله الفيصل الفرحان آل سعود تهنئ القيادة والوطن في الذكرى الـ 90
قناة الشمس الفضائية/ وسيلة محمود الحلبي
بكل الحب والمشاعر الوطنية قالت سمو الأميرة سميرة بنت عبد الله الفيصل الفرحان آل سعود رئيس مجلس إدارة جمعية التوحد والفصام "يسعدني بمناسبة اليوم الوطني التسعون للمملكة العربية السعودية.
إن ما نحمله من مشاعر عظيمة تجاه وطننا الغالي وقيادته الحكيمة لا يمكن أن تختزله
الكلمات أو العبارات، فنحن نشعر باننا حكومة وشعبا نقف صفا واحدا في وجه النوائب لحماية هذا الوطن الغالي.
ويكفينا فخرا اننا وفي أصعب الظروف التي تمر بها دول العالم أجمع استطعنا أن نواجه جائحة كورونا كوقيد ١٩ بكل عزيمة واقتدار.
لقد ظهر جليا حجم القوة السعودية وقت الشدائد والصعاب والذي أدى إلى تدني أرقام الإصابات والوفيات على مستوى العالم، ما يعكس الجهود الجبارة التي بذلت والتضحيات الكبرى التي قدمت في سبيل وطننا الحبيب.
لقد انطلق موكب النهضة الشاملة برؤية ٢٠٣٠ لا يفرق بين صغير وكبير رجل أو سيدة وها نحن اليوم نعيش عصرا متميزا، تتبوأ فيه المرأة السعودية مكانة مرموقة بين سيدات المجتمع الدولي وترتقي سلم المجد،
في هذا العهد المتفرد وفي كل جوانبه المضيئة إنه زمن المملكة العربية السعودية التي أصبحت في فترة وجيزة وطن الإبداع والشباب وكلنا أمل أن نواكب تطلعات القيادة أعزها الله، في جانب تقديم الخدمات لفئة غالية على قلوبنا جميعا من ذوي الاحتياجات الخاصة الذين هم جزء مهم ضمن منظومة الوطن، حيث أصبح الرقي بالخدمات المقدمة لهم رقما مهما في معادلة جودة الحياة والتي تعد مقياسا حقيقيا لتقدم الشعوب،
وإننا نسعد دائما بإنجازات ابنائنا من هذه الفئة وعلى مختلف الاصعدة، لقد بدأوا رحلة جديدة مع كافة أبناء الوطن، للوصول إلى المكانة المناسبة لهذه الأمة التي وحدها جلالة المغفور له الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود "طيب الله ثراه"
وكلنا تفاؤل بأن يتم دمجهم ودعمهم ومساندتهم ليساهموا في هذه المسيرة المباركة نحو الريادة والتقدم والازدهار.
بكل الحب والمشاعر الوطنية قالت سمو الأميرة سميرة بنت عبد الله الفيصل الفرحان آل سعود رئيس مجلس إدارة جمعية التوحد والفصام "يسعدني بمناسبة اليوم الوطني التسعون للمملكة العربية السعودية.
إن ما نحمله من مشاعر عظيمة تجاه وطننا الغالي وقيادته الحكيمة لا يمكن أن تختزله
الكلمات أو العبارات، فنحن نشعر باننا حكومة وشعبا نقف صفا واحدا في وجه النوائب لحماية هذا الوطن الغالي.
ويكفينا فخرا اننا وفي أصعب الظروف التي تمر بها دول العالم أجمع استطعنا أن نواجه جائحة كورونا كوقيد ١٩ بكل عزيمة واقتدار.
لقد ظهر جليا حجم القوة السعودية وقت الشدائد والصعاب والذي أدى إلى تدني أرقام الإصابات والوفيات على مستوى العالم، ما يعكس الجهود الجبارة التي بذلت والتضحيات الكبرى التي قدمت في سبيل وطننا الحبيب.
لقد انطلق موكب النهضة الشاملة برؤية ٢٠٣٠ لا يفرق بين صغير وكبير رجل أو سيدة وها نحن اليوم نعيش عصرا متميزا، تتبوأ فيه المرأة السعودية مكانة مرموقة بين سيدات المجتمع الدولي وترتقي سلم المجد،
في هذا العهد المتفرد وفي كل جوانبه المضيئة إنه زمن المملكة العربية السعودية التي أصبحت في فترة وجيزة وطن الإبداع والشباب وكلنا أمل أن نواكب تطلعات القيادة أعزها الله، في جانب تقديم الخدمات لفئة غالية على قلوبنا جميعا من ذوي الاحتياجات الخاصة الذين هم جزء مهم ضمن منظومة الوطن، حيث أصبح الرقي بالخدمات المقدمة لهم رقما مهما في معادلة جودة الحياة والتي تعد مقياسا حقيقيا لتقدم الشعوب،
وإننا نسعد دائما بإنجازات ابنائنا من هذه الفئة وعلى مختلف الاصعدة، لقد بدأوا رحلة جديدة مع كافة أبناء الوطن، للوصول إلى المكانة المناسبة لهذه الأمة التي وحدها جلالة المغفور له الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود "طيب الله ثراه"
وكلنا تفاؤل بأن يتم دمجهم ودعمهم ومساندتهم ليساهموا في هذه المسيرة المباركة نحو الريادة والتقدم والازدهار.