الزيود نعمل من اجل احياء ثقافة السلام ولمجتمع دولي آمن بسواعد اردنية ودولية في ظل القيادة الهاشمية . . متابعة /زين العمري
الزيود نعمل من اجل احياء ثقافة السلام ولمجتمع دولي آمن بسواعد اردنية ودولية في ظل القيادة الهاشمية . .
متابعة /زين العمري
في لقاء خاص لموقع قناة الشمس الفضائية الاوروبية. الدكتور محمد توفيق الزيود رئيس الاكادمية الدولية لسفراء السلام في المقر الرئيسي لمكتب الدكتور محمد في عمان. للحديث بشكل مفصل عن الاكادمية الوطنية التي تحمل طابعا هاشميا عربيا.
لتقديم ثقافة السلام والوعي باهميته كمطلب ضروري مهم في الوقت الذي تعاني فيه معظم الدول العربية في الوقت الحالي من موجة النزاعات والحروب التي المت بهم ومازالت تعاني من نزيف دموي لم ينته لحد الان .
قال الدكتور الزيود انه تولدت لنا مسؤولية النابعة من الفكر الواعي المدرك لاهمية السلام والعمل على توحيد الجهود المبذولة وربطها في عملية صنع السلام كحل لوقف الحروب والنزاعات
حيث استهدفت الاكادمية نخبة من الشخصيات المؤثرة والفاعلة في عملية التغير الايجابي وبرامج صنع السلام والعديد من رؤساء المنظمات الدولية التي تعنى بالسلام ولها تفعيل وجدية لصنع عملية السلام للمساهمه في التعاون المشترك الدولي لاحلال السلام ولتكن فرصة لتبادل الاراء والمقترحات لتنمية ثقافة السلام لرفع الظلم والعنف عن الشعوب التي سحقت كرامتها واختلت حياتها وهتكت حريتها بسبب ماوقع عليها من عنف وحاجة وفقر وبطالة.
وأستعرض د. الزيود ابرز البرامج والندوات والفعاليات ونشاطات الاكادمية التي قامت بها منذ تأسيسها ومبادرات الدكتور محمد الزيود المتعددة الانسانية والثقافية والمجتمعية الاردنية والعربية.
وتابع د.الزيود ان الهدف الحالي من تعين سفراء السلام في العالم هو تشكيل فريق السلام الآمن لتحسين التعامل العربي ودمجهم لهدف سامي لبناء معا السلام والعمل على استدامته عن طريق برامج ومبادرات تنفذ في دولهم نرصد فيها مستوى التجاوب والتأثير الذي احدثته برامجهم محددة بمدة معينه متفق عليها واثبات نجاحها لكسب ثقة المجلس الامن الدولي التابع للامم المتحدة لتبنيها ودعمها وتوفير الامن والحماية لسفرائنا لتنفيذها بدول النزاع والحروب.
وتبث صفحة الاكادمية الدولية لسفراء السلام رسائل المقام السامي لجلالة الملك عبدالله وجلالة الملكة رانيا العبد الله الداعية للمحبة والسلام....
وقدم د. الزيود جزيل الشكر وعميق الامتنان الى كل من يساند الاكادمية ويدعمها معنويا وماديا واعلاميا لايصال صوت الأكاديمية دوليا وعالميا.
واضاف هم شركاء نجاح لصنع عملية السلام انطلاقا من حسهم الوطني وقناعتهم الكاملة بالمسؤولية الانسانية والدينية والاخلاقية اتجاه الشعوب المتضررة من النزاعات والحرب
متابعة /زين العمري
في لقاء خاص لموقع قناة الشمس الفضائية الاوروبية. الدكتور محمد توفيق الزيود رئيس الاكادمية الدولية لسفراء السلام في المقر الرئيسي لمكتب الدكتور محمد في عمان. للحديث بشكل مفصل عن الاكادمية الوطنية التي تحمل طابعا هاشميا عربيا.
لتقديم ثقافة السلام والوعي باهميته كمطلب ضروري مهم في الوقت الذي تعاني فيه معظم الدول العربية في الوقت الحالي من موجة النزاعات والحروب التي المت بهم ومازالت تعاني من نزيف دموي لم ينته لحد الان .
قال الدكتور الزيود انه تولدت لنا مسؤولية النابعة من الفكر الواعي المدرك لاهمية السلام والعمل على توحيد الجهود المبذولة وربطها في عملية صنع السلام كحل لوقف الحروب والنزاعات
حيث استهدفت الاكادمية نخبة من الشخصيات المؤثرة والفاعلة في عملية التغير الايجابي وبرامج صنع السلام والعديد من رؤساء المنظمات الدولية التي تعنى بالسلام ولها تفعيل وجدية لصنع عملية السلام للمساهمه في التعاون المشترك الدولي لاحلال السلام ولتكن فرصة لتبادل الاراء والمقترحات لتنمية ثقافة السلام لرفع الظلم والعنف عن الشعوب التي سحقت كرامتها واختلت حياتها وهتكت حريتها بسبب ماوقع عليها من عنف وحاجة وفقر وبطالة.
وأستعرض د. الزيود ابرز البرامج والندوات والفعاليات ونشاطات الاكادمية التي قامت بها منذ تأسيسها ومبادرات الدكتور محمد الزيود المتعددة الانسانية والثقافية والمجتمعية الاردنية والعربية.
وتابع د.الزيود ان الهدف الحالي من تعين سفراء السلام في العالم هو تشكيل فريق السلام الآمن لتحسين التعامل العربي ودمجهم لهدف سامي لبناء معا السلام والعمل على استدامته عن طريق برامج ومبادرات تنفذ في دولهم نرصد فيها مستوى التجاوب والتأثير الذي احدثته برامجهم محددة بمدة معينه متفق عليها واثبات نجاحها لكسب ثقة المجلس الامن الدولي التابع للامم المتحدة لتبنيها ودعمها وتوفير الامن والحماية لسفرائنا لتنفيذها بدول النزاع والحروب.
وتبث صفحة الاكادمية الدولية لسفراء السلام رسائل المقام السامي لجلالة الملك عبدالله وجلالة الملكة رانيا العبد الله الداعية للمحبة والسلام....
وقدم د. الزيود جزيل الشكر وعميق الامتنان الى كل من يساند الاكادمية ويدعمها معنويا وماديا واعلاميا لايصال صوت الأكاديمية دوليا وعالميا.
واضاف هم شركاء نجاح لصنع عملية السلام انطلاقا من حسهم الوطني وقناعتهم الكاملة بالمسؤولية الانسانية والدينية والاخلاقية اتجاه الشعوب المتضررة من النزاعات والحرب