ميادة العسكري · وهذا الخطاب مال اوباما ترجمته للعربي
ميادة العسكري ·
وهذا الخطاب مال اوباما ترجمته للعربي :
واشنطن: قال الرئيس اوباما الجمعة بانه سيتخذ قرارا في الايام المقبلة حول استخدام القوة العسكرية الامريكية لمساعدة الحكومة العراقية المحاصرة لتفادي الانهيار على يد الجماعات الاسلامية المتمردة والارهابية ، الا انه نفى امكانية استخدام القوات الارضية.
واضاف ان الهجوم يشكل خطرا على العراق وشعبه، ونظرا لطبيعة هؤلاء الإرهابيين، فان الحال يمكن ان يشكل خطرا في نهاية المطاف للمصالح الأمريكية ايضا .. واضاف أوباما حول الهجمة التي تهدد بغداد الآن. " لن نرسل قوات المقاتلة الى العراق، ولكن لقد طلبت فريقي للأمن القومي بإعداد مجموعة من الخيارات الأخرى."
وحذر الرئيس من توقع اتخاذ إجراء سريع، قائلا ان التخطيط سيأخذ "عدة أيام" للتأكد من جدوى القيام بضربات جوية.
"يجب على الناس لا تتوقع حدوث ذلك بين عشية وضحاها"، قال. "نحن نريد أن نتأكد من وضوح نظرتنا حول الاوضاع في العراق.
نحن نريد أن نتأكد من أننا قد جمعنا كل المعلومات الاستخباراتية الضرورية بحيث انني عندما اعطي الامر سيكون هذا الامر دقيقا ومباشرا
وفي كلمته التي نقلتها محطات التلفاز قبل مغادرته الى شمالي داكوتا وكاليفورنيا اكد الرئيس اوباما بان المشكلة ليست تهديد على المدى القصير للحكومة في العراق ولكنه اخفاق طويل الامد من قبل سياسيي العراق في تحقيق المصالحة السياسية عبر الخطوط الطائفية.
وقد حذر القادة العراقيين بانه في حال قيام الولايات المتحدة بتقديم المساعدة فان عليهم اي العراقيين- ان يخرجوا بخطة لاحتواء مجموعات الاقليات بصورة حقيقية.
وقال ان الولايات المتحدة لن تدخل في اي فعل عسكري بغياب خطة سياسية تقدم من قبل العراقيين لاعطاء الامريكان ضمانة بانهم سيعملون معا !
لن نسمح لانفسنا ان نعود الى وضع حيث يكون علينا ان نكون غطاء على مجريات الامور في الوقت الذي يخفق فيه القادة السياسيين معالجة التشققات وراء تقسيم المجتمع العراقي.
واضاف انه سيستشير الكونغرس الامريكي حول ضربات جوية ممكنة في العراق
أعجبنيأعجبني ·
وهذا الخطاب مال اوباما ترجمته للعربي :
واشنطن: قال الرئيس اوباما الجمعة بانه سيتخذ قرارا في الايام المقبلة حول استخدام القوة العسكرية الامريكية لمساعدة الحكومة العراقية المحاصرة لتفادي الانهيار على يد الجماعات الاسلامية المتمردة والارهابية ، الا انه نفى امكانية استخدام القوات الارضية.
واضاف ان الهجوم يشكل خطرا على العراق وشعبه، ونظرا لطبيعة هؤلاء الإرهابيين، فان الحال يمكن ان يشكل خطرا في نهاية المطاف للمصالح الأمريكية ايضا .. واضاف أوباما حول الهجمة التي تهدد بغداد الآن. " لن نرسل قوات المقاتلة الى العراق، ولكن لقد طلبت فريقي للأمن القومي بإعداد مجموعة من الخيارات الأخرى."
وحذر الرئيس من توقع اتخاذ إجراء سريع، قائلا ان التخطيط سيأخذ "عدة أيام" للتأكد من جدوى القيام بضربات جوية.
"يجب على الناس لا تتوقع حدوث ذلك بين عشية وضحاها"، قال. "نحن نريد أن نتأكد من وضوح نظرتنا حول الاوضاع في العراق.
نحن نريد أن نتأكد من أننا قد جمعنا كل المعلومات الاستخباراتية الضرورية بحيث انني عندما اعطي الامر سيكون هذا الامر دقيقا ومباشرا
وفي كلمته التي نقلتها محطات التلفاز قبل مغادرته الى شمالي داكوتا وكاليفورنيا اكد الرئيس اوباما بان المشكلة ليست تهديد على المدى القصير للحكومة في العراق ولكنه اخفاق طويل الامد من قبل سياسيي العراق في تحقيق المصالحة السياسية عبر الخطوط الطائفية.
وقد حذر القادة العراقيين بانه في حال قيام الولايات المتحدة بتقديم المساعدة فان عليهم اي العراقيين- ان يخرجوا بخطة لاحتواء مجموعات الاقليات بصورة حقيقية.
وقال ان الولايات المتحدة لن تدخل في اي فعل عسكري بغياب خطة سياسية تقدم من قبل العراقيين لاعطاء الامريكان ضمانة بانهم سيعملون معا !
لن نسمح لانفسنا ان نعود الى وضع حيث يكون علينا ان نكون غطاء على مجريات الامور في الوقت الذي يخفق فيه القادة السياسيين معالجة التشققات وراء تقسيم المجتمع العراقي.
واضاف انه سيستشير الكونغرس الامريكي حول ضربات جوية ممكنة في العراق
أعجبنيأعجبني ·