جمعية كيان للأيتام تدعم أبناءها والأسر البديلة ضمن مسئوليتها المجتمعية ضد جانحة كورونا
قناة الشمس الفضائية/ وسيلة الحلبي
بادرت جمعية "كيان" للأيتام ذوي الظروف الخاصة بدعم أبناءها وبناتها المتزوجات والأسر البديلة ضمن مسئوليتها المجتمعية في هذه المرحلة التي تمر بها البلاد والعالم أجمع وحرصت الجمعية على تفعيل دورها المجتمعي في ظل الأحداث الراهنة المتعلقة بفايروس كورونا، وذلك بتقديم مواد غذائية على مجموعة من المستفيدات والمستفيدات، كما تم توزيع معقمات لهم أيضا بالتعاون مع امانة الرياض للمستفيدين، ونحن في الجمعية بصدد توزيع للمستفيدين (اجهزة ربو-حقيبة اسعافات اوليه-حقيبة وقائية) بالتعاون مع جمعية عنايه ، وبصدد عمل سلات غذائية رمضانيه لتوزيعها على المستفيدين والمستفيدات، كما ساهمت الجمعية بنشر تغريدات توعوية على توتير في حساب الجمعية عبر حسابات التواصل الاجتماعي الخاصة بها، كما شارك حساب الجمعية في توتير بمبادرة ترك المسافات بين الحروف كنوع من التشجيع والدعم لترك مسافة متر بين الاشخاص ، وشارك عدد من أطفال "كيان" بتوجيه رسائل توعوية "فيديو" عبر توتير على حساب الجمعية تم ارسال وتم إرسال رسائل توعوية وتثقيفية بمجالات متنوعة مرتبطة بالإجراءات الاحترازية والوقائية التي تنفذها الجهات الرسمية للقضاء على هذا الوباء العالمي للأسر على قروباتهم من خلال تطبيق الواتس أب ،كما تم إرسال أرقام أطباء مختصون للإجابة على الاستفسارات الصحية المتعلقة بفايروس كورونا .ويتم العمل على إعداد دورات مجانية عن بعد. كما يتم متابعة الجميع عن طرق الهاتف والرسائل لمتابعة الأسر البديلة والمتزوجات وتقديم كل ما يلزم من استشارات نفسية وأسرية واجتماعية.
هذا وقالت: الأستاذة سمها بنت سعيد الغامدي رئيس مجلس إدارة جمعية "كيان"
في ظل هذه الظروف التي يعيشها العالم أجمع بسبب جانحة كورونا نحمد الله أولا وأخيرا أننا في دولة عظيمة وضعت صحة الإنسان أياً كان أولا وقبل كل شيء مهما كانت الخسارة، كما أن جهود أبناء الوطن في مساندة الدولة أعزها الله من جهات خاصة ومتطوعين وجمعيات خيرية منها جمعية "كيان" للأيتام لم تتوقف عن المساهمة في تلك الجهود واستمرار تقديم خدماتها لمستفيديها وغيرهم. بهدف توعية الأسر البديلة وأبناء جمعية "كيان" خاصة والمجتمع عامة للتصدي لهذا المرض المعدي والقضاء عليه إضافة للتواصل معهم والعمل على استمرارية الخدمات ورسائل التوعية والفيديوهات الإرشادية والصحية. ولا شك أننا جميعاً مسؤولون فدورنا مهم في المساهمة في تلك الجهود بوعينا والتزامنا بالتعليمات لنتمكن من إنهاء هذه الأزمة في القريب العاجل بإذن الله ان يرفع البلاء عن بلادنا وجميع بلدان العالم.
بادرت جمعية "كيان" للأيتام ذوي الظروف الخاصة بدعم أبناءها وبناتها المتزوجات والأسر البديلة ضمن مسئوليتها المجتمعية في هذه المرحلة التي تمر بها البلاد والعالم أجمع وحرصت الجمعية على تفعيل دورها المجتمعي في ظل الأحداث الراهنة المتعلقة بفايروس كورونا، وذلك بتقديم مواد غذائية على مجموعة من المستفيدات والمستفيدات، كما تم توزيع معقمات لهم أيضا بالتعاون مع امانة الرياض للمستفيدين، ونحن في الجمعية بصدد توزيع للمستفيدين (اجهزة ربو-حقيبة اسعافات اوليه-حقيبة وقائية) بالتعاون مع جمعية عنايه ، وبصدد عمل سلات غذائية رمضانيه لتوزيعها على المستفيدين والمستفيدات، كما ساهمت الجمعية بنشر تغريدات توعوية على توتير في حساب الجمعية عبر حسابات التواصل الاجتماعي الخاصة بها، كما شارك حساب الجمعية في توتير بمبادرة ترك المسافات بين الحروف كنوع من التشجيع والدعم لترك مسافة متر بين الاشخاص ، وشارك عدد من أطفال "كيان" بتوجيه رسائل توعوية "فيديو" عبر توتير على حساب الجمعية تم ارسال وتم إرسال رسائل توعوية وتثقيفية بمجالات متنوعة مرتبطة بالإجراءات الاحترازية والوقائية التي تنفذها الجهات الرسمية للقضاء على هذا الوباء العالمي للأسر على قروباتهم من خلال تطبيق الواتس أب ،كما تم إرسال أرقام أطباء مختصون للإجابة على الاستفسارات الصحية المتعلقة بفايروس كورونا .ويتم العمل على إعداد دورات مجانية عن بعد. كما يتم متابعة الجميع عن طرق الهاتف والرسائل لمتابعة الأسر البديلة والمتزوجات وتقديم كل ما يلزم من استشارات نفسية وأسرية واجتماعية.
هذا وقالت: الأستاذة سمها بنت سعيد الغامدي رئيس مجلس إدارة جمعية "كيان"
في ظل هذه الظروف التي يعيشها العالم أجمع بسبب جانحة كورونا نحمد الله أولا وأخيرا أننا في دولة عظيمة وضعت صحة الإنسان أياً كان أولا وقبل كل شيء مهما كانت الخسارة، كما أن جهود أبناء الوطن في مساندة الدولة أعزها الله من جهات خاصة ومتطوعين وجمعيات خيرية منها جمعية "كيان" للأيتام لم تتوقف عن المساهمة في تلك الجهود واستمرار تقديم خدماتها لمستفيديها وغيرهم. بهدف توعية الأسر البديلة وأبناء جمعية "كيان" خاصة والمجتمع عامة للتصدي لهذا المرض المعدي والقضاء عليه إضافة للتواصل معهم والعمل على استمرارية الخدمات ورسائل التوعية والفيديوهات الإرشادية والصحية. ولا شك أننا جميعاً مسؤولون فدورنا مهم في المساهمة في تلك الجهود بوعينا والتزامنا بالتعليمات لنتمكن من إنهاء هذه الأزمة في القريب العاجل بإذن الله ان يرفع البلاء عن بلادنا وجميع بلدان العالم.