كيف نحدد أبعاد الحياة المناسبة حول موضوع الابداع والمال يلعب دوراً مهماً في مسيرة حياتنا في مجالات الأدبية أو الفنية أو اعلامية ؟
كلنا نعلم يلعب الفقر والغنى دوراً مهماً في حياة المبدعين ويكون سبباً في إصلاح موهبته او إفسادها، لا احد يعلم او يتصور كيف المبدع يتضور جوعاً او يسير حافياً وعارياً ، ومع ذلك نتيجة معاناتهم التي تصنع كبار المبدعين ، فالمبدع البائس المحروم لا يجد من الوقت ولا من الاستعداد النفسي والروحي ما يجعله مبدعاً او ما يتيح لموهبته الظهور وكما نعلم مثلما يظهر المواهب في القصور يظهر المواهب في الأكواخ ومن مرارة الفقر وتثبت حضورها في حياة الإبداع والناس .. اذاً نثبت احياناً الفقر يصنع موهوباً ؟
بتأكيد هناك الإلف المواهب تحت وطأة الفقر والحرمان والمثال على ذلك طاغور شاعر الهند الأكبر في قصر تحيط به الورود وينضح بالعطر والندى فكان شاعراً إنسانيا من الطراز الفريد حمل رسالة المحبة والخير والجمال الى كل البشر، وكثير هم الشعراء الذين يولدون في بيوت قديمة ويقضون حياتهم فيتمنى.
جميع الادباء والفنانين والصحفيين العراقيين بعد عملية التغيير الانتخابات كنا نتوقع يتغير امورنا نحوى الأفضل؟
لكن مع الاسف مازال الاديب والفنان والصحفي مهمشاً رغم تضحياتنا الكبيرة ، فلقد دفعنا الكثير من أحلامنا وطموحاتنا ولكننا ألان نبحث عن فرصه في الحياة لنحقق حضورنا ، فالجدل مستمراً حول تقييم تأثير هذا التغيير على حركة الفن والثقافة ، الفنان العراقي كان يتوقع ان يكون متحررا فعلا من كل الجوانب وان تزدهر الحياة الثقافية والفنية وان يتم التطور والتقدم بخطوات سريعة سواء ان كانت فن التشكيلي أو الأدب آو المسرح و..، وكما هو معلوم انه لا تعرف أي أمة من الأمم الا من خلال المهرجانات الثقافية والفنية والموسيقية والتشكيلية ،نتمنى ان نسافر لمشاركتنا في المهرجانات العالم والقطر العربي لكي يعرفوننا في بلدنا كثير من المواهب ؟
وأتمنى لعراقنا الخير وان يعم الأمن والأمان في ربوع البلد ويعيش فيه الجميع بمحبة وانسجام وتآلف ونواصل المسير نحو الحرية المنشودة ونغادر الألم وان تشرع المؤسسات الثقافية المعنية بتقديم كل ما من شأنه ان يبدع فيه المبدع كونه ضحى كثيراً كما اتمنى من الدوائر المعنية في وزارة الثقافة ان لا تهمل لذوي الاعاقة و احتياجات الخاصة وان اهتمامهم أكثر لأنهم بحاجة ماسة أكثر من الأصحاء ، فالعملية الإبداعية مفتوحة للجميع دون تمايز والعراق بحاجة إلى المبدعين.
بتأكيد هناك الإلف المواهب تحت وطأة الفقر والحرمان والمثال على ذلك طاغور شاعر الهند الأكبر في قصر تحيط به الورود وينضح بالعطر والندى فكان شاعراً إنسانيا من الطراز الفريد حمل رسالة المحبة والخير والجمال الى كل البشر، وكثير هم الشعراء الذين يولدون في بيوت قديمة ويقضون حياتهم فيتمنى.
جميع الادباء والفنانين والصحفيين العراقيين بعد عملية التغيير الانتخابات كنا نتوقع يتغير امورنا نحوى الأفضل؟
لكن مع الاسف مازال الاديب والفنان والصحفي مهمشاً رغم تضحياتنا الكبيرة ، فلقد دفعنا الكثير من أحلامنا وطموحاتنا ولكننا ألان نبحث عن فرصه في الحياة لنحقق حضورنا ، فالجدل مستمراً حول تقييم تأثير هذا التغيير على حركة الفن والثقافة ، الفنان العراقي كان يتوقع ان يكون متحررا فعلا من كل الجوانب وان تزدهر الحياة الثقافية والفنية وان يتم التطور والتقدم بخطوات سريعة سواء ان كانت فن التشكيلي أو الأدب آو المسرح و..، وكما هو معلوم انه لا تعرف أي أمة من الأمم الا من خلال المهرجانات الثقافية والفنية والموسيقية والتشكيلية ،نتمنى ان نسافر لمشاركتنا في المهرجانات العالم والقطر العربي لكي يعرفوننا في بلدنا كثير من المواهب ؟
وأتمنى لعراقنا الخير وان يعم الأمن والأمان في ربوع البلد ويعيش فيه الجميع بمحبة وانسجام وتآلف ونواصل المسير نحو الحرية المنشودة ونغادر الألم وان تشرع المؤسسات الثقافية المعنية بتقديم كل ما من شأنه ان يبدع فيه المبدع كونه ضحى كثيراً كما اتمنى من الدوائر المعنية في وزارة الثقافة ان لا تهمل لذوي الاعاقة و احتياجات الخاصة وان اهتمامهم أكثر لأنهم بحاجة ماسة أكثر من الأصحاء ، فالعملية الإبداعية مفتوحة للجميع دون تمايز والعراق بحاجة إلى المبدعين.