للحبيبة بغداد
الشاعر كاظم الوحيد العنزي للحبيبةِ بغداد
بغداديّ أجملُ لوحاتي
يا بَوحاً يَمْضي في ذاتي
أتُراني أعشقُ دجلتَها
وأهيّمُ بشوقٍ لفراتي
ضميني شمساً أو مطراً
موحشةٌ بعدكِ ليلاتي
ياواحةَ حبٍّ أعشَقُها
يا حرفاً طَرَّزَ صفحاتي
يا كأساً طابتْ نكَهتُهُ
تحلو في ليلكِ سهراتي
يا حُلماً ظلَ يراودني
يا شوقاً زارَ وريقاتي
يا أرضاً عشتُ أُقدسُها
ولها رقَّصْتُ فرّاشاتي
مازلتِ أميرةُ أحلامي
في عينكِ نبضُ رسالاتي
قدري أن أهوى ياعمري
قدري أن أعشقَ مولاتي
الشاعر كاظم الوحيد العنزي
بغداديّ أجملُ لوحاتي
يا بَوحاً يَمْضي في ذاتي
أتُراني أعشقُ دجلتَها
وأهيّمُ بشوقٍ لفراتي
ضميني شمساً أو مطراً
موحشةٌ بعدكِ ليلاتي
ياواحةَ حبٍّ أعشَقُها
يا حرفاً طَرَّزَ صفحاتي
يا كأساً طابتْ نكَهتُهُ
تحلو في ليلكِ سهراتي
يا حُلماً ظلَ يراودني
يا شوقاً زارَ وريقاتي
يا أرضاً عشتُ أُقدسُها
ولها رقَّصْتُ فرّاشاتي
مازلتِ أميرةُ أحلامي
في عينكِ نبضُ رسالاتي
قدري أن أهوى ياعمري
قدري أن أعشقَ مولاتي
الشاعر كاظم الوحيد العنزي