ندوة" وسائل الإعلام في المملكة العربية السعودية في تنمية الهوية الوطنية المستدامة للمواطن والمجتمع" تصدر توصياتها
قناة دروب الفضائية / وسيلة الحلبي
أصدرت مجموعة قضايا وطنية المرحلة الثالثة وضمن الدورة السادسة لفعاليات المجموعة ندوة " وسائل الإعلام في المملكة العربية السعودية في تنمية الهوية الوطنية المستدامة للمواطن والمجتمع " توصياتها بعد إقرارها من فرسان الندوة المتمثلة في:
التوصية الأولى: وضع الخطط والبرامج المشتركة لتحقيق اهداف الدولة التنموية من خلال اشراك مؤسسات تعليم الاعلام الأكاديمي
التوصية الثانية: على وسائل الإعلام التقليدية إفساح المجال بشكل أوسع للجماهير لطرح قضاياها والتعبير عن همومها بكل موضوعية وتوفير برامج تفاعلية هادفه تتيح للجمهور ايصال صوته للمسئولين
التوصية الثالثة: عطاء المحتوى الحضاري المحلي الاولوية في البرامج الاعلامية الموجه للتنمية. خاصة ما يتعلق منها بقضايا الهوية وما لا يعوق الاليات المعاصرة.
التوصية الرابعة: استخدام أدوات البحث العلمي لتطوير قدرة الكوادر الإعلامية.
التوصية الخامسة: تعزيز الحرية الصحفية والاستقلالية في تحديد مشكلات وقضايا وتحديات التنمية. مع الاهتمام بالروح النقدية في الأداء الإعلامي التنموي.
التوصية السادسة: الاهتمام بدمج صحافة البيانات ضمن منظومة الإعلام التنموي، وتفعيل هذا الفن كأداة من أدوات النهوض بالإعلام التنموي
التوصية السابعة: صياغة استراتيجية إعلامية متكاملة لربط المجتمع وقيمه وتطلعاته في تعزيز قيم المواطنة وأن تكون الاستراتيجية واضحة المعالم والأهداف وفقًا لرؤية المملكة ٢٠٣٠ ومشروعاتها، على أن تتم صياغتها من قبل جهات الاختصاص الرسمية
التوصية الثامنة: تشجيع المشاركة المجتمعية في تطوير وزيادة المحتوى الإعلامي الالكتروني الداعم للهوية الوطنية السعودية من خلال رؤية ٢٠٣٠
التوصية التاسعة: أهمية التكامل بين الإعلام ومؤسسات تطوير التعليم لتحقيق الأثر الكبير من المناهج المقدمة وتدريس التربية الإعلامية في التعليم العام.
التوصية العاشرة: تفعيل دور المدرسة والجامعة كمؤسسات جوهرية في عملية التنشئة الوطنية تحقيقا لدور المواطن الصحفي
التوصية الحادية عشرة: دعم مراكز لأبحاث والدراسات الإعلامية، والعمل على تفعيل نتائجها
التوصية الثانية عشرة: العمل على إدراج مفاهيم التربية الإعلامية والتفكير الناقد في مناهج التعليم العام
تجدر الإشارة أن الندوة ناقشت على مدى يومين عددا من المحاور تتمثل في: دور الإعلام في تعزيز معنى المواطنة في المملكة. ومحور أبعاد الإعلام والتنمية الوطنية، في تحقيق رؤية المملكة ٢٠٣٠. ومحور صور المواطنة في وسائل الإعلام ودورها. ومحور السياسة الإعلامية للمملكة وتشريعات الإعلام الهادف لخدمة الدين والوطن. ومحور الأنظمة واللوائح التي تحكم الإعلام التنموي لتحقيق أهدافه. ومحور أهداف القيم الوطنية لدى المواطن وتعزيزها ومحور دور الإعلام ومسؤولياته في بث الوعي بالقضايا التنمية الوطنية المهمة، والمساهمة في تشكيل الرأي العام لتحقيق وحدة الرؤية، والفكر، وفهم الواقع المعاصر. ومحور تطوير مناهج التعليم بما يتكامل مع الإعلام في تنمية النشء على حب الدين والوطن. ومحور إشكاليات ومعوقات الإعلام التنموي. ومحور استعراض نماذج واقعية للإعلام التنموي الفعّال.
وشارك في الندوة في اليوم الأول كل من سمو الأمير الاستاذ الدكتور سعد بن سعود بن محمد آل سعود عميد كلية الإعلام والاتصال في جامعة الإمام محمد بن سعود. والدكتور ناصر البراق رئيس قسم الصحافة والنشر الالكتروني في كلية الإعلام والاتصال في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية والدكتور بندر الجعيد رئيس قسم العلاقات العامة في جامعة الملك عبد العزيز. وأدارها الاعلامي خالد التويجري.
كما شارك في اليوم الثاني كل من: الدكتور علي دبكل رئيس قسم الإعلام في جامعة الملك سعود. الدكتور بندر الجعيد رئيس قسم العلاقات العامة في جامعة الملك عبد العزيز. الأستاذ سليمان عبد العزيز العقيلي. وأدارها الأستاذ: يحيى زيلع. علما أن سمو الأميرة الجوهرة بنت فهد آل سعود ترأس اللجنة العلمية للمجموعة.
أصدرت مجموعة قضايا وطنية المرحلة الثالثة وضمن الدورة السادسة لفعاليات المجموعة ندوة " وسائل الإعلام في المملكة العربية السعودية في تنمية الهوية الوطنية المستدامة للمواطن والمجتمع " توصياتها بعد إقرارها من فرسان الندوة المتمثلة في:
التوصية الأولى: وضع الخطط والبرامج المشتركة لتحقيق اهداف الدولة التنموية من خلال اشراك مؤسسات تعليم الاعلام الأكاديمي
التوصية الثانية: على وسائل الإعلام التقليدية إفساح المجال بشكل أوسع للجماهير لطرح قضاياها والتعبير عن همومها بكل موضوعية وتوفير برامج تفاعلية هادفه تتيح للجمهور ايصال صوته للمسئولين
التوصية الثالثة: عطاء المحتوى الحضاري المحلي الاولوية في البرامج الاعلامية الموجه للتنمية. خاصة ما يتعلق منها بقضايا الهوية وما لا يعوق الاليات المعاصرة.
التوصية الرابعة: استخدام أدوات البحث العلمي لتطوير قدرة الكوادر الإعلامية.
التوصية الخامسة: تعزيز الحرية الصحفية والاستقلالية في تحديد مشكلات وقضايا وتحديات التنمية. مع الاهتمام بالروح النقدية في الأداء الإعلامي التنموي.
التوصية السادسة: الاهتمام بدمج صحافة البيانات ضمن منظومة الإعلام التنموي، وتفعيل هذا الفن كأداة من أدوات النهوض بالإعلام التنموي
التوصية السابعة: صياغة استراتيجية إعلامية متكاملة لربط المجتمع وقيمه وتطلعاته في تعزيز قيم المواطنة وأن تكون الاستراتيجية واضحة المعالم والأهداف وفقًا لرؤية المملكة ٢٠٣٠ ومشروعاتها، على أن تتم صياغتها من قبل جهات الاختصاص الرسمية
التوصية الثامنة: تشجيع المشاركة المجتمعية في تطوير وزيادة المحتوى الإعلامي الالكتروني الداعم للهوية الوطنية السعودية من خلال رؤية ٢٠٣٠
التوصية التاسعة: أهمية التكامل بين الإعلام ومؤسسات تطوير التعليم لتحقيق الأثر الكبير من المناهج المقدمة وتدريس التربية الإعلامية في التعليم العام.
التوصية العاشرة: تفعيل دور المدرسة والجامعة كمؤسسات جوهرية في عملية التنشئة الوطنية تحقيقا لدور المواطن الصحفي
التوصية الحادية عشرة: دعم مراكز لأبحاث والدراسات الإعلامية، والعمل على تفعيل نتائجها
التوصية الثانية عشرة: العمل على إدراج مفاهيم التربية الإعلامية والتفكير الناقد في مناهج التعليم العام
تجدر الإشارة أن الندوة ناقشت على مدى يومين عددا من المحاور تتمثل في: دور الإعلام في تعزيز معنى المواطنة في المملكة. ومحور أبعاد الإعلام والتنمية الوطنية، في تحقيق رؤية المملكة ٢٠٣٠. ومحور صور المواطنة في وسائل الإعلام ودورها. ومحور السياسة الإعلامية للمملكة وتشريعات الإعلام الهادف لخدمة الدين والوطن. ومحور الأنظمة واللوائح التي تحكم الإعلام التنموي لتحقيق أهدافه. ومحور أهداف القيم الوطنية لدى المواطن وتعزيزها ومحور دور الإعلام ومسؤولياته في بث الوعي بالقضايا التنمية الوطنية المهمة، والمساهمة في تشكيل الرأي العام لتحقيق وحدة الرؤية، والفكر، وفهم الواقع المعاصر. ومحور تطوير مناهج التعليم بما يتكامل مع الإعلام في تنمية النشء على حب الدين والوطن. ومحور إشكاليات ومعوقات الإعلام التنموي. ومحور استعراض نماذج واقعية للإعلام التنموي الفعّال.
وشارك في الندوة في اليوم الأول كل من سمو الأمير الاستاذ الدكتور سعد بن سعود بن محمد آل سعود عميد كلية الإعلام والاتصال في جامعة الإمام محمد بن سعود. والدكتور ناصر البراق رئيس قسم الصحافة والنشر الالكتروني في كلية الإعلام والاتصال في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية والدكتور بندر الجعيد رئيس قسم العلاقات العامة في جامعة الملك عبد العزيز. وأدارها الاعلامي خالد التويجري.
كما شارك في اليوم الثاني كل من: الدكتور علي دبكل رئيس قسم الإعلام في جامعة الملك سعود. الدكتور بندر الجعيد رئيس قسم العلاقات العامة في جامعة الملك عبد العزيز. الأستاذ سليمان عبد العزيز العقيلي. وأدارها الأستاذ: يحيى زيلع. علما أن سمو الأميرة الجوهرة بنت فهد آل سعود ترأس اللجنة العلمية للمجموعة.