رواد ومواهب ..ملتقى الفكر وتجمع الأبداع
تجمع أخوي ومجمع نخبوي .عنوانه الانتماء وتفاصيله العطاء ..أسسه مفكر خبير اعد خطتة من مرسى "اللقاء العربي " ومن نقطة انطلاق "الالتقاء الأنساني "راسما الخارطة بقلم جمع مداد "الاشقاء " وسداد "الاصدقاء " في اكثر من 19 دولة عربية في ميدان واحد حمل "ملتقى رواد ومواهب "
قبل ثلاث سنوات وفي صباح شتاء مفعم بنسمات نجد جلس الخبير الدكتور محسن ال حسان الذي قضى عمرا وجها معتدلا للحوار وشخصية عاشقة للاستقرار محبا لوطنه ودودا لخليجه شغوفا بعروبته *يؤسس للملتقى بهدوءه المعتاد وبعد نظره المتريث واضعا في مخيلته تجاوز حدود "المكان " والقفز على أسوار بيرقراطية "تجمعات القروبات " ليضع المشهد في قالب منصة معرفية مثلى تعج باصحاب الرأي وتكتظ بالعقول النيرة توحد الافكار وتعصف بالرؤى وتتشبث بالاصول الانسانية والوطنية واضعا ثبات الوطني ومنهجية المفكر ونهج المبدع وروح الانسان وخبرة القيادي وعطف الخيري صفات مدمجة يتحلى بها اعضاء الملتقى وتتجلى في صورة التفاعل وتتعلى في هيئة الانتاج .
بدأ الملتقى ممزوجا بعصارة خبرة الدكتور ال حسان مسجوعا بمقربين وضع بين ايدهم الفكرة مثبتا امامهم برهان "النجاح " ودلائل "التميز" منذ البدايات فأطلق حمامة السلام التي تجولت حاملة غصنا أخضر ودعوات سلام وتحيات وئام لتعانق اعماق الخبراء والمهتمين والمؤثرين في الوطن وفي البيت الخليجي والوطن العربي فكانت الحصيلة اكثر من ٢٥٠عضوا وعضوة من 19 دولة قابلين للزيادة او النقصان وفق منظومة قواعد أسس عليها الملتقى
بدأ ال حسان وهو الضليع بهموم الفكر ومهام التطوير بدعوة أولية لعشرة أعضاء* مبلورا الاتجاه في أفق واحد ومن عمق متحد عززه بميثاق ثابت يهدف الى *تعزيز الولاء والانتماء لجميع أعضاء وعضوات الملتقي ونبذ التعصب بأنواعه والعمل على رسم صورة حافلة بالعطاء في مجال التطوع ودعم الجمعيات الخيريه والانسانيه داخل وخارج المملكة ومرت الأشهر وتوسعت مساحة الانتماء للملتقى وبدأ رسم المستقبل "المثالي " والمشهد الجمالي وتم وضع أسس ومنطلقات للالتزام بين كل المنتسبين للملتقى لتوظيف ثقافة احترام الاخر ونشر الذوق العام في ابهى صورة وحياكة رداء مطرز بالوعي الوطني والاجتماعي والثقافي من خلال التزام كل عضو بدينه الاسلامي وولائه له ثم لقيادته ووطنه واحترامه للاديان االسماويه الاخري واحترام بقية دول العالم *وعدم التدخل في شؤونها الداخليه. ومنع أي *مشاركات تخدش الحياء أخلاقيا وإجتماعيا وعدم مناقشة القضايا السياسية بالسوء لاي دولة من دول المنتمين من الاعضاء والعضوات. ونشر *ثقافة السلام والتعايش السلمي التي تحتضنها *السعودية ودول الخليج والدول العربية ..واستخدام اللغة العربية كلغة* رسمية للملتقى *دون غيرها
وقد قام الملتقى خلال ثلاث سنوات متجاوزا عمر المرحلة قياسا بين المدة والمنتج باعمال مباركة تمثلت في تكريم المبدعين والمبتكرين من الاعضاء والعضوات الذين يقدمون خدماتهم التطوعية والذين يدعمون فعاليات ونشاطات الملتقي ماديا ومعنويا وخيريا. *وشارك الملتقي في معظم المناسبات الوطنية السعوديه والخليجيه والعربية واي دولة تحتاج الي حضور مناسباتها. وحرص الملتقى على نشر الارتباط المادي والروحي والتاريخي للوطن ودول الخليج والدول العربية *.
متخذين عنوانا فاخرا مضمونه أن نصون الأخوه الوطنية بمعني التساوي بين الاشقاء في الوطن الواحد. ووضع قانون *حذف العضو والعضوة لمدة ٢٤ ساعة *في حالة انتهاكة لاي قواعد تخص ميثاق الملتقى واذا أخطأ مرة ثانية يتم حذفه نهائيا .
ملتقى رواد ومواهب منبع للمعرفة ونبع للفكر مليء بالاحتفال الانساني لكل ما من شأنة تقوية الانتماء وتلبية النداء بروح وطنية وخليجية وعربية تحت مظلة الأخوة وضمن برواز* فاخر يحتضن بداخلة مشهد مثالي للتلاحم والترابط بين الاشقاء العرب موحدين صوتهم متحدين بذواتهم الى حيث تصنع الانجازات بجهود ذاتية وتكتمل المبادرات بروح الفريق الواحد .
ثلاثة اعوام مضت وزمن قادم يخطط الملتقى لإنتاج بشائرباهرة من العطاء الانساني والخيري والفكري ومسارات عاطرة من المبادرات الواعدة التي ستملأ الافق اشعاعا وامتاعا
قبل ثلاث سنوات وفي صباح شتاء مفعم بنسمات نجد جلس الخبير الدكتور محسن ال حسان الذي قضى عمرا وجها معتدلا للحوار وشخصية عاشقة للاستقرار محبا لوطنه ودودا لخليجه شغوفا بعروبته *يؤسس للملتقى بهدوءه المعتاد وبعد نظره المتريث واضعا في مخيلته تجاوز حدود "المكان " والقفز على أسوار بيرقراطية "تجمعات القروبات " ليضع المشهد في قالب منصة معرفية مثلى تعج باصحاب الرأي وتكتظ بالعقول النيرة توحد الافكار وتعصف بالرؤى وتتشبث بالاصول الانسانية والوطنية واضعا ثبات الوطني ومنهجية المفكر ونهج المبدع وروح الانسان وخبرة القيادي وعطف الخيري صفات مدمجة يتحلى بها اعضاء الملتقى وتتجلى في صورة التفاعل وتتعلى في هيئة الانتاج .
بدأ الملتقى ممزوجا بعصارة خبرة الدكتور ال حسان مسجوعا بمقربين وضع بين ايدهم الفكرة مثبتا امامهم برهان "النجاح " ودلائل "التميز" منذ البدايات فأطلق حمامة السلام التي تجولت حاملة غصنا أخضر ودعوات سلام وتحيات وئام لتعانق اعماق الخبراء والمهتمين والمؤثرين في الوطن وفي البيت الخليجي والوطن العربي فكانت الحصيلة اكثر من ٢٥٠عضوا وعضوة من 19 دولة قابلين للزيادة او النقصان وفق منظومة قواعد أسس عليها الملتقى
بدأ ال حسان وهو الضليع بهموم الفكر ومهام التطوير بدعوة أولية لعشرة أعضاء* مبلورا الاتجاه في أفق واحد ومن عمق متحد عززه بميثاق ثابت يهدف الى *تعزيز الولاء والانتماء لجميع أعضاء وعضوات الملتقي ونبذ التعصب بأنواعه والعمل على رسم صورة حافلة بالعطاء في مجال التطوع ودعم الجمعيات الخيريه والانسانيه داخل وخارج المملكة ومرت الأشهر وتوسعت مساحة الانتماء للملتقى وبدأ رسم المستقبل "المثالي " والمشهد الجمالي وتم وضع أسس ومنطلقات للالتزام بين كل المنتسبين للملتقى لتوظيف ثقافة احترام الاخر ونشر الذوق العام في ابهى صورة وحياكة رداء مطرز بالوعي الوطني والاجتماعي والثقافي من خلال التزام كل عضو بدينه الاسلامي وولائه له ثم لقيادته ووطنه واحترامه للاديان االسماويه الاخري واحترام بقية دول العالم *وعدم التدخل في شؤونها الداخليه. ومنع أي *مشاركات تخدش الحياء أخلاقيا وإجتماعيا وعدم مناقشة القضايا السياسية بالسوء لاي دولة من دول المنتمين من الاعضاء والعضوات. ونشر *ثقافة السلام والتعايش السلمي التي تحتضنها *السعودية ودول الخليج والدول العربية ..واستخدام اللغة العربية كلغة* رسمية للملتقى *دون غيرها
وقد قام الملتقى خلال ثلاث سنوات متجاوزا عمر المرحلة قياسا بين المدة والمنتج باعمال مباركة تمثلت في تكريم المبدعين والمبتكرين من الاعضاء والعضوات الذين يقدمون خدماتهم التطوعية والذين يدعمون فعاليات ونشاطات الملتقي ماديا ومعنويا وخيريا. *وشارك الملتقي في معظم المناسبات الوطنية السعوديه والخليجيه والعربية واي دولة تحتاج الي حضور مناسباتها. وحرص الملتقى على نشر الارتباط المادي والروحي والتاريخي للوطن ودول الخليج والدول العربية *.
متخذين عنوانا فاخرا مضمونه أن نصون الأخوه الوطنية بمعني التساوي بين الاشقاء في الوطن الواحد. ووضع قانون *حذف العضو والعضوة لمدة ٢٤ ساعة *في حالة انتهاكة لاي قواعد تخص ميثاق الملتقى واذا أخطأ مرة ثانية يتم حذفه نهائيا .
ملتقى رواد ومواهب منبع للمعرفة ونبع للفكر مليء بالاحتفال الانساني لكل ما من شأنة تقوية الانتماء وتلبية النداء بروح وطنية وخليجية وعربية تحت مظلة الأخوة وضمن برواز* فاخر يحتضن بداخلة مشهد مثالي للتلاحم والترابط بين الاشقاء العرب موحدين صوتهم متحدين بذواتهم الى حيث تصنع الانجازات بجهود ذاتية وتكتمل المبادرات بروح الفريق الواحد .
ثلاثة اعوام مضت وزمن قادم يخطط الملتقى لإنتاج بشائرباهرة من العطاء الانساني والخيري والفكري ومسارات عاطرة من المبادرات الواعدة التي ستملأ الافق اشعاعا وامتاعا