رحلت مرتلة الأمل الفلسطيني.. وفاة المطربة «ريم بنا» في برلين
رحلت عن عالمنا منذ قليل، المطربة الفلسطينية ريم بنا، في أحد مستشفيات العاصمة الألمانية برلين، بعد رحلة صراع طويلة استمرت لسنوات مع مرض السرطان.
وتعتبر ريم من أشهر النساء العربيات المؤثرات في الوطن العربي والعالم، نظرًا لرحلتها الطويلة مع المرض؛ حيث استطاعت هزيمته مرتين، وكانت تتمتع بحالة كبيرة من الأمل، تدعم من خلالها جميع مرضى السرطان وتمدهم بطاقة إيجابية لمواصلة رحلة صمودهم.
الحالة الصحية لريم تدهورت في السنوات الأخيرة؛ حيث أصيبت بالتهاب حاد في الأحبال الصوتية، مما أفقدها قدرتها على الغناء، وخضعت نتيجة الالتهاب إلى عملية جراحية بدعم من السلطة الفلسطينية في أحد مشافي ألمانيا، ونجحت العملية آنذاك، وأمرها الأطباء بممارسة بعض التمرينات الصوتية لعودة صوتها تدريجيًّا، إلا أن جسدها لم يسعفها لمواصلة التمرينات؛ حيث غزت المياه رئتيها في الأشهر الأخيرة، ما جعلها تتنقل بين مشافي فلسطين، ومن ثم اضطرت للسفر للعلاج بالخارج مرة أخرى.
في الآونة الأخيرة، سجلت ريم قبل تدهور حالتها ألبوما موسيقيا جديدا، إلا أنه لم ير النور بعد، ورغم أن الألبوم لا يحمل غناءها، إلا أنه يحمل هواجسها وبعض كلماتها، حسب ما أعلنت في الأشهر الأخيرة.
وتعتبر ريم من أشهر النساء العربيات المؤثرات في الوطن العربي والعالم، نظرًا لرحلتها الطويلة مع المرض؛ حيث استطاعت هزيمته مرتين، وكانت تتمتع بحالة كبيرة من الأمل، تدعم من خلالها جميع مرضى السرطان وتمدهم بطاقة إيجابية لمواصلة رحلة صمودهم.
الحالة الصحية لريم تدهورت في السنوات الأخيرة؛ حيث أصيبت بالتهاب حاد في الأحبال الصوتية، مما أفقدها قدرتها على الغناء، وخضعت نتيجة الالتهاب إلى عملية جراحية بدعم من السلطة الفلسطينية في أحد مشافي ألمانيا، ونجحت العملية آنذاك، وأمرها الأطباء بممارسة بعض التمرينات الصوتية لعودة صوتها تدريجيًّا، إلا أن جسدها لم يسعفها لمواصلة التمرينات؛ حيث غزت المياه رئتيها في الأشهر الأخيرة، ما جعلها تتنقل بين مشافي فلسطين، ومن ثم اضطرت للسفر للعلاج بالخارج مرة أخرى.
في الآونة الأخيرة، سجلت ريم قبل تدهور حالتها ألبوما موسيقيا جديدا، إلا أنه لم ير النور بعد، ورغم أن الألبوم لا يحمل غناءها، إلا أنه يحمل هواجسها وبعض كلماتها، حسب ما أعلنت في الأشهر الأخيرة.