البحري للخدمات اللوجستية تشارك في معرض القوات المسلحة لدعم التصنيع المحلي (أفد) 2018
وتستعرض أحدث حلول النقل والخدمات اللوجستية لديها
الرياض، المملكة العربية السعودية – 03 مارس 2018: استعرضت البحري للخدمات اللوجستية، إحدى القطاعات التابعة للبحري، الشركة الرائدة عالمياً في مجال النقل والخدمات اللوجستية، مجموعتها الشاملة من القدرات البحرية والحلول المبتكرة خلال الدورة الرابعة من معرض القوات المسلحة لدعم التصنيع المحلي (أفد 2018). والذي أقيم في الفترة من 25 فبراير إلى 3 مارس 2018م في مركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض، تحت رعاية كريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وبتوجيهات من صاحب السمو الملكي ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز.
واستعرضت البحري للخدمات اللوجستية، إحدى قطاعات الأعمال الست لدى البحري وواحدة من أفضل 10 شركات لنقل البضائع العامة في العالم، مجموعتها الحديثة لحلول النقل والخدمات اللوجستية القائمة على الابتكار أمام الشركات العاملة في القطاع والعملاء ومختلف الأطراف المعنية الأخرى.
وهدف هذا المعرض، والذي نظمته وزارة الدفاع وحضره عدد من الوزراء وممثلين حكوميين رفيعي المستوى والعديد من المتخصصين وأصحاب المصلحة من القطاع، إلى تسليط الضوء على قدرات المصانع الوطنية والجهات البحثية المحلية والدولية، بالإضافة إلى المتطلبات الحالية والمستقبلية للقوات المسلحة. وتماشياً مع أهداف رؤية المملكة 2030، ركز المعرض على استراتيجية الحكومة لتوطين الصناعات الرئيسية والتكميلية التي تدعم قطاع الدفاع، بما في ذلك صناعة المعدات والمواد وقطع الغيار.
وفي هذا الصدد، قال السيد أحمد بن محمد الغيث، رئيس قطاع البحري للخدمات اللوجستية: "مَثّل معرض ’أفد 2018‘ منصة استثنائية لعرض خدماتنا الرائدة في القطاع، والتواصل مع مختلف الأطراف المعنية. حيث أتاحت لنا هذه الفعالية المرموقة الفرصة لإعادة التأكيد على أهداف خططنا التوسعية طويلة المدى، في الوقت الذي نشدد فيه على هدفنا الشامل الذي يتمثل في إحداث تغييرات جذرية من شأنها أن تخلق تحولاً نوعياً للارتقاء بقطاع النقل البحري ككل. وتُعَد البحري للخدمات اللوجستية المزود الحصري للخدمات اللوجستية لكل من وزارة الدفاع ووزارة الداخلية، ونحن لا نزال ملتزمون بالقيام بدور محوري وفقاً لخارطة الطريق التي حددتها رؤية المملكة 2030، والتي تهدف إلى تعزيز مكانة السعودية كمحور رائد للنقل والخدمات اللوجستية على الصعيد العالمي".
وأضاف الغيث: "تمتلك البحري للخدمات اللوجستية أسطولاً مؤلفاً من ست ناقلات حديثة متعددة الاستخدامات لديها القدرة على التعامل مع مختلف أنواع الشحنات، إلى جانب خدمات خطوط نقل متكاملة تربط ما بين الموانئ الاستراتيجية في الأمريكيتين وأوروبا وبين الشرق الأوسط والشرق الأقصى. ونحن إذ نعتزم الاستمرار في تسخير قدراتنا لتقديم مستويات استثنائية من الخدمة لعملائنا في جميع أنحاء العالم، وتحسين القيمة التي نقدمها لمختلف الأطراف المعنية".
واستعرضت البحري للخدمات اللوجستية، إحدى قطاعات الأعمال الست لدى البحري وواحدة من أفضل 10 شركات لنقل البضائع العامة في العالم، مجموعتها الحديثة لحلول النقل والخدمات اللوجستية القائمة على الابتكار أمام الشركات العاملة في القطاع والعملاء ومختلف الأطراف المعنية الأخرى.
وهدف هذا المعرض، والذي نظمته وزارة الدفاع وحضره عدد من الوزراء وممثلين حكوميين رفيعي المستوى والعديد من المتخصصين وأصحاب المصلحة من القطاع، إلى تسليط الضوء على قدرات المصانع الوطنية والجهات البحثية المحلية والدولية، بالإضافة إلى المتطلبات الحالية والمستقبلية للقوات المسلحة. وتماشياً مع أهداف رؤية المملكة 2030، ركز المعرض على استراتيجية الحكومة لتوطين الصناعات الرئيسية والتكميلية التي تدعم قطاع الدفاع، بما في ذلك صناعة المعدات والمواد وقطع الغيار.
وفي هذا الصدد، قال السيد أحمد بن محمد الغيث، رئيس قطاع البحري للخدمات اللوجستية: "مَثّل معرض ’أفد 2018‘ منصة استثنائية لعرض خدماتنا الرائدة في القطاع، والتواصل مع مختلف الأطراف المعنية. حيث أتاحت لنا هذه الفعالية المرموقة الفرصة لإعادة التأكيد على أهداف خططنا التوسعية طويلة المدى، في الوقت الذي نشدد فيه على هدفنا الشامل الذي يتمثل في إحداث تغييرات جذرية من شأنها أن تخلق تحولاً نوعياً للارتقاء بقطاع النقل البحري ككل. وتُعَد البحري للخدمات اللوجستية المزود الحصري للخدمات اللوجستية لكل من وزارة الدفاع ووزارة الداخلية، ونحن لا نزال ملتزمون بالقيام بدور محوري وفقاً لخارطة الطريق التي حددتها رؤية المملكة 2030، والتي تهدف إلى تعزيز مكانة السعودية كمحور رائد للنقل والخدمات اللوجستية على الصعيد العالمي".
وأضاف الغيث: "تمتلك البحري للخدمات اللوجستية أسطولاً مؤلفاً من ست ناقلات حديثة متعددة الاستخدامات لديها القدرة على التعامل مع مختلف أنواع الشحنات، إلى جانب خدمات خطوط نقل متكاملة تربط ما بين الموانئ الاستراتيجية في الأمريكيتين وأوروبا وبين الشرق الأوسط والشرق الأقصى. ونحن إذ نعتزم الاستمرار في تسخير قدراتنا لتقديم مستويات استثنائية من الخدمة لعملائنا في جميع أنحاء العالم، وتحسين القيمة التي نقدمها لمختلف الأطراف المعنية".