إعلاميّات سعوديّات: نأمل أنْ تُشارك المرأة في مزايين الإبل، وسباقات الهجن
قبل زيارة المهرجان كان تصوري عنه أنه مجرد مكان يلتقي فيه أهل الإبل للتسابق في مزايين الإبل، ولكن عند زيارتي اتضح لي أنَّ المهرجان يحمل أبعادًا أكثر بكثير مما توقعتُ، هكذا عبرتْ الإعلامية مها آل هادي عن تجربتها المميزة مع مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل في صياهد جنوب الدهناء.
وقالت: "أعجبْتُ كثيرًا بالقبة البانورامية وتميزها، وفي نوعية ما يعرض فيها، كما شدتني العرضة السعودية، وقد تملكني شعور بالانتماء والافتخار بالوطن، وعند سؤالها عن رأيها بالفعاليات المقدمة وخصوصًا للمرأة والطفل أجابتْ: نوعية ما يُقدم للطفل شيء مبهر؛ كونه يجمع بين الترفية والتعليم، وهذه جوانب يصعب الجمع بينها في معظم الأحوال، وأكثر ما شدني هو ركن العشرين ثانية الذي يطور مهارات الطفل ويتنقل فيه بين عدد من المهارات.
أما مذيعة إم بي سي إف إم، آمنة أبو الحسن فقد أشارتْ إلى أنها تتحدث عن المهرجان بشكل يومي عبر الأثير، وكان بودّي زيارته، والحمد لله تحققت الأمنية، وأنا هنا اليوم، وتعتبر القبة البانورامية من أكثر الأماكن التي أثارتْ اهتمامي، وعشتُ بداخلها في عالم آخر، كما شدتني كثيرًا الزخرفة على الإبل، شيء جديد أول مرة أشاهده أمامي.
وقالتْ رغم بعد المسافة وظروف العمل غير أني لم أندم على زيارتي للمهرجان فعلًا مهرجان يستحق الزيارة، ويشعرنا بالفخر والاعتزاز كون هذا المهرجان يُسلّط الضوء على جزء من موروثنا الشعبي، وبودي أنْ تقتحم النساء مزايين الإبل، وسباقات الهجن في الأعوام القادمة من المهرجان.
أما نجاة الحسن فأشارتْ إلى ترددها في البداية في زيارة المهرجان لاعتقادي أنه مكان تقليدي، ولكن زميلاتي أصررْنَ على حضوري لزيارة المهرجان معهنّ، والحقيقة فوجئتُ كثيرًا بروعة التنظيم، وطريقة التعريف بتاريخ الإبل بطريقة مبتكرة ومميزة، فعلًا تجربة فاقتْ التوقعات.
وأضافتْ أنَّ أبرز ما شدها الرسم على الرمل، وأطول ناقة في العالم، قائلة: "أتمنى في المهرجان القادم أنْ تشارك المرأة مشاركة فاعلة سواء بأعمال فنية، أم بإلقاء الشعر، وإبراز مساهمة المرأة السعودية في تاريخنا بشكل أكثر.
وأوضحتْ لمياء السلطان أنَّ جمالية المهرجان تكمن في أنه شامل لكل أفراد الأسرة، فتجد أقسام للطفل كمسرح حويّر، وتجد أقسامًا للصناعات التراثية اليدوية التي تقوم بصناعتها أيادي نساء سعوديات، كما شدتني العرضة السعودية، والمعلومات حول الأدوات المستعملة فيها.
وقالت: "أعجبْتُ كثيرًا بالقبة البانورامية وتميزها، وفي نوعية ما يعرض فيها، كما شدتني العرضة السعودية، وقد تملكني شعور بالانتماء والافتخار بالوطن، وعند سؤالها عن رأيها بالفعاليات المقدمة وخصوصًا للمرأة والطفل أجابتْ: نوعية ما يُقدم للطفل شيء مبهر؛ كونه يجمع بين الترفية والتعليم، وهذه جوانب يصعب الجمع بينها في معظم الأحوال، وأكثر ما شدني هو ركن العشرين ثانية الذي يطور مهارات الطفل ويتنقل فيه بين عدد من المهارات.
أما مذيعة إم بي سي إف إم، آمنة أبو الحسن فقد أشارتْ إلى أنها تتحدث عن المهرجان بشكل يومي عبر الأثير، وكان بودّي زيارته، والحمد لله تحققت الأمنية، وأنا هنا اليوم، وتعتبر القبة البانورامية من أكثر الأماكن التي أثارتْ اهتمامي، وعشتُ بداخلها في عالم آخر، كما شدتني كثيرًا الزخرفة على الإبل، شيء جديد أول مرة أشاهده أمامي.
وقالتْ رغم بعد المسافة وظروف العمل غير أني لم أندم على زيارتي للمهرجان فعلًا مهرجان يستحق الزيارة، ويشعرنا بالفخر والاعتزاز كون هذا المهرجان يُسلّط الضوء على جزء من موروثنا الشعبي، وبودي أنْ تقتحم النساء مزايين الإبل، وسباقات الهجن في الأعوام القادمة من المهرجان.
أما نجاة الحسن فأشارتْ إلى ترددها في البداية في زيارة المهرجان لاعتقادي أنه مكان تقليدي، ولكن زميلاتي أصررْنَ على حضوري لزيارة المهرجان معهنّ، والحقيقة فوجئتُ كثيرًا بروعة التنظيم، وطريقة التعريف بتاريخ الإبل بطريقة مبتكرة ومميزة، فعلًا تجربة فاقتْ التوقعات.
وأضافتْ أنَّ أبرز ما شدها الرسم على الرمل، وأطول ناقة في العالم، قائلة: "أتمنى في المهرجان القادم أنْ تشارك المرأة مشاركة فاعلة سواء بأعمال فنية، أم بإلقاء الشعر، وإبراز مساهمة المرأة السعودية في تاريخنا بشكل أكثر.
وأوضحتْ لمياء السلطان أنَّ جمالية المهرجان تكمن في أنه شامل لكل أفراد الأسرة، فتجد أقسام للطفل كمسرح حويّر، وتجد أقسامًا للصناعات التراثية اليدوية التي تقوم بصناعتها أيادي نساء سعوديات، كما شدتني العرضة السعودية، والمعلومات حول الأدوات المستعملة فيها.