الفنانة المغربية هاجرأحمد في زوار
انتهت الفنانة المغربية هاجرأحمد من تصوير فيلم زوار فيلم الرعب السعودي اخراج فهد الراجحي في الإمارات
الذي بدأ في إخراجه قبل أسابيع، وهو من بطولة هاجر أحمد، وجابر النعيمي، وهدى البلوشي، وساندرا ، وعابد، وحسين عويدل، وجاسم البلوشي، ومن تأليف وإخراج فهد الراجحي.
وعن فيلمه الجديد، قال الراجحي
"الفيلم يحمل اسم (زوار)، وهو فيلم رعب عربي، يضم مجموعة مشاركين من جنسيات عربية وأجنبية مختلفة، ويتحدث عن قصة زوجين، ارتبطا حديثاً، وقررا في أحد الأيام التنزه في منطقة ريفية، لكنَّ الرحلة انقلبت رأساً على عقب حيث تعطلت سيارة الزوج، واحتُجزت في الرمال الموجودة على الطريق، ما جعله يضطر إلى ترك زوجته داخل السيارة لحمايتها، والتجول في عمق الصحراء والمزارع بحثاً عن شخص يساعده، وهنا تحدث أمور لم يتوقعها الطرفان، حيث يصاب الزوج بتعب شديد أثناء تجوله، وينهار، ويهلك في نهاية المطاف، بينما تبقى الزوجة على قيد الحياة، وعندما يتأخر زوجها كثيراً، تبدأ في البحث عنه، وتتعرض إلى مواقف وأحداث في غاية الخطورة، لينتهي بها المطاف بالإصابة بالسعار نتيجة أكلها جزءاً من جسد زوجها بسبب الجوع الشديد وذلك بعد أن وجدته وقد فارق الحياة، لتتحول إلى مسعورة، وتصاب بمشكلات جينية نتيجة لذلك، ثم تدخل في مرحلة انتقالية، حيث تتحول من امرأة عادية إلى كائن آخر متوحش، وتقطن في الريف والغابات، وتعتدي على كل زائر لهذه المنطقة، وتصبح من آكلات لحوم البشر، وتتوالى الأحداث المرعبة والأكشن تبعاً لذلك".
وأضاف الراجحي، أنه اختار الإمارات لتصوير أحداث فيلمه المرعب لأسباب عدة، منها أن بيئتها الجغرافية مملوءة بالغابات الكثيفة والجبال الشاهقة والأدوية والمناطق الريفية، وجميع هذه الأماكن تناسب تماماً سيناريو الفيلم عند عرضه
وقال: "إنه سينتهي من إخراج الفيلم اليوم، ثم سيبدأ المرحلة الأخيرة، وهي المونتاج لاختيار المشاهد واللقطات الأكثر قوة في العمل، وتنسيقه وتجهيزه للعرض قريباً، بإذن الله
الذي بدأ في إخراجه قبل أسابيع، وهو من بطولة هاجر أحمد، وجابر النعيمي، وهدى البلوشي، وساندرا ، وعابد، وحسين عويدل، وجاسم البلوشي، ومن تأليف وإخراج فهد الراجحي.
وعن فيلمه الجديد، قال الراجحي
"الفيلم يحمل اسم (زوار)، وهو فيلم رعب عربي، يضم مجموعة مشاركين من جنسيات عربية وأجنبية مختلفة، ويتحدث عن قصة زوجين، ارتبطا حديثاً، وقررا في أحد الأيام التنزه في منطقة ريفية، لكنَّ الرحلة انقلبت رأساً على عقب حيث تعطلت سيارة الزوج، واحتُجزت في الرمال الموجودة على الطريق، ما جعله يضطر إلى ترك زوجته داخل السيارة لحمايتها، والتجول في عمق الصحراء والمزارع بحثاً عن شخص يساعده، وهنا تحدث أمور لم يتوقعها الطرفان، حيث يصاب الزوج بتعب شديد أثناء تجوله، وينهار، ويهلك في نهاية المطاف، بينما تبقى الزوجة على قيد الحياة، وعندما يتأخر زوجها كثيراً، تبدأ في البحث عنه، وتتعرض إلى مواقف وأحداث في غاية الخطورة، لينتهي بها المطاف بالإصابة بالسعار نتيجة أكلها جزءاً من جسد زوجها بسبب الجوع الشديد وذلك بعد أن وجدته وقد فارق الحياة، لتتحول إلى مسعورة، وتصاب بمشكلات جينية نتيجة لذلك، ثم تدخل في مرحلة انتقالية، حيث تتحول من امرأة عادية إلى كائن آخر متوحش، وتقطن في الريف والغابات، وتعتدي على كل زائر لهذه المنطقة، وتصبح من آكلات لحوم البشر، وتتوالى الأحداث المرعبة والأكشن تبعاً لذلك".
وأضاف الراجحي، أنه اختار الإمارات لتصوير أحداث فيلمه المرعب لأسباب عدة، منها أن بيئتها الجغرافية مملوءة بالغابات الكثيفة والجبال الشاهقة والأدوية والمناطق الريفية، وجميع هذه الأماكن تناسب تماماً سيناريو الفيلم عند عرضه
وقال: "إنه سينتهي من إخراج الفيلم اليوم، ثم سيبدأ المرحلة الأخيرة، وهي المونتاج لاختيار المشاهد واللقطات الأكثر قوة في العمل، وتنسيقه وتجهيزه للعرض قريباً، بإذن الله