الإعلامية ثريا أمالو نشاط ثقافي وإنساني واضح
إعلامية جزائرية وناشطة في المجتمع المدني، دخلت عالم الإعلام عبر الإذاعة حيث كنت من الأوائل الذين أسسوا اذاعة الجزائر الدولية عام 2007
أول قناة اخبارية دولية في الجزائر ....عملت كمذيعة أخبار ومن ثمة أصبح لدي برنامج سياسي حواري يومي من اشرافي وتقديمي ....اذ حاورت وقتها حوالي أكثر من 900 شخصية سياسة عبر الوطن العربي والمحلي ...من وزراء وسفراء وحتى رؤساء كرئيس جمهورية البوسنة والهرسك
ولأن طموحي لا حدود له .... قررت أن أخوض تجربة الاغتراب لأطور من مهاراتي الاعلامية ...فسافرت الى دولة الامارات العربية المتحدة عام 2012 ، لأعمل كمنتجة أهم برنامج سياسي بالسعودية على قناة روتانا خليجية (ياهلا)
ومن بعدها كانت لي تجربة بسيطة في تلفزيون أبوظبي دخلت من خلالها عالم الإخراج التلفزيوني ......ولكن سرعان ما عدت الى عالمي ...عالم التقديم ....عبر قناة (بزاف تيفي المغاربية) التي كانت تبث من الامارات ، حيث كان لي عدة برامج ...شبابية بالإضافة الى البرنامج الصباحي
، توغلت جيدا في العالم الاعلام ...كانت لي تجارب اخرى مهمة كمراسلة التلفزيون الرسمي الكويتي من دولة الامارات العربية المتحدة واليوم انا من ضمن فريق عمل اهم برنامج في الوطن العربي من حيث نسبة المشاهدة (معالي المواطن ) على قناة الام بي سي ١
شخصيتي الاعلامية لم تتوقف عند البرامج التلفزيونية بل تعدت حدود ذلك ...من خلال عدة نشاطات في المجتمع المدني
اذ شاركت في العديد من المبادرات الإنسانية والإجتماعية
الصحافة والاعلام حلم الطفولة ...كبر معي منذ الخطوات الاولى لي في الحياة
كنت احلم بذلك وانا بالخامسة من عمري ...كنت احدث نفسي كثيرا للمرآة ...كنت اعتبرها هي الكاميرا ....حتى انه لي بعض التسجيلات المرئيةً...قام اهلي بتصوري وانا صغيرة ...امثل دور المذيعة ...
حلم وتحقق بفضل الله ...بالرغم من انا العديد من أعداء النجاح ...كانوا يحاولوني احباطي ...بقولهم لي ان لا أحد يعمل ما كان يتمنى ...وربما هذا زادني اصرارا في ان اتمسك بحلمي
لا أحب ان تكلم كثيرا عن انجازاتي ...لانني لا أرى انني حققتها كلها ...فهناك قائمة طويلة من الأمور في مخططتي أسعى لإنجازها ...اما باختصار شديد ...فيما قدمت طيلة العشر سنوات بالمجال .... فيما يخص المجال الإذاعي والتلفزيوني
قدمت ثلاث برامج اذاعية تعنى بالشأن السياسي والاجتماعي وأهم قضايا الشباب في المجتمع الجزائري ، وأربع برامج تلفزيونية ، وبين الإعداد والانتاج كان لي رصيد ثمان برامج تلفزيونية مهمة في اهم الفضائيات العربية اخرها الام بي سي ،
في عام 2009 تم اختياري كأفضل مذيعة في الجزائر من حيث الأداء ومخارج الحروف ...وتم تكريمي في دولة الكويت ...
اما من حيث النشاطي المدني ، فقد ساهمت في العديد من المبادرات الشبابية والإنسانية ...سواء في مراكز دور الأيتام ومراكز ذوي الإحتياجات الخاصة وحتى المساعدات الإنسانية في الصومال على سبيل المثال ، كما كانت لي العديد من المبادارات التوعوية المتعلقة بدور المرأة في المجتمع ...
وبفضل الله حصلت على أكثر من تكريم سواء من الجهات الحكومية وحتى المدنية بدولة الامارات العربية المتحدة على سبيل المثال ...تكريم الشيخ السعيد بن طحنون لي في واحد من اهم المبادرات الانسانية الخاصة بأطفال متلازمة (داون) ،،،كماقام الشيخ سهيل بن حشر آل نهيان بتكريمي في أبوظبي في مساهمة في انجاح اهم معرض دولي يعنى بالشباب .
مع العلم انه اسعى جاهدة في الحفاظ على الهوية الوطنية في الخارج من خلال مشاركتي المبادرات التي يطلقها شبابنا من أجل ذلك حتى وانا في ديار الغربة ...كما أنني حريصة جدا على ارتداء الزي التقليدي الجزائري في اهم المناسابات بالخارج
أول قناة اخبارية دولية في الجزائر ....عملت كمذيعة أخبار ومن ثمة أصبح لدي برنامج سياسي حواري يومي من اشرافي وتقديمي ....اذ حاورت وقتها حوالي أكثر من 900 شخصية سياسة عبر الوطن العربي والمحلي ...من وزراء وسفراء وحتى رؤساء كرئيس جمهورية البوسنة والهرسك
ولأن طموحي لا حدود له .... قررت أن أخوض تجربة الاغتراب لأطور من مهاراتي الاعلامية ...فسافرت الى دولة الامارات العربية المتحدة عام 2012 ، لأعمل كمنتجة أهم برنامج سياسي بالسعودية على قناة روتانا خليجية (ياهلا)
ومن بعدها كانت لي تجربة بسيطة في تلفزيون أبوظبي دخلت من خلالها عالم الإخراج التلفزيوني ......ولكن سرعان ما عدت الى عالمي ...عالم التقديم ....عبر قناة (بزاف تيفي المغاربية) التي كانت تبث من الامارات ، حيث كان لي عدة برامج ...شبابية بالإضافة الى البرنامج الصباحي
، توغلت جيدا في العالم الاعلام ...كانت لي تجارب اخرى مهمة كمراسلة التلفزيون الرسمي الكويتي من دولة الامارات العربية المتحدة واليوم انا من ضمن فريق عمل اهم برنامج في الوطن العربي من حيث نسبة المشاهدة (معالي المواطن ) على قناة الام بي سي ١
شخصيتي الاعلامية لم تتوقف عند البرامج التلفزيونية بل تعدت حدود ذلك ...من خلال عدة نشاطات في المجتمع المدني
اذ شاركت في العديد من المبادرات الإنسانية والإجتماعية
الصحافة والاعلام حلم الطفولة ...كبر معي منذ الخطوات الاولى لي في الحياة
كنت احلم بذلك وانا بالخامسة من عمري ...كنت احدث نفسي كثيرا للمرآة ...كنت اعتبرها هي الكاميرا ....حتى انه لي بعض التسجيلات المرئيةً...قام اهلي بتصوري وانا صغيرة ...امثل دور المذيعة ...
حلم وتحقق بفضل الله ...بالرغم من انا العديد من أعداء النجاح ...كانوا يحاولوني احباطي ...بقولهم لي ان لا أحد يعمل ما كان يتمنى ...وربما هذا زادني اصرارا في ان اتمسك بحلمي
لا أحب ان تكلم كثيرا عن انجازاتي ...لانني لا أرى انني حققتها كلها ...فهناك قائمة طويلة من الأمور في مخططتي أسعى لإنجازها ...اما باختصار شديد ...فيما قدمت طيلة العشر سنوات بالمجال .... فيما يخص المجال الإذاعي والتلفزيوني
قدمت ثلاث برامج اذاعية تعنى بالشأن السياسي والاجتماعي وأهم قضايا الشباب في المجتمع الجزائري ، وأربع برامج تلفزيونية ، وبين الإعداد والانتاج كان لي رصيد ثمان برامج تلفزيونية مهمة في اهم الفضائيات العربية اخرها الام بي سي ،
في عام 2009 تم اختياري كأفضل مذيعة في الجزائر من حيث الأداء ومخارج الحروف ...وتم تكريمي في دولة الكويت ...
اما من حيث النشاطي المدني ، فقد ساهمت في العديد من المبادرات الشبابية والإنسانية ...سواء في مراكز دور الأيتام ومراكز ذوي الإحتياجات الخاصة وحتى المساعدات الإنسانية في الصومال على سبيل المثال ، كما كانت لي العديد من المبادارات التوعوية المتعلقة بدور المرأة في المجتمع ...
وبفضل الله حصلت على أكثر من تكريم سواء من الجهات الحكومية وحتى المدنية بدولة الامارات العربية المتحدة على سبيل المثال ...تكريم الشيخ السعيد بن طحنون لي في واحد من اهم المبادرات الانسانية الخاصة بأطفال متلازمة (داون) ،،،كماقام الشيخ سهيل بن حشر آل نهيان بتكريمي في أبوظبي في مساهمة في انجاح اهم معرض دولي يعنى بالشباب .
مع العلم انه اسعى جاهدة في الحفاظ على الهوية الوطنية في الخارج من خلال مشاركتي المبادرات التي يطلقها شبابنا من أجل ذلك حتى وانا في ديار الغربة ...كما أنني حريصة جدا على ارتداء الزي التقليدي الجزائري في اهم المناسابات بالخارج