الناشطة المدنية ميرفت العلي من سوريا
قناة دروب الفضائية / وسيلة الحلبي
رغم الأزمات التي مرت بها سوريا إلا أنها تبقى من الدول العربية الحاضرة وبقوة في إنجاب المرأة القيادية والرائدة في جميع الأصعدة ولعل أبرز مثال يمكننا أخذه هي الناشطة المدنية
ميرفت العلي من سوريا ناشطة من أجل السلام ومدربه بالطاقة الإيجابية ومشروعها كسفيرة سلام عن بلدها سوريا في منظمه عروبتي لسفراء السلام هو مشروع نشر الفكر الإيجابي بالمجتمع عن طريق مواقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك
وقد وجدت تفاعلًا قويًا من جميع القروبات التي تم المشاركة فيها ومحاولة بعض الأشخاص بمحاولة تغير تفكيرهم السلبي للتفكير الإيجابي والذي تغيرت فيه حياتهم للأفضل
والسؤال هنا يكمن ماذا نقصد بالتفكير الإيجابي؟
التفكير الإيجابي هو رؤية العالم بمنظور التفاؤل والسعادة مع تجاهل الجوانب السلبية وكيفية التجاهل تكمن بأن نحول الحدث السلبي لإيجابي مثال على ذلك: عندما تقود سيارتك ويكون برفقتك طفلك وفجأة ترتطم سيارتك بسيارة أخرى لكن أنت وابنك بخير وَلَكِن السيارة تأذت كثيرًا. هنا ننظر للموضوع من الجانب الإيجابي هو سلامتك أنت وابنك من الموت والخسارة المادية تعوض أي أن سلامة الإنسان أهم من سلامة الحديد من هنا تنطلق نظرتنا للأمور وتتحسن وبذلك تتغير كل مجريات حياتنا للأفضل فنحن عندما نصلح تفكيرنا فإننا نصلح مشاكلنا لأن المشاكل لا تصلح بذاتها بل أصلح بذاتي كي أصلح المشاكل وأهم ما يتميز به الشخص الإيجابي هو قدرته على منح الحب والعطاء والخير والتفاؤل بلا مقابل والأهم من ذلك هي طاقة المسامحة فكلما عفونا ونشرنا طاقة المسامحة عم السلام والمحبة
لهذا علينا بنشر أروع طاقة هي طاقة المسامحة ليعم السلام والأمان بيننا. ولمبادرة عروبتي التي يترأسها الأستاذ وليد العريان الدور الأكبر بفسح المجال للناشطين والمتطوعين بنشر أهدافهم ومشاريعهم السامية و بوضع ثقتهم بمنحي لقب سفيره سلام سوريا ودعمي بمشروعي السلمي وهو نشر الفكر الإيجابي. علمًا أن منظمه عروبتي
عروبتي هي منظمه تطوعية غير ربحية.
رغم الأزمات التي مرت بها سوريا إلا أنها تبقى من الدول العربية الحاضرة وبقوة في إنجاب المرأة القيادية والرائدة في جميع الأصعدة ولعل أبرز مثال يمكننا أخذه هي الناشطة المدنية
ميرفت العلي من سوريا ناشطة من أجل السلام ومدربه بالطاقة الإيجابية ومشروعها كسفيرة سلام عن بلدها سوريا في منظمه عروبتي لسفراء السلام هو مشروع نشر الفكر الإيجابي بالمجتمع عن طريق مواقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك
وقد وجدت تفاعلًا قويًا من جميع القروبات التي تم المشاركة فيها ومحاولة بعض الأشخاص بمحاولة تغير تفكيرهم السلبي للتفكير الإيجابي والذي تغيرت فيه حياتهم للأفضل
والسؤال هنا يكمن ماذا نقصد بالتفكير الإيجابي؟
التفكير الإيجابي هو رؤية العالم بمنظور التفاؤل والسعادة مع تجاهل الجوانب السلبية وكيفية التجاهل تكمن بأن نحول الحدث السلبي لإيجابي مثال على ذلك: عندما تقود سيارتك ويكون برفقتك طفلك وفجأة ترتطم سيارتك بسيارة أخرى لكن أنت وابنك بخير وَلَكِن السيارة تأذت كثيرًا. هنا ننظر للموضوع من الجانب الإيجابي هو سلامتك أنت وابنك من الموت والخسارة المادية تعوض أي أن سلامة الإنسان أهم من سلامة الحديد من هنا تنطلق نظرتنا للأمور وتتحسن وبذلك تتغير كل مجريات حياتنا للأفضل فنحن عندما نصلح تفكيرنا فإننا نصلح مشاكلنا لأن المشاكل لا تصلح بذاتها بل أصلح بذاتي كي أصلح المشاكل وأهم ما يتميز به الشخص الإيجابي هو قدرته على منح الحب والعطاء والخير والتفاؤل بلا مقابل والأهم من ذلك هي طاقة المسامحة فكلما عفونا ونشرنا طاقة المسامحة عم السلام والمحبة
لهذا علينا بنشر أروع طاقة هي طاقة المسامحة ليعم السلام والأمان بيننا. ولمبادرة عروبتي التي يترأسها الأستاذ وليد العريان الدور الأكبر بفسح المجال للناشطين والمتطوعين بنشر أهدافهم ومشاريعهم السامية و بوضع ثقتهم بمنحي لقب سفيره سلام سوريا ودعمي بمشروعي السلمي وهو نشر الفكر الإيجابي. علمًا أن منظمه عروبتي
عروبتي هي منظمه تطوعية غير ربحية.