وقّع مستشفى الملك عبدالله بن عبدالعزيز الجامعي بجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، الخميس 22 محرم 1439هـ الموافق 12 أكتوبر 2017م مذكرة تفاهم مع جمعية زهرة لسرطان الثدي بهدف التعاون على عمل البرامج التوعوية والتثقيف الصحي وبرامج الإكتشاف المبكر إضافة لبرام
هدى الخطيب وقّع مستشفى الملك عبدالله بن عبدالعزيز الجامعي بجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، الخميس 22 محرم 1439هـ الموافق 12 أكتوبر 2017م مذكرة تفاهم مع جمعية زهرة لسرطان الثدي بهدف التعاون على عمل البرامج التوعوية والتثقيف الصحي وبرامج الإكتشاف المبكر إضافة لبرامج التدريب والتعليم ومشاريع الدرسات والأبحاث العلمية الخاصة بسرطان الثدي.
وتم توقيع مذكرة التفاهم ضمن حفل تدشين الحملة الوطنية للتوعية بسرطان الثدي تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض مساء أمس تحت شعار "دقائق تسوى سنين".
مثّل جمعية زهرة صاحبة السمو الملكي الأميرة هيفاء الفيصل رئيس مجلس إدارة جمعية زهرة، فيما مثّل مستشفى الملك عبدالله بن عبدالعزيز الجامعي في حفل التوقيع سعادة الدكتور أحمد بن محمد أبوعباة المدير العام التنفيذي .
وأشار الدكتور أحمد أبو عباة أن سرطان الثدي هو أكثر الأورام السرطانية شيوعا عند النساء فنسبة حدوثه المتوقعة امرأة واحدة من بين 8-10 نساء، إلا أن 96% من النساء اللواتي يكتشفن ويعالجن من مرض سرطان الثدي مبكرا يتخلصن من المرض نهائياً خلال خمسة سنوات بإذن الله. مما يعزز أهمية الفحص والإكتشاف المبكر كخطوة أولى في المعركة ضد سرطان الثدي. وتأتي هذه الإتفاقية ترجمة لإستراتيجية المستشفى لتعزيز صحة المرأة من خلال البرامج الوقائية و الفحص المبكر لضمان حياة صحية أفضل بإذن الله. وضمن رؤية المستشفى ليكون مرجعا عالمي المستوى في مجال صحة المرأة من خلال مركز التميز الخاص بصحة المرأة الذي يسعى لتقديم الخدمات الرائدة والمتميزة. إضافة لدعم البرامج البحثية في مجال صحة المرأة من خلال مركز أبحاث العلوم الصحية بجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن والإسهام في الإشعاع العلمي محليا ودوليا في مجال صحة المرأة.
وتزامناً مع حملة شهر أكتوبر لسرطان الثدي ينظم مستشفى الملك عبدالله بن عبدالعزيز الجامعي الندوة العلمية الثانية لسرطان الثدي بالشراكة مع جمعية زهرة وذلك يوم الثلاثاء 3 صفر 1439هـ الموافق 24 أكتوبر 2017م ، والتي تستهدف الممارسين الصحيين لتقديم احدث الأبحاث العلمية والبرامج العلاجية في مجال سرطان الثدي.
وتم توقيع مذكرة التفاهم ضمن حفل تدشين الحملة الوطنية للتوعية بسرطان الثدي تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض مساء أمس تحت شعار "دقائق تسوى سنين".
مثّل جمعية زهرة صاحبة السمو الملكي الأميرة هيفاء الفيصل رئيس مجلس إدارة جمعية زهرة، فيما مثّل مستشفى الملك عبدالله بن عبدالعزيز الجامعي في حفل التوقيع سعادة الدكتور أحمد بن محمد أبوعباة المدير العام التنفيذي .
وأشار الدكتور أحمد أبو عباة أن سرطان الثدي هو أكثر الأورام السرطانية شيوعا عند النساء فنسبة حدوثه المتوقعة امرأة واحدة من بين 8-10 نساء، إلا أن 96% من النساء اللواتي يكتشفن ويعالجن من مرض سرطان الثدي مبكرا يتخلصن من المرض نهائياً خلال خمسة سنوات بإذن الله. مما يعزز أهمية الفحص والإكتشاف المبكر كخطوة أولى في المعركة ضد سرطان الثدي. وتأتي هذه الإتفاقية ترجمة لإستراتيجية المستشفى لتعزيز صحة المرأة من خلال البرامج الوقائية و الفحص المبكر لضمان حياة صحية أفضل بإذن الله. وضمن رؤية المستشفى ليكون مرجعا عالمي المستوى في مجال صحة المرأة من خلال مركز التميز الخاص بصحة المرأة الذي يسعى لتقديم الخدمات الرائدة والمتميزة. إضافة لدعم البرامج البحثية في مجال صحة المرأة من خلال مركز أبحاث العلوم الصحية بجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن والإسهام في الإشعاع العلمي محليا ودوليا في مجال صحة المرأة.
وتزامناً مع حملة شهر أكتوبر لسرطان الثدي ينظم مستشفى الملك عبدالله بن عبدالعزيز الجامعي الندوة العلمية الثانية لسرطان الثدي بالشراكة مع جمعية زهرة وذلك يوم الثلاثاء 3 صفر 1439هـ الموافق 24 أكتوبر 2017م ، والتي تستهدف الممارسين الصحيين لتقديم احدث الأبحاث العلمية والبرامج العلاجية في مجال سرطان الثدي.