مسلسل (ام كلثوم) رائع ولكن.....
بقلم الكاتب والشاعر عبد الرحمن فهمي تعرض الكاتب المتميز الاستاذ المرحوم محفوظ عبدالرحمن تاريخيا بأمانه حتى وصل الى يوليو 52 واظهر محبته لناصر بمبالغة محموده ولا غبار عليها
ولكنه بالمقابل اغفل انتصارا تاريخيا كانت تنتظره ام كلثوم الا وهو انتصار اكتوبر 73 كل هذا حتى لا يأتى على ذكر مرحلة الرئيس البطل محمد انور السادات (ابو الانوار) كما كانت تدعوه أم كلثوم وتناديه دﻻلة عن وجود العلاقه المميزه بالرئيس السادات ولكن لناصرية المرحوم محفوظ عبدالرحمن الغير منصفه و المنحازه والغير أمينه للأسف كان حريا به ان يترك لامانته السرد التاريخى لأهم احداث مصر على هامش حياة ام كلثوم الاسطوره...فكان حريا به او بالمخرجه القديره انعام محمد على ان يظهرا ثمرة جهد ام كلثوم فى تجولها داخليا وخارجيا لجمع المال للمجهود الحربى بان يسعدوا الناس بان تكاتف كل الشعب ومنهم اهل الفن المحترمين قد اتى بثماره بانتصار اكتوبر العظيم بعد الهزيمة النكراء فى 67 الا ان هوى النفس ابى ان يكون العمل مكتملا فكما احزنا المصريين بتجسيد مشهد الهزيمه والتنحى كا لزاما عليهما ان يظهر النصر الوحيد لمصرنا وعبور جندنا لاكبر مانع مائى وهزيمة الجيش الذى ازل العرب من 48 حتى 67 ...رغم تعمد المؤلف والمخرجه اهمال الاتيان على ذكر بطل مصر المغوار الرئيس انور السادات الا ان المصريين يحتفلون احتفالا حقيقيا باهم نصر عسكرى لمصرنا الحبيبه وتفرد القنوات والجرائد المساحات للتحدث عن هذا الانتصار الحقيقى العظيم...رحم الله الاسطوره العربيه انور السادات ورحم صاحبة البصمه الفنيه الراقيه سيدة الغناء العربى (أم كلثوم) .
ولكنه بالمقابل اغفل انتصارا تاريخيا كانت تنتظره ام كلثوم الا وهو انتصار اكتوبر 73 كل هذا حتى لا يأتى على ذكر مرحلة الرئيس البطل محمد انور السادات (ابو الانوار) كما كانت تدعوه أم كلثوم وتناديه دﻻلة عن وجود العلاقه المميزه بالرئيس السادات ولكن لناصرية المرحوم محفوظ عبدالرحمن الغير منصفه و المنحازه والغير أمينه للأسف كان حريا به ان يترك لامانته السرد التاريخى لأهم احداث مصر على هامش حياة ام كلثوم الاسطوره...فكان حريا به او بالمخرجه القديره انعام محمد على ان يظهرا ثمرة جهد ام كلثوم فى تجولها داخليا وخارجيا لجمع المال للمجهود الحربى بان يسعدوا الناس بان تكاتف كل الشعب ومنهم اهل الفن المحترمين قد اتى بثماره بانتصار اكتوبر العظيم بعد الهزيمة النكراء فى 67 الا ان هوى النفس ابى ان يكون العمل مكتملا فكما احزنا المصريين بتجسيد مشهد الهزيمه والتنحى كا لزاما عليهما ان يظهر النصر الوحيد لمصرنا وعبور جندنا لاكبر مانع مائى وهزيمة الجيش الذى ازل العرب من 48 حتى 67 ...رغم تعمد المؤلف والمخرجه اهمال الاتيان على ذكر بطل مصر المغوار الرئيس انور السادات الا ان المصريين يحتفلون احتفالا حقيقيا باهم نصر عسكرى لمصرنا الحبيبه وتفرد القنوات والجرائد المساحات للتحدث عن هذا الانتصار الحقيقى العظيم...رحم الله الاسطوره العربيه انور السادات ورحم صاحبة البصمه الفنيه الراقيه سيدة الغناء العربى (أم كلثوم) .