هُدى الجلاّب .. طلاسم ..
هُدى الجلاّب
..
طلاسم
..
لا أفهم كُنه مرام شعور يعبرني مُرغمة
تقطعني طرقات
وتغرقني في فكّ طلاسم حدّ الاختناق
ينفر غطاء سرير ويهبط على أرض ناظرة
تعلو الروح سحابة سارحة ولا أدري كيف أعود نحوي..
أتركُ للمُخيّلة حُريّة الصهيل
ولأصابع نحيلة نسج بساط يروح بعفوية نسمة هائمة
ويعود مُحمّلاً بمواويل تنغمسُ في مُحيط يهوى
لُجّة فوضويّة..
طيش عصيّ على المنال وما في العمق
وركوبُ الموج ليس خَيَاري
قدر مُقدر
أوصلني ضعفي رُبّما
أو إحباط الضجر
وكان يا ما كان في قديم الزمان كانَ قلب يسكن
بينَ ضلوع مُساترة
ومشاهد تتمثل على مسرح تبكي كلماته المحمومة
ومفاصل موجوعة وأمكنة تفقد ذيول أحاسيس
يرتمي الشوق خرقة بالية
وسطوح يابسة تخفي الزمن حيث لا يدري أحد..
..
طلاسم
..
لا أفهم كُنه مرام شعور يعبرني مُرغمة
تقطعني طرقات
وتغرقني في فكّ طلاسم حدّ الاختناق
ينفر غطاء سرير ويهبط على أرض ناظرة
تعلو الروح سحابة سارحة ولا أدري كيف أعود نحوي..
أتركُ للمُخيّلة حُريّة الصهيل
ولأصابع نحيلة نسج بساط يروح بعفوية نسمة هائمة
ويعود مُحمّلاً بمواويل تنغمسُ في مُحيط يهوى
لُجّة فوضويّة..
طيش عصيّ على المنال وما في العمق
وركوبُ الموج ليس خَيَاري
قدر مُقدر
أوصلني ضعفي رُبّما
أو إحباط الضجر
وكان يا ما كان في قديم الزمان كانَ قلب يسكن
بينَ ضلوع مُساترة
ومشاهد تتمثل على مسرح تبكي كلماته المحمومة
ومفاصل موجوعة وأمكنة تفقد ذيول أحاسيس
يرتمي الشوق خرقة بالية
وسطوح يابسة تخفي الزمن حيث لا يدري أحد..