أمسية الشاعرة السورية ( رزان أياسو ) في المركز الثقافي العراقي بلندن
أمسية الشاعرة السورية رزان أياسو في المركز الثقافي العراقي بلندن
أستضاف المركز الثقافي العراقي بلندن في مساء السبت العشرين من أيلول سبتمبر، الشاعرة السورية رزان أياسو في أمسية حظيت بحضور غفير من لدن الجالية العراقية والسورية في لندن وعكست التراث الأجتماعي والثقافي للشعب السوري الشقيق.
أفتتحت الأمسية الصحفية والكاتبة وحيدة المقدادي حيث أشارت الى أن قصائد الشاعرة رزان تغرف من الواقع وتستوعب تفاصيل الحياة بكليتها لاسيما حياة المرأة بكل مايكتنفها من تطلعات وصبوات وأحلام وخوف وأنكسارات. وقرأت الشاعرة رزان أياسو من ديوانها (دانتيل)، الصادر أخيرا عن (دار الحكمة) بلندن، قصائد تعبر عن المرأة في كل أحوالها ومراحل الوعي والنضج في حياتها، كما لم تتجاهل الشاعرة الهم الوطني من خلال التعبير عن حب الوطن بمعناه الأنساني الأوسع فهو يبقى لديها منبع الألهام والجمال والأمان. وقدحظيت القراءات الشعرية بتفاعل الجمهور نظرا لمساسها بالقضايا الجوهرية سواء في علاقة المرأة بنفسها أو بالرجل أو بعلاقة الجميع بالهم الوطني والأنساني. ولأن الزوجات والأمهات عموما أصبحن يجدن في أشعارها صوتا واثقا يعبر عن تطلعاتهن وخواطرهن.
تذكّر وأنت تطالع وجهي
أن بريق دمعي
هو آخر أرثي منك..
وأن أبتسامتي جهد مرير
لتجاوز طعم الغياب..
وفي ختام الأمسية قدمت الشاعرة باقة ورد أبيض لمدير المركز الثقافي العراقي الدكتور عبدالرحمن ذياب تعبيرا عن الأمتنان للمركز، بيت العراقيين وخيمة العرب جميعا في المهجر .
أستضاف المركز الثقافي العراقي بلندن في مساء السبت العشرين من أيلول سبتمبر، الشاعرة السورية رزان أياسو في أمسية حظيت بحضور غفير من لدن الجالية العراقية والسورية في لندن وعكست التراث الأجتماعي والثقافي للشعب السوري الشقيق.
أفتتحت الأمسية الصحفية والكاتبة وحيدة المقدادي حيث أشارت الى أن قصائد الشاعرة رزان تغرف من الواقع وتستوعب تفاصيل الحياة بكليتها لاسيما حياة المرأة بكل مايكتنفها من تطلعات وصبوات وأحلام وخوف وأنكسارات. وقرأت الشاعرة رزان أياسو من ديوانها (دانتيل)، الصادر أخيرا عن (دار الحكمة) بلندن، قصائد تعبر عن المرأة في كل أحوالها ومراحل الوعي والنضج في حياتها، كما لم تتجاهل الشاعرة الهم الوطني من خلال التعبير عن حب الوطن بمعناه الأنساني الأوسع فهو يبقى لديها منبع الألهام والجمال والأمان. وقدحظيت القراءات الشعرية بتفاعل الجمهور نظرا لمساسها بالقضايا الجوهرية سواء في علاقة المرأة بنفسها أو بالرجل أو بعلاقة الجميع بالهم الوطني والأنساني. ولأن الزوجات والأمهات عموما أصبحن يجدن في أشعارها صوتا واثقا يعبر عن تطلعاتهن وخواطرهن.
تذكّر وأنت تطالع وجهي
أن بريق دمعي
هو آخر أرثي منك..
وأن أبتسامتي جهد مرير
لتجاوز طعم الغياب..
وفي ختام الأمسية قدمت الشاعرة باقة ورد أبيض لمدير المركز الثقافي العراقي الدكتور عبدالرحمن ذياب تعبيرا عن الأمتنان للمركز، بيت العراقيين وخيمة العرب جميعا في المهجر .