×

اضغط هنا إن لم يقم المتصفح بتحويلك آليًا.

زينه الكندي خاطره -البرق

زينه الكندي خاطره -البرق
 خاطرة ... البيرق
إلا ليت شعري يسمعه العامي والفصيح دواوين الشعر من عموم الزجل والنثر الجميل وروائع الشعر في الوجه المليح ... الاليت كلماتي يشذو بها كل عابر سبيل ويقول زينة لها في فنون الغزل والخيال والطرح السديد الشيء الوفير ... ومن بحور الشعر أبحر في أمواج ذاك البحر و النهر الكبير الاليت شعري يسمعه القاصي والداني في العصر الحذيث وتلك حروف تنطق ومن معانيها أرى عبارات المديح ... إلا ليت شعري ينافس وحوش الشعر في ساحات النجوم سيوف تقاتل والكلمة صريحة تغزو القلب وعبارات تريح النفس بعد رنات طبول الحروب وللشعر وقع في الصميم واه من ونات النفوس .. .. إلا ليت شعري يسامر النجوم ويقول للبدر هل جاء الخل الجميل ... وقلت سلمتم شعراء في الساحة كثير لكن زينة بكم تستسمحكم العذر منكم ... فهل جئتموها بالبيرق وأقول لكم هل شعري بديع واستاهل التصفيق منكم وتحسها في الصميم مع وقع الطبول في الحروب .... وتلك حكايا الليل والخل الشغوف في فنون البعد واليمام تقول قل للطير غرد في تلك الحقول وزهور الربيع تشتاق لمواسم الهطول ومطر يريح تلك النفوس وسلمتم ...