×

اضغط هنا إن لم يقم المتصفح بتحويلك آليًا.

زينة الكندي خاطرة .... روووعة الحكايات

زينة الكندي  خاطرة  .... روووعة  الحكايات
 زينة الكندي

خاطرة .... روووعة الحكايات
روووعة ياوردة واه من جمال الألوان وفراشة تلامسني وذاك الغزال يناظرني ويحتار رائع يانسمة تعبرين في الأوقات وطيور الشوق يحن لأوقات الإنشراح ... رأيت أرنب يقطف ويلملم بعضا من مااكله في البستان وخيوط تلتف بامعان وردة تحمل طيور اليمام الصداح ... وهل عشقت محاسن الأصوات مع طيور ترفرف في الافاق ... هبي يانسمة فتلك اشواقي وقد انتظرته في كل صباح هلي ففي الكون مزيدا من الحكايات ... جاء ذات يوم إلى حيث الخفايا والأسرار وظلاله المحه مع مرور تلك النسمات وهبوب الريح لبنزل مطرا في طريق الآهات .... تذرف تلك النجمة دمعا لابد لها من الإفصاح ...و أصبحت أرى السعادة في خيوط الأمسيات ونور البدر ينير الظل مع ظهور الحكايات ... واشتقت ورأيت أن الحقل يخفي تلك الامنيات ووقفت بانتباه لأرى كل الأوراق في أغصان تحتاج لمياه الأمطار وتشعرك بالاتشراح أن الحقل أصبح غاية في الجمال ... وهل راقت لك حكاية الأمسيات مع تلك الامنيات وظلال الشوق يشغل فكرك بالحكايات ومع مزيدا من الخيالات فترفقي به باهمسة في لحظة ولست إلا رفيقة له مع مرور الأوقات ....