كتبت الاعلاميه هدى الخطيب ليلة وفاء لمبدعي الوطن واسرة قناة دروب تي في تبارك لهم التكريم وتتمنى لهم التوفيق بمسيرتهم الفنية والادبية والثقافية ومزيد من الإبداع والأمنيات
لفتة طيبة و مبادرة رائعة قام بها رجل الأعمال السعودي السيد فواز بن صالح بن محمد الراجحي ثاني أيام من عيد الأضحى المبارك حيث تم فيها تكريم مجموعة كبيرة من ألمع نجوم الفن و الإعلام في ليلة وفاء لمبدعي الوطن و قد أتى هذا التكريم بالتعاون مع الفنان الملحن سامي الخليفة من خلال هذا التنسيق إنبثق فكرة هذا التكريم الأكثر من رائع..
هذه مجموعة من الأراء لبعض الفنانين المكرمين في هذا الحفل إنتقيناها لكم :
تكريمكم من الشيخ فوازبن صالح بن محمد الراجحي و الاستاذ الفنان سامي خليفة الذي ربما جاء بمثابة المفاجأة وخاصة هذا التكريم أتى في مناسبة جميلة و فرحة عيد الأضحى المبارك فماذا يعتبر بالنسبة إليكم مثل هذا التكريم؟
الشاعر ضياء خوجة:
التكريم يعني لي معاني كثيرة لكن أهمها هو التشريف و تقدير ما قدمته من بداية مسيرتي، و الأمر الثاني هو أني أعتبره من اهم محطات مسيرتي في كتابة الشعر و بالتالي فإن هذا التكريم يفرض بالطبع مسؤولية وحرص أكبر فيما سأقدمه لمحبي قصائدي و أشعاري مستقبلاً من حيث الجودة و المضمون، و لا يفوتني شكر الشيخ فواز الراجحي على هذه المبادرة الشخصية و الغير مسبوقة في تكريم58 شخصية من الوسط الفني و الإعلامي و الثقافي ليس على مستوى المملكة فقط بل وبعض المبدعين و المبدعات في العالم العربي ولا يفوتني أيضاً شكر صديقي الاستاذ الفنان سامي الخليفة صاحب الفكرة و البادرة و الذي بذل جهداً كبيراً لتنظيم و تنفيذ حفل التكريم و إخراجه بالصورة الرائعة التي ظهر بها الحفل، اما عن ما اتمناه مستقبلاً هو ان تتبنى إحدى الجهات الحكومية المعنية مثل وزارة الثقافة و الإعلام و الاندية الادبية أو جمعيات الثقافة و الفنون ، القيام بمثل هذا التكريم سنوياً بحيث يكوم سنوياً مجموعة من الرواد ممن قدموا لوطنهم و للساحة الفنية و الإعلامية و الثقافية إبداعاتهم في شتى المجالات و يجب أن تخصص ميزانية سنوية لهذا التكريم و فتح المجال أيضاً لمن يرغب من رجال الأعمال المشاركة أو الرعاية لحفل التكريم عندما يصبح سنوياً وتحت مظلة جهة حكومية.
الفنان محمد طلق:
ليلة وفاء للفنانين المبدعين تعتبر، وقد تم تكريمي ضمن الفنانين المبدعين الذين قدموا الكثير للوطن برسالتهم السامية و تاريخهم الفني العريق وهي مبادرة رائعة من طرف الشيخ فواز الراجحي و صاحب الوفاء الفنان الأستاذ سامي الخليفة، و هذا شرف أعتز به ، اللهم إجعل هذا التكريم في ميزان أعمالهم وهي بادرة خير و وفاء تبذر لتصبح شجرة يتضلل تحتها المبدعين خلال مسيرتهم.
عندما يأتي التكريم من الشيخ فواز الراجحي و الأستاذ سامي لنخبة من الفنانين و الإعلاميين فإنهم يقومون بما عجزت عن جميع الفنون مع الأسف فلا أستطيع إلا أن أتقدم بالشكر الجزيل على جهودكم الرائعة التي سرت القلوب قبل العيون.
الفنان فتى رحيمة:
بلا شك سعيد جدا بهذا التكريم الذي يجعلني في مقدمة النجوم مع بعض المبدعين و كما عودت نفسي دائماً أنه لا يوجد مستحيل وه نحن في أسوأ مراحل عثرات الأغنية بعد غياب مؤسسات الإنتاج قادر على الوقوف بعصاتي و تحقيق النجاح وجني التكريمات و الهدايا دون واسطة و دون أي دعم من أية جهة إعلامية أو شخصيات بارزة .
أمنياتي من أن يكرموا المبدعين وهم على قيد الحياة شيء مخجل أن لا يتذكرهم أحد إلا بعد مفارقة الحياة و أتمنى أن تفتح المسارح للفنانين و إعادة المناسبات السعيدة في الأعياد و المناسبات و الإلتفاتة للشباب و إحتضانهم بشكل جيد،
الفنان عبد الله طلال مداح:
أولاً اريد أن أشكر الشيخ فواز الراجحي على رعاية الحفل و أخي الحبيب سامي على فكرة العمل ، و في الحقيقة كان الحفل متميز لأنه لأول مرة يكون هذا العدد من المكرمين في حفل واحد ، الجهود التي كانت خلف هذا العدد و خلف هذا الحفل كانت كبيرة جداً كحفل أول فاق كل التصورات و التوقعات ، اتمنى أن أرى حفلات أخرى هكذا و أكثر ، و أن تزداد تنظيماً و حتى في مجال الرعاية تكون رعاية حكومية أكبر سواء عن طريق الإعلام أو كذا جمعيات كجمعية الثقافية و الفنون ، لكن كمبادرة تسجل لأخي سامي الخليفة و للشيخ فواز ،هناك لدينا فنانين في المملكة يستحقون التكريم ، يستحقون أن يشاد بأعمالهم سواءاً كانوا أحياءاً أم أموات رحمهم الله ، انا إستمتعت في الحفل، حيث غمروني بحبهم و وفاءهم و كرمهم و كنت جدا في وضع أحسد عليه من كثرة ما أحطت بالحب و المودة و الرعاية أشكرهم للمرة الثانية و الثالثة و العاشرة و لا يكفيهم الشكر و أتمنى لهم التوفيق في الحفلات و الأعمال التكريمية و إن شاء الله تكون فاتحة خير و بادرة خير.
الفنان المطرب مختار بركات:
أتمنى تكراره سنوياً من الجهات المعنية وكذا رجال الأعمال المحبين للفن شريطة ان يكون ذلك تحت مظلة الإعلام و أمنيتي بعد هذا التكريم أن ينظر للفن بنظرة الإهتمام أكثر لأن الفن أصبح سلاح قوي للرد على كل معتدي يحاول التفرقة بيننا.
الفنان التشكيلي عثمان الخزيم أجابنا بإختصار عن التكريم بكلام واقعي جداً حيث قال :
رجال الأعمال في المملكة أحياناً سلبيين جداً في نظرتهم و إهتمامهم بالمثقفين و الفنانين و اتمنى من الجميع إعادة النظر فيما يقدمونه لثقافة و فن الوطن
هكذا كان شكر الفنانين و أمنياتهم الجميلة الرقيقة و الإنسانية العاشقة للفن الراقي و المهتمة لجميع الفنانين بدون إستثناء، كما طال التكريم لعدة فنانين آخرين وفنانات أخريات من بينهم : الفنانة عفيفة العويني و الفنانة الجازي .وانتي
أما عن أمنياتنا نحن فهي لا تقل عن أمنيات الجميع في مجالات التكريم ، فهكذا مبادرات تقدم من رجال الأعمال العشاق للفن هي إلتفاتة طيبة مشجعة قد تفتح أبواب كثيرة للكثير من رجال الأعمال المهتمين بالمجال الفني بأنواعه فالفن لا يقتصر فقط الطرب و الغناء و هو يشمل كذلك باقي المجالات مثل الرسم و النحت و الأدب و الشعر و أيضاً التلفزيون و السينما و المسرح الإعلام، ورواد قدموا الكثير للثقافة الوطنية و العربية إجمالاً ، لذا فمثل هذه التكريمات ضرورية جداً لمبدعينا، نتمنى أن تلتفت الحكومات و الجهات التي بيدها القدرة على تقديم الكثير من الأشياء لمن أفنوا أعمارهم من أجل إثراء ثقافتنا الواسعة كما قامو المحتفلين بهم قدمو تخبة الإعلام والفن للفنان القدير سامي الخليفة هدية تذكارية درع المحبة تقديرا لمجهوداته المباركة والقيمة
هذه مجموعة من الأراء لبعض الفنانين المكرمين في هذا الحفل إنتقيناها لكم :
تكريمكم من الشيخ فوازبن صالح بن محمد الراجحي و الاستاذ الفنان سامي خليفة الذي ربما جاء بمثابة المفاجأة وخاصة هذا التكريم أتى في مناسبة جميلة و فرحة عيد الأضحى المبارك فماذا يعتبر بالنسبة إليكم مثل هذا التكريم؟
الشاعر ضياء خوجة:
التكريم يعني لي معاني كثيرة لكن أهمها هو التشريف و تقدير ما قدمته من بداية مسيرتي، و الأمر الثاني هو أني أعتبره من اهم محطات مسيرتي في كتابة الشعر و بالتالي فإن هذا التكريم يفرض بالطبع مسؤولية وحرص أكبر فيما سأقدمه لمحبي قصائدي و أشعاري مستقبلاً من حيث الجودة و المضمون، و لا يفوتني شكر الشيخ فواز الراجحي على هذه المبادرة الشخصية و الغير مسبوقة في تكريم58 شخصية من الوسط الفني و الإعلامي و الثقافي ليس على مستوى المملكة فقط بل وبعض المبدعين و المبدعات في العالم العربي ولا يفوتني أيضاً شكر صديقي الاستاذ الفنان سامي الخليفة صاحب الفكرة و البادرة و الذي بذل جهداً كبيراً لتنظيم و تنفيذ حفل التكريم و إخراجه بالصورة الرائعة التي ظهر بها الحفل، اما عن ما اتمناه مستقبلاً هو ان تتبنى إحدى الجهات الحكومية المعنية مثل وزارة الثقافة و الإعلام و الاندية الادبية أو جمعيات الثقافة و الفنون ، القيام بمثل هذا التكريم سنوياً بحيث يكوم سنوياً مجموعة من الرواد ممن قدموا لوطنهم و للساحة الفنية و الإعلامية و الثقافية إبداعاتهم في شتى المجالات و يجب أن تخصص ميزانية سنوية لهذا التكريم و فتح المجال أيضاً لمن يرغب من رجال الأعمال المشاركة أو الرعاية لحفل التكريم عندما يصبح سنوياً وتحت مظلة جهة حكومية.
الفنان محمد طلق:
ليلة وفاء للفنانين المبدعين تعتبر، وقد تم تكريمي ضمن الفنانين المبدعين الذين قدموا الكثير للوطن برسالتهم السامية و تاريخهم الفني العريق وهي مبادرة رائعة من طرف الشيخ فواز الراجحي و صاحب الوفاء الفنان الأستاذ سامي الخليفة، و هذا شرف أعتز به ، اللهم إجعل هذا التكريم في ميزان أعمالهم وهي بادرة خير و وفاء تبذر لتصبح شجرة يتضلل تحتها المبدعين خلال مسيرتهم.
عندما يأتي التكريم من الشيخ فواز الراجحي و الأستاذ سامي لنخبة من الفنانين و الإعلاميين فإنهم يقومون بما عجزت عن جميع الفنون مع الأسف فلا أستطيع إلا أن أتقدم بالشكر الجزيل على جهودكم الرائعة التي سرت القلوب قبل العيون.
الفنان فتى رحيمة:
بلا شك سعيد جدا بهذا التكريم الذي يجعلني في مقدمة النجوم مع بعض المبدعين و كما عودت نفسي دائماً أنه لا يوجد مستحيل وه نحن في أسوأ مراحل عثرات الأغنية بعد غياب مؤسسات الإنتاج قادر على الوقوف بعصاتي و تحقيق النجاح وجني التكريمات و الهدايا دون واسطة و دون أي دعم من أية جهة إعلامية أو شخصيات بارزة .
أمنياتي من أن يكرموا المبدعين وهم على قيد الحياة شيء مخجل أن لا يتذكرهم أحد إلا بعد مفارقة الحياة و أتمنى أن تفتح المسارح للفنانين و إعادة المناسبات السعيدة في الأعياد و المناسبات و الإلتفاتة للشباب و إحتضانهم بشكل جيد،
الفنان عبد الله طلال مداح:
أولاً اريد أن أشكر الشيخ فواز الراجحي على رعاية الحفل و أخي الحبيب سامي على فكرة العمل ، و في الحقيقة كان الحفل متميز لأنه لأول مرة يكون هذا العدد من المكرمين في حفل واحد ، الجهود التي كانت خلف هذا العدد و خلف هذا الحفل كانت كبيرة جداً كحفل أول فاق كل التصورات و التوقعات ، اتمنى أن أرى حفلات أخرى هكذا و أكثر ، و أن تزداد تنظيماً و حتى في مجال الرعاية تكون رعاية حكومية أكبر سواء عن طريق الإعلام أو كذا جمعيات كجمعية الثقافية و الفنون ، لكن كمبادرة تسجل لأخي سامي الخليفة و للشيخ فواز ،هناك لدينا فنانين في المملكة يستحقون التكريم ، يستحقون أن يشاد بأعمالهم سواءاً كانوا أحياءاً أم أموات رحمهم الله ، انا إستمتعت في الحفل، حيث غمروني بحبهم و وفاءهم و كرمهم و كنت جدا في وضع أحسد عليه من كثرة ما أحطت بالحب و المودة و الرعاية أشكرهم للمرة الثانية و الثالثة و العاشرة و لا يكفيهم الشكر و أتمنى لهم التوفيق في الحفلات و الأعمال التكريمية و إن شاء الله تكون فاتحة خير و بادرة خير.
الفنان المطرب مختار بركات:
أتمنى تكراره سنوياً من الجهات المعنية وكذا رجال الأعمال المحبين للفن شريطة ان يكون ذلك تحت مظلة الإعلام و أمنيتي بعد هذا التكريم أن ينظر للفن بنظرة الإهتمام أكثر لأن الفن أصبح سلاح قوي للرد على كل معتدي يحاول التفرقة بيننا.
الفنان التشكيلي عثمان الخزيم أجابنا بإختصار عن التكريم بكلام واقعي جداً حيث قال :
رجال الأعمال في المملكة أحياناً سلبيين جداً في نظرتهم و إهتمامهم بالمثقفين و الفنانين و اتمنى من الجميع إعادة النظر فيما يقدمونه لثقافة و فن الوطن
هكذا كان شكر الفنانين و أمنياتهم الجميلة الرقيقة و الإنسانية العاشقة للفن الراقي و المهتمة لجميع الفنانين بدون إستثناء، كما طال التكريم لعدة فنانين آخرين وفنانات أخريات من بينهم : الفنانة عفيفة العويني و الفنانة الجازي .وانتي
أما عن أمنياتنا نحن فهي لا تقل عن أمنيات الجميع في مجالات التكريم ، فهكذا مبادرات تقدم من رجال الأعمال العشاق للفن هي إلتفاتة طيبة مشجعة قد تفتح أبواب كثيرة للكثير من رجال الأعمال المهتمين بالمجال الفني بأنواعه فالفن لا يقتصر فقط الطرب و الغناء و هو يشمل كذلك باقي المجالات مثل الرسم و النحت و الأدب و الشعر و أيضاً التلفزيون و السينما و المسرح الإعلام، ورواد قدموا الكثير للثقافة الوطنية و العربية إجمالاً ، لذا فمثل هذه التكريمات ضرورية جداً لمبدعينا، نتمنى أن تلتفت الحكومات و الجهات التي بيدها القدرة على تقديم الكثير من الأشياء لمن أفنوا أعمارهم من أجل إثراء ثقافتنا الواسعة كما قامو المحتفلين بهم قدمو تخبة الإعلام والفن للفنان القدير سامي الخليفة هدية تذكارية درع المحبة تقديرا لمجهوداته المباركة والقيمة