زينه الكندي --خاطرة ... أطل
خاطرة ... أطل
حلوة تقاسيمه ونظرة عيونه حلو المبسم من شفاه ورد وزهر تلون ثغره وشممت عطره حين تلامست مع حركات قدومه في صفحاته وقلت يامحلى تعابيره ...
تشتاق الروح لنظراته هو جميل حتى في روووووعة أداءه يغني ويسمع الصوت والطير منه يتوق لاستماعه ... فهل قلت فيه شعرا أو غزل أم هو تعجبه كلماتي والمديح كله في تكوينه ... وشعرت أن الخيل يبتغي ركوبه ليقتفي الأثر في دروبه وليصل إلى أهدافه ... حلو هو ويامحلى تلوينه في رسوم تزهو بخفة حركاته وممشاته تلامس أيدي وكأنها الزهر في ربيعه ... فهل أكتب فيه مدح أو اطراء لكن الكلمات تخجل من رؤية جفونه وهي تهمس لعيونه أن تراقب شعوره أو احاسبسه ... واطل وابلغني تحياته وقلت انت جميل والشعر خيوط في ليل ترى فيها نجومه وبدرا لاح في امسياته .... وذاك ظله في بحر تلاطمت امواجه وحقول شممت فيه روائح الفل والياسمين حين قدومه وقد صغت له أجمل قصيدة وحروف رأيت فيها اشواقه وحتى اهاته ...
حلوة تقاسيمه ونظرة عيونه حلو المبسم من شفاه ورد وزهر تلون ثغره وشممت عطره حين تلامست مع حركات قدومه في صفحاته وقلت يامحلى تعابيره ...
تشتاق الروح لنظراته هو جميل حتى في روووووعة أداءه يغني ويسمع الصوت والطير منه يتوق لاستماعه ... فهل قلت فيه شعرا أو غزل أم هو تعجبه كلماتي والمديح كله في تكوينه ... وشعرت أن الخيل يبتغي ركوبه ليقتفي الأثر في دروبه وليصل إلى أهدافه ... حلو هو ويامحلى تلوينه في رسوم تزهو بخفة حركاته وممشاته تلامس أيدي وكأنها الزهر في ربيعه ... فهل أكتب فيه مدح أو اطراء لكن الكلمات تخجل من رؤية جفونه وهي تهمس لعيونه أن تراقب شعوره أو احاسبسه ... واطل وابلغني تحياته وقلت انت جميل والشعر خيوط في ليل ترى فيها نجومه وبدرا لاح في امسياته .... وذاك ظله في بحر تلاطمت امواجه وحقول شممت فيه روائح الفل والياسمين حين قدومه وقد صغت له أجمل قصيدة وحروف رأيت فيها اشواقه وحتى اهاته ...